يا ريس اتقى الله واحكم بشرع الله حتى تحقن دماء المصريين"... كلمات قليلة لاتخرج عن إطار النصيحة

إلا أن المتلقي اعتبرها إهانة، فكان جزاء قائلها خمسة عشر عاما

في السجن فقد خلالها زهرة شبابه وعينه اليسرى ليخرج للعالم في 2003 ليروي مأساة واقعية بدأت فصولها في المدينة المنورة، وانتهت بمصر.

تلك هي قصة على مختار قاتن المصري الذي كان يعيش في السعودية والتقى ذات يوم الرئيس المصري في شهر رمضان عام 1993
لينصحه بهذه الكلمات التي دفع ثمنها من عمره، والتقته "بوابة الوفد" الإلكترونية ليحكي أحد فصول الظلم الذي عاشه المصريون في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك.


YouTube - ‫ظ‚ط§ظ„ ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظƒ ط§طھظ‚ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡-ظپط§ط¹طھظ‚ظ„ظ‡ 15 ط¹ط§ظ…‬‎