الاسلام مضطهد من اهله من جالدى الذات والمتمسحين بالغرب
اخافونا من الدين منذ عهد عبد الناصر سامحه الله الذى من اجل سلطة دنيوية زائلة فتح الباب لكل ما هو ضد الدين لكى يحارب الاخوان المسلمين
وكأن الدين الاسلامى العظيم هو فقط جماعة الاخوان مع تقديرى واحترامى لدورهم

ومن يومها وكلنا بنخاف نكون متدينين مش بس خوف من امن الدولة ولكن بنخاف من اهالينا الطيبين ومجتمعنا ان يظن بنا السوء وانقلبت الآية

واصبح المؤمنين يدافعون عن ايمانهم وكأنها تهمة ويحلقون لحاهم وكانها شبهة وينزعون نقابهم وكانها وصمة

انا ارى ان اكثر من اضطهد من الناس هم المسلمون وحتى بعد الثورة الجميع مرتاب وشكاك فى الاسلام ونحن مضطرون للدفاع عن انفسنا على طول الخط

وكأن هذا مقصود حتى لايسود الاسلام ولنا الله