| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14

  1. #1

    الصورة الرمزية moslemmesry

    رقم العضوية : 91611

    تاريخ التسجيل : 17Mar2011

    المشاركات : 25

    النوع : ذكر

    الاقامة : ismaili

    السيارة: taxi

    السيارة[2]: taxi

    الحالة : moslemmesry غير متواجد حالياً

    Lightbulb كلام بيضحكوا بيه علينا علشان يودونا في داهية - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كلام بيضحكوا بيه علينا علشان يودونا في داهية


    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    م
    .................................................. .................................................. ....................................
    .................................................. .................................................. ................................*

    كلام بيضحكوا بيه علينا علشان يودونا في داهية
    .................................................. ..........................................*
    العلمانية

    .................................................. ......................................*
    الكلام اللي بيضحكوا بيه على الناس
    التحضر وعدم التخلف والنهضة العلمية والمساواة.
    التفكير العلمي والتحضر فهي من العلم
    الحقيقة المرة
    لا صلة بين العلمانية Secularism""
    والعلم (science) أو المذهب العلمي (scientism)، بل معتاها "اللادينيةواختيرت هذه الترجمة الخاطئة حتى لاتقابل بالتعارضوهي رؤية لحياة توجباستبعاد الدين من كل تفاصيل الحياة ومستويات السلوك والاخلاق تحدد بالرجوعللحياة المعاشة والرفاهية الإجتماعية. وقد نشاتقبل الثورة الفرنسيةلأنرجال الدين النصارى ذوي العقائد الخرافية المحرفةوقفوا في وجه العدلفسوغوا ظلم الشعوب وأخذ الضرائب ووقفوا في وجه العلم التجريبي فقتل الكثيرمن باحثين الكيمياء والفلك والرياضيات وسجن وعذب آخرون وحكم عليهم بالكفر ,في الوقت الذي كان ولازالفيه القرآن يحث البشر على التفكر والتعقلقال الله "
    } " أَفَلَا تَعْقِلُونَ""لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"" إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ""لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (219)
    ""أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ "" لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ""أَوَلَوْكَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ "" إِنَّشَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَايَعْقِلُونَ" ""هُدًى وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ ""والكثيرالكثير من آيات كتاب اللهففي الوقت الذي كان الغرب يتخبط فيظلمات الجهل والخرافة والأمية كان العالم الاسلامي مركز إشعاع العلموالحضارة ومكان الإبتعاث العلميوإذا نظرنا في مقدمة كتاب الفيزياءللمرحلة الثانويةلرأينا أن جميع العلماء في كافة المجالات المدنيةوالدنيوية كالفيزياء والفلك والهندسة والميكانيكا والكيمياء والراياضياتفضلا عن علوم الشريعةوالأديان والمذاهب أصحاب أسماء إسلامية لقرون طويلةجدا حتى أن من اخترع علم الكيمياء منهمومن اخترع علم الجبرمنهمحتىإذا تهاون معظمالمسلمون فيدينهم الحق وتخلى الاوربيون عن دينهم المحرفإذا يحدث العكسفتجد أن جميع الباحثين منذ القرن التاسع عشر لايكاد تجدفيهم مسلم ...
    ولما يحويه الدين النصراني المحرف من خرافات لا يقبلها العقل استغلهارجال الدين النصارى ببيع صكوك الغفران على الناس فكل ذلك كان سبباً لنشأةعزل الدين المحرف عن الحياة في المجتمع الغربي . وقد اعتمدت العلمانية علىنظرية دارون - بأن الإنسان أصله جرثومة تطورت للقرد ثم للإنسان- لتحطمعقائد الكنيسة فقابلت خرافات الكنيسة بخرافات دارون التي أثبت علم الجيناتالآ ن أنها خرافة باطلة ومع ذلك لازالوا يتمسكون بالعلمانية
    وهدفها جعل الدول الإسلامية تابعة للغرب وعزل الدين ليزول شعور المسلمينبالتميز وقصر الاهتمام على حاجة الجسد والماديات دون الروحومنأبرز دعاتها حاليا البرادعي ويحيى الجملونصر حامد ابو زيد الذي دافععنه د البرادعي الذي كان يقول أن القرآن نص كأي نص يجب أن ينقد وقد ماتبفيروس غامض في دماغهومن العلمانين من يؤمن بوجود الله ومنهم من ينكر لكن يتفقون على عدم طاعته فيما يتعلق بحياتهم .
    حكم القرآن على العلمانية.
    أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُسورة الملك
    أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54) سورة الأعراف
    إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (40)سورة يوسف
    وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) سورة المائدة

    .................................................. ..............................................
    الليبرالية
    .................................................. ..............................................
    الكلام اللي بيضحكوا بيه علينا " Liberalism"
    الحريِّة وإبداء رأيك في كل شيء بحرية كاملة بدون أي قيد

    الحقيقة المرة
    معتنقيها يقصدون بها أن يكون الإنسانحراً في أن يفعل ما يشاءله أن يتزوج صديقه أو أمه أو أخته في الحدائق العامةطالماأنه لايشتكي أحد منه ، فالإنسان عند الليبراليين إله نفسه ، وعابد هواه ،غير محكوم بهدى ونور من الله تعالى.. لكن بشرط لواختار الشعب الإسلام ،واتباع منهج الله تعالى ، والسير على أحكامه العادلة الشاملة الهادية إلىكل خير تطالب اليبرالية هذا الاختيارتخلفاً وظلاميّة ورجعيّةكما فعلسويرس على قناة .B.B.C فيما معناه "عندما قال له المذيع انت ليبراليوتطالب بحذف الإسلام من الدستور فماذا لو اختار الشعب ذلك فأجاب لاحتى لووافق الشعب على الإسلام لايستجاب لهذا الطلب ومن أبرز دعاتها حالياالبرادعي أيضا وأيمن نور وسويسرس.
    حكم القرآن فيها
    "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَاقَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْأَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًامُبِينًا"سورة الأحزاب
    فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَبَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَوَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65) سورة النساء

    .................................................. ..............................................
    الديموقراطية:

    .................................................. ......................*
    الكلام اللي معظمنا فهمه
    هو الحرية في إبداء الرأي وعدم الظلم والطغيان واختيار من تجده مناسبًا وأن الحرية مكفولة للجميع

    الوجه الحقيقي القبيح

    تتكون من كلمتين يونانيتين
    كراتوس " Κρατία أو kratia " وتعني عامة الناس، والثانية "ديمو" Δήμος أو Demos
    بمعنى ان حكم الاغلبية يفرض على الشعب ويلغي حكم الله فلواختارت الغالبيةاباحةالإنتحار أو الزنافي المناطق العامة أوالشذوذأوالخمور للمصلحة الاقتصاديةفيجب على الجميع احترام هذا الإختياروعدم الإعتراضولو بحكمالله الذي يحرمهما على عباده كذلك لو حكمت الاغلبية بمنع الزواجيلتزم بهذا الحكم الباقي.
    حكمها
    وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَاللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَعَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْأَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّكَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِيَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) سورة المائدة
    وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُوَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْوَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36) سورة الأحزاب


    .................................................. ..............................................
    رابعا الدولة المدنية
    .................................................. ..........................................*:
    الكلام اللي معظم الناس فهماه
    : التمدن والتحضر، والدولة المدنية: أي الدولة الحضارية الحديثة (الحكمالعسكري) في مقابل: (الحكم المدني)، و(السلطة العسكرية) في مقابل: (السلطةالمدنية)، للتفريق بين ما هو مِن الجيش وما هو ليس من الجيش، فهذا معنىعرفي لكلمة (المدنية)، و(المدني) تعارفنا عليه
    الحقيقةشديدة المرارة
    إن الدولة في المدنية الغربية الحديثة ترتكز على دعائم ثلاث، هي
    العلمانية أو اللادينية SACULARISM.
    القومية أو الوطنية NATIONALISM.
    الديمقراطية أو حكم الشعب DEMOCRACY

    يعني الثلاث مصائب اللي فاتوانفي الدين عن الحياة وحكمالغالبية ولوكان بعمل رخص للمحرماتوالتعصب للون مثل "الأبيض في أمريكا" أو جنس " "العرب او العجم أو الترك " أو وطنمثل الالمان" النازيون "وهذا يخالفدين الإسلام العالمي " إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ " وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْفَاتَّقُونِ" سورة الانبياء
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    يا أيها الناس : ألا إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربيعلى أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ، ولا لأسود على أحمر ،إلا بالتقوى ، أبلغت ؟ قالوا : بلغ رسول الله - صلى الله عليه وعلى آلهوسلم " الصحيح المسند

    حكمها
    وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) سورة المائدة
    "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَاقَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْأَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًامُبِينًا"سورة الأحزاب
    فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَبَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَوَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65)سورة النساء
    وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْأَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَاللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُأَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِلَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُمِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) سورة المائدة


    .................................................. ..............................................
    الدولة الثيوقراطية
    اللي بيحاولوا يوهمونا إن هي دي صورة الدولة الإسلامية


    أي: دينية ـ على النحو الذي عرفته وساد أوروبا في عصر ما قبل النهضةالأوروبية؛ وهو نظام يستند إلى أفكار دينية مسيحية ويهودية ، وتعني الحكمبموجب الحق الإلهي ! ، وقد ظهر هذا النظام في العصور الوسطى في أوروبا علىهيئة الدول الدينية التي تميزت بالتعصب الديني وكبت الحريات السياسيةوالاجتماعية ، ونتج عن ذلك مجتمعات متخلفة مستبدة سميت بالعصور المظلمة. حيث كانوا يعتقدون التفويض الإلهي لرجال الكنيسة وللحكام مِن: الباباوات،والأباطرة، والقياصرة؛ ليتحكموا في مصائر الشعوب بدعوى العصمة والقداسة، أوالإلهام والتأييد من الرب!
    ومن صورها حاليا إيرانوالفاتيكان
    حكم الشرع فيها
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا طاعة في المعصية ، إنما الطاعة في المعروفالبخاري
    قُلْمَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِوَالطَّيِّبَات ِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا فِيالْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُالْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ"سورة الاعراف
    وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) سورة المائدة
    الدكتاتورية


    كلمة ذات أصل يوناني رافقت المجتمعات البشرية منذ تأسيسها ، تدل فيمعناها السياسي حالياً على سياسة تصبح فيها جميع السلطات بيد شخص واحديمارسها حسب إرادته، دون اشتراط موافقة الشعب على القرارات التي يتخذها.
    حكم القرآن
    "وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ" سورة الشورى
    وَلْتَكُنْمِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِوَيَنْهَوْن َ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَاجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌسورة ال عمران
    وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) سورة المائدة
    قال صلى الله عليه وسلم كلا والله لتأمرنبالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يدي الظالم ولتأطرنه على الحق أطراأو لتقصرنه على الحق قصرا أو ليضربن الله بقلوب بعضكم على بعض ثم ليلعننكمكما لعنهم
    : تخريج مشكاة المصابيح.
    .................................................. ..............................................
    الدولة الإسلامية
    الشمس اللي بيحاولوا يطفوها
    .................................................. ......................................*
    ليست "دولة ثيوقراطية
    فهي: دولة تأخذ نظمها وتستمد قوانينها مِن الإسلام في مجالات الحياةالمختلفة ومرجعيتها للقرآن الكريم الذي لايتيه الباطل من بين يديه ولا منخلفه
    فالدولة الإسلامية دولة عادية جدا يتمتع الافراد فيها بكافة أشكال الحريةبشرط الايخالف منهج السماء الذي أنزله الله رحمة للناس وحماهم به من شرورأنفسهم وشرور الشيطان ومن هذا المنهج عدم الضرر بالناس واحترام القوانينالعامة التي لاتصطدم مع الإسلام مثل قوانين المرور والمرافق .
    فالدولة الإسلامية دولة الحرية الحققية
    إن الاختلافات بين المذاهب الفقهية مِن أوضح صور حرية الرأيفيالدولة الإسلامية عبر القرون الطويلة، وهذه الاختلافات تتعلق بالدين، ولكنلا يكره أحد على قبول رأي فقهي لا يرضاه، بل من واجبات المجتمع الأمربالمعروف والنهي عن المنكر، وإبداء النصح والإرشاد، فالدين النصيحة لله،ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم،
    إن الاختلاف في الرأي سنة الحياة، لا يمكن تجنبه، ولكن الضوابط الشرعيةللاختلاف تمنع تفاقمه إلى حد يؤدي إلى انقسام الأمة إلى طوائف وأحزاب، وشيعيقاتِل بعضهم بعضًا، وفوق ذلك كله فللإسلام أخلاقياته التي تضمنمراعاة العدل، والتسامح، وكفالة الحريات
    شريعة الإسلام هي شريعة العدالة
    الكل امام القضاء سواء الحاكم والمحكوم والغني والفقير والشريف والوضيعفيهاالإصلاح السياسي والإقتصادي "إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَااسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُوَإِلَيْهِ أُنِيبُ
    "سورة هودفيها "السعادة "فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124)" سورة طه
    لا استبداد "وشاورهم في الامر"سورة ال عمران
    .................................................. ..............................................
    شريعة الإسلام فيها درس عملي هام علمنا إياه نبينا صلى الله عليه وسلم
    "أنتم أعلم بأمر دنياكم " . صحيح مسلم
    فلايستطيع حاكم ولا كاهن ولاقس الحجر على العلم باسم الدين كما كان يفعلرجال الدين النصراني في أوروبا في القرون الوسطى المظلمة عندهم المنيرة عندالمسلمين
    .
    دين الإسلام دين الرحمة
    حتى بغير المسلمين حتى بالحيوانات حتى بالقطط والكلاب دين الإسلام دينالامن وتحيته السلام استطاع ان ينشر السلام في مجتمعكان شديد الجاهليةتقام فيه الحروب والسلبلأتفه الاسباب
    فأصبح " يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ، لا يخاف إلا الله ، والذئبعلى غنمه "بعضا من تعاليمه هي السبب في سيادة الامن على شوارعنا أثناء غيابالشرطة في الوقت الذي تعجز فيهالقوانين الفرنسية والامريكية نشر نصف هذاالامن في دولها في أوج قوتها
    دين الإسلام دين محاربة الفساد
    فيه محاربة الرشوةعند تطبيق الإسلام سيخاف سراق أموال الشعوب أن يفكروافي ذلك فالسارق تقطع يده فعند ذلك ترجع هذه الاموال لمستحقيها فلانجد منيسرق في وسائل المواصلات ولا من يسرق لكي يأكل أو من ليغطي حاجته وإذا سرقبسبب الجوع فلم يطبق عمر بن الخطاب رضي الله عنهالحد عليهم فالحدود تدرأبالشبهات كما أن حد السرقة له شروط منها تجاوز مبلغ معين وأن يكون في حرزخزينة مثلا
    وإذا طبق الإسلام
    لن نجد الثأر كما في الصعيد بل يقتل القاتل فقط بواسطة الحاكم ولايجوز التعرض لغيره
    ولا بلطجة ولا مشاجرات قاتلةفمن قتل يقتل ومن جرح يجرح ومن فقأ عينتفقا عينه بواسطة المختصين ومن قطع على الناس طريقهم فحده حد الحرابةومأدراك ماحد الحرابة
    ومع ذلك فتح الإسلام باب العفو فلأهل القاتل أن يقبلوا الدية مائة ناقةأو يعفوا إن أحبوا وللمجروح أو المعتدى عليه أن يعفوا أو يقبل الدية ولمنسرق له أن يعفوا عن السارق قبل رفع الامر للحاكم
    لو اخترنا الإسلام
    لتوسعت الارزاق وصلح التعليموعاد المسلمين منبع الحضارة والتقدم كماكانوا لقرون طويلة ولصلح الإقتصاد ولفتح الله علينا البركات ولخاف المفسدينولصلحت السياسة وعادت للمسلمين هيبتهم المسلوبة
    لو من الله علينا بالإسلام

    لتنظفت الطرق ورفع عنها الاذى ولمهدت الطرق خشية ان يسأل الله الحاكم عن تركه لها فتتعثر الدواب.
    لتحقق التكافل فيؤخذ من الاغنياء الزكاة ولاتفرض ضرائب ولاجمارك إلا في الضرورة بشروط معينة .
    لصلحت الأسر والبيوت فالوالد يبر اباه وامه والزوج يرحم زوجته ويخافانظلمهاأن يعاقبوالمرأة تطيع زوجها في غير معصية والكبير يعطف على الصغيروالصغير يحترم الكبير
    إذا انعم الله علينا بمنهجه
    لن تجد شاب بلغ الرشد ولافتاة بغير زواجإن شاء الله لن يستطيع شاب أوفتاة ان يفعل ماينافي الآداب في الاماكن العامة فللحاكماو من ينوب عنه أنيفرض عليه غرامة و قد يصل الامر لضربه ضربا غير مؤذ كما يفعل المدرس وهنالن يستطيع احد من عامة الشعب أن يتعرض لهبما يؤذيه طالما ان الحاكم يتولىذلككذلك لن يستطيع احد التسرب من مدرسته فسيجد من يقوم برصده وتأديبهولن تجد طفلا يعمل في ورشة بغير اختياره فعلى الدولة ان تتولى نفقاتهونفقات أهله سيقوم المسلمون كما كانوا يفعلون عبر التاريخ بالبحث عنالمواهب في كافة المجالات وتبنيها ورعايتها
    لو من الله علينا بالإسلام لعادت اخلاقنا التي تعلمها منا الشرق والغربودخل الكثير في الإسلام بسببهالصار المسلمون علماء الدنيا كما كانوا
    *لو اخترنا الإسلام ... لانتظمت كل تفاصيل الحياة
    * لو اخترنا الإسلام ... لصلح المجتمع كله
    لو اخترنا الإسلام ... لحصل التوازن بين الروح والجسد
    * لو اخترنا الإسلام .
    .. لأمن غير المسلمين داخل بلاد المسلمينكما كانوا طوال تاريخنا إنالدولة الإسلامية تقبل أن يكون على أرضها غير مسلمين يعيشون فيها، ووجودالملايين مِن غير المسلمين يقيمون في مصر عبر القرون الطويلة الماضية وحتىالآن دليل على ذلك، فكل من يقطن في الدولة الإسلامية فهو مواطن، يلتزمبنظام الدولة، له حقوق، وعليه واجبات، وغير المسلم في الدولة الإسلامية لهحق العيش والتعلم، وحق السكن، والتملك، والتكسب، له حرية التنقل، والبقاءعلى دينه، لا يُكره على الإسلام، وله العمل بأحكام دينه في الأحوال الشخصيةأو التحاكم فيها لشرع الإسلام ـ إن أراد ـ، ولا يُظلم في ماله وأحواله،معصوم الدم والعرض ـ ما لم يقترف جريمة يستحق بها العقابواهل الذمة "الحماية" من اعتدى عليهم حاربه المسلمونولا يحل قتل امراة أولاطفل حتىفي الحروب .
    * لو اخترنا الاسلام ... لن نخلف عهدا أو معاهدة يرضاها الله "ياأيها الذين آمنوا اوفوا بالعقود" سورة المائدة
    لو اخترنا الاسلام ... لجاهدنا في سبيل الله بغزو الظالمين في ديارهم لا نتركهم حتى يأتوا لاحتلالنا
    لو اخترنا الاسلام ... لسعدت المرأة : فميراثهامحفوظ ...لا يتعدي عليه ظالم ، وكرامتها مصونة ...من تكلم في عرضها ولوصادقا دون أن ياتي بأربعة شهود ثقات جلد ثمانين جلدهولمن وقع في الفاحشةأن يستر ولايفضح ويترك ليتوب بينه وبين ربهولا يعترف على نفسهليقامعليه العقاب الشرعي.
    * لو اخترنا الإسلام ... لاتصلنا باللهولصلحت الدنيا والآخرة

    .................................................. ..............................................
    مثال تاريخي على الانظمة الحالية
    .................................................. ..............................................*
    قوم لوطكان الغالبية عندهم يريدون الشذوذ والأقلية وهو لوط عليه السلام وإهله ماعدا امراته يكرهون هذا ولوط ينصحهم بترك هذا
    -طبقا للنظام الديموقراطي حكم الاغلبية الموافقة على الشذوذ إذن هذا نظام رسمي للدولة ولا احد يعارضه..
    طبقا للنظام العلماني يجب أن يفرض على الجميع بما فيهم لوط إحترام هذا وليس له المعارضة .
    -طبقا للنظام اليبرالي لايتم اخراجه ويترك لكن لايعارض يحتفظ برأيه لنفسه لكن لايظهر عدم احترامه لما يفعله قومه ولاينصحهم.
    -طبقا للنظام الثيروقراطي مثلايران أو الفاتيكانأو النظام الديكتاتوري على الشعب أن يمتثل لرأي الحاكم أيا كان فلو راى منالمصلحة عقد زواج للشواذ كما تفعل كنائس اوروباأوزنا المتعة كما تفعلإيران فليس لأحد ان يعارض ويمكن ان يقتل.
    - أما في الدولة الإسلاميةفلو تفوه الحاكم بإباحة الشذوذ او الخمور لايطاع و يعزل فوراويخرج عليهويستتاب وألا قتل فالكل يوزن بميزان القرآن الذي حفظه الله ولايأتيه الباطلمن بين يديه ولا من خلفهويستطيع أصغر طفل أن يصحح لاكبر شيخ إن أخطأ فيتلاوة آية وعلى الجميع عدم الخروج عن هذا المنهج الرباني السماوي حكاماومحكومين.
    مثال عملي
    لو فرض مثلا أن الشعب في مجلس نيابي كانت الاغلبيةلمنع التعليمفي البلاد توفيرا للمال والميزانيات أو تحت ضغط استعماريجدلا مثلا.
    طبقا للنظام الديموقراطي:- ينفذ حكم الأغلبية .
    طبقاللنظام العلمانيعلى جميع الشعبمقاطعة المدارسوالمعاهدطبقا لحكم الشعب.
    طبقا للنظام الليبرالي تلغى المدارسولكن يترك الحقلمن يريد ان يتعلم بنفسه.
    الدولة المدنية :- عليها الإلتزام بحكم أي من النظاين السابقين.
    الدولة الديكتاتورية أو الدينية الثيروقراطية :- يلتزمالشعب بما يفرضه الحكام والكهان كما كان في أوروبا من محاربة العلم فيالقرون الوسطى .
    في الدولة الإسلامية:-يحرمفعل ذلك فعلى جميع المسلمين أن يتعلموا علم شخصي عينيلكل منهم وحسب الإستطاعة
    ثانيا على المجتمع ككل أن يوجد فيهالعلوم الكفائية كالطب والصيدلةوالهندسة مثلا فضلا عن العلوم الشرعية الكفائيةوياثم المجتمع جميعا ويصبحمذنبا عند عدم وجود هذه العلومحتى من لايستطيع تعلمها يأثم لأنه لم يبحثعن من يستطيع التعلم ويشجعه ويمهد له الطريق للتعلم
    وإن أمر الحاكمبغير ذلك فلايطاع ويعصى" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا طاعة لأحد في معصية الله إنما الطاعة في المعروف .صحيح الجامع
    والدولة الإسلامية ليست دولة مستبدة ديكتاتورية، تطلق لحكامها العنان أنيحكموا الناس بالهوى والشهوة، وتحقيق مصالحهم وأطماعهم الشخصية على حسابشعوبهم، فكما أنه لا سلطة مطلقة تحتكرها طبقة رجال الدين وعلمائه، فلا سلطةمطلقة لحاكم، أو حزب، أو فئة في دولة الإسلام.
    وما وقع في بعض فترات التاريخ مِن ممارسات غير مقبولة مِن حكام؛ فهي مننواتج البعد عن تطبيق الإسلام، وليست نتيجة التمسك به وتطبيقه، ولو راجعناأقوال علماء الأمة عبر تاريخها حول هذه الممارسات؛ لوجدناهم قد حكموا عليهابمخالفة الشرع، وأنكروا على هؤلاء الحكام أفعالهم، والعبرة بسلامة المنهجلا بالانحراف في تطبيقه أحيانًا.
    فإن قيل: فكيف نمنع وقوع الحكام في هذا الاستبداد والظلم والانحراف؟
    . بالنص في دستور الدولة صراحة على وجود الرقابة الشعبية على الحكاموالمحاسبة لهم، متمثلة في أهل الحل والعقد الذين تختارهم الأمة بعنايةللقيام بهذه المهمة، مع وضع الضمانات بتفعيل دورهم، وإمضاء ما يقررونه فيحق الحاكم إن لم يمتثل لحق الأمة عليه.

    .................................................. ..............................................
    ولنحاول إسقاطهذه النماذج الحاكمة على التاريخ

    -قوم نوح عليه السلاموقوم شعيبالذين كانوا يسرقون في المكيال والميزان - دولة من الممكن ان تكون أقرب مايكون لليبرالية الديموقراطية.
    قوم لوطدولة أقرب ماتكون لدولة علمانية ديموقراطية.
    وهما بالمصطلح الحديث مجتمعات مدنية "لكنها في الحقيقة جاهلية رجعية"
    -أما مصر الفرعونية فدولة دينية ثيروقراطية ديكتاتورية.
    .................................................. ..........................
    أما الدولةالتي حكمها وأرسى أسسهاخير البشرصلى الله عليه وسلم فهي الدولة الإسلامية
    ثم خلفه بعد ذلك
    أبو بكر " مما يؤثر عنه " فإذا استقمت فأعينوني ، وإذا زغت فقوموني "
    وكما قال عمر ' من رأى منكم فيّ اعوجاجا فليقومه ' ، وكما قال عثمان : ' أمري لأمركم تبع ' . وأقوال علي وأعماله بالشورى معروفة على اضطراب الأمروظهور الفتن في زمنه رضي الله عنهمأجمعين هي الدولة التي حكمها عمر بنعبد العزيز
    فهي الدولة الإسلامية التي لم يوجد في تاريخ البشرولا أساطيره مثلها.


  2. #2

    الصورة الرمزية د.أحمد السعيد

    رقم العضوية : 60554

    تاريخ التسجيل : 31Jan2010

    المشاركات : 2,471

    النوع : ذكر

    الاقامة : KAFR EL SHEIKH & MANSOURA

    السيارة: SUNNYنبيتىEx automatic 2010

    السيارة[2]: NUBIRA 2001 AUTO BLACK

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : د.أحمد السعيد غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    زادك الله بصيرة و جزاك الله خيرا على الايضاح الذى سيصدم الجميع


  3. #3

    الصورة الرمزية adelseliem

    رقم العضوية : 83173

    تاريخ التسجيل : 09Dec2010

    المشاركات : 316

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة[2]: new cerato

    الحالة : adelseliem غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.أحمد السعيد مشاهدة المشاركة
    زادك الله بصيرة و جزاك الله خيرا على الايضاح الذى سيصدم الجميع
    +1111111111111
    دى حقائق وممكن بالبحث فى الأنترنت التأكد منها


  4. #4

    الصورة الرمزية eslam_wega

    رقم العضوية : 33115

    تاريخ التسجيل : 16Feb2009

    المشاركات : 2,225

    النوع : ذكر

    الاقامة : Obour City

    السيارة: Gen2 /2017

    السيارة[2]: Gen2 /2010

    الحالة : eslam_wega غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    تسلم ايديك

    http://img844.imageshack.us/i/dscf0140c.jpg/


  5. #5

    الصورة الرمزية otefa

    رقم العضوية : 27285

    تاريخ التسجيل : 10Dec2008

    المشاركات : 11,282

    النوع : ذكر

    الاقامة : الكرة الأرضية

    السيارة: -Cabrice-LTZ

    السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي

    الحالة : otefa غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.أحمد السعيد مشاهدة المشاركة
    زادك الله بصيرة و جزاك الله خيرا على الايضاح الذى سيصدم الجميع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adelseliem مشاهدة المشاركة
    +1111111111111
    دى حقائق وممكن بالبحث فى الأنترنت التأكد منها
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eslam_wega مشاهدة المشاركة
    تسلم ايديك
    +1
    http://www.nilemotors.net/Nile/209617-a.html

    إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
    م/محمد


  6. #6

    الصورة الرمزية vampero

    رقم العضوية : 54645

    تاريخ التسجيل : 03Dec2009

    المشاركات : 186

    النوع : ذكر

    الاقامة : Qatar-Egypt

    السيارة: Octavia 2010

    السيارة[2]: Nissan

    دراجة بخارية: NO

    الحالة : vampero غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    سلمت يمينك


  7. #7

    الصورة الرمزية madyyuri

    رقم العضوية : 4966

    تاريخ التسجيل : 27Jan2008

    المشاركات : 877

    النوع : ذكر

    الاقامة : Faisal-Tawabiq

    السيارة: مش عارف

    السيارة[2]: Fiat Brava 2001

    دراجة بخارية: مفيش زفت

    الحالة : madyyuri غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    شكرا اخي الكريم بس مين يقرأ ومين يفهم!!!!!!!

    قدرنا كمصريين ان نصنع التاريخ ولا نعيشة
    أن نضيء للأمم الدرب ونتعثر في دياجير الظلام


  8. #8

    الصورة الرمزية Ayman-Ahmed

    رقم العضوية : 62792

    تاريخ التسجيل : 20Feb2010

    المشاركات : 2,961

    النوع : ذكر

    الاقامة : Almaza/Nasr City

    السيارة: الحمد لله

    السيارة[2]: New Accent

    دراجة بخارية: None

    الحالة : Ayman-Ahmed غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    مشكور على التوضيح المرتب .وتعليقى.انه من الصعب فى دولة اغلبها مسلمين ومشاركة احزاب وافكار جديدة تنادى بافكار اسلامية بحتة ومادة اساسية فى الدستور بتوجب التشريع بالشريعة الاسلامية وحتى ولو اعداد المصليين فى الفجر او العشاء فى المساجد قليلة لكن من الصعب قبول حرية غربية غريبة عن ديانتنا (مسلم ومسيحى) وغريبة عن عادتنا وتقاليدنا.

    [marq="3;right;3;scroll"]لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
    [/marq]


  9. #9

    الصورة الرمزية ahmed-moga

    رقم العضوية : 48981

    تاريخ التسجيل : 06Oct2009

    المشاركات : 1,988

    النوع : ذكر

    الاقامة : ش ش

    السيارة: لانسر شارك F16 موديل 2012 1600 مايفك وربنا يستر وبسم الله ماش

    السيارة[2]: كانت لانسر بومه 1300-2008 اتوماتك بس بعتها واستريحت من رخام

    دراجة بخارية: لايوجد

    الحالة : ahmed-moga غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moslemmesry مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كلام بيضحكوا بيه علينا علشان يودونا في داهية


    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    م
    .................................................. .................................................. ....................................
    .................................................. .................................................. ................................*

    كلام بيضحكوا بيه علينا علشان يودونا في داهية
    .................................................. ..........................................*
    العلمانية

    .................................................. ......................................*
    الكلام اللي بيضحكوا بيه على الناس
    التحضر وعدم التخلف والنهضة العلمية والمساواة.
    التفكير العلمي والتحضر فهي من العلم
    الحقيقة المرة
    لا صلة بين العلمانية secularism""
    والعلم (science) أو المذهب العلمي (scientism)، بل معتاها "اللادينية واختيرت هذه الترجمة الخاطئة حتى لا تقابل بالتعارض وهي رؤية لحياة توجب استبعاد الدين من كل تفاصيل الحياة ومستويات السلوك والاخلاق تحدد بالرجوع للحياة المعاشية والرفاهية الإجتماعية. وقد نشات قبل الثورة الفرنسية لأن رجال الدين النصارى ذوي العقائد الخرافية المحرفة وقفوا في وجه العدل فسوغوا ظلم الشعوب وأخذ الضرائب ووقفوا في وجه العلم التجريبي فقتل الكثيرمن باحثين الكيمياء والفلك والرياضيات وسجن وعذب آخرون وحكم عليهم بالكفر ,في الوقت الذي كان ولازال فيه القرآن يحث البشر على التفكر والتعقل قال الله "
    } " أَفَلَا تَعْقِلُونَ""لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"" إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ""لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (219)
    ""أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ "" لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ""أَوَلَوْكَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ "" إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ" ""هُدًى وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ ""والكثيرالكثير من آيات كتاب الله ففي الوقت الذي كان الغرب يتخبط في ظلمات الجهل والخرافة والأمية كان العالم الاسلامي مركز إشعاع العلم والحضارة ومكان الإبتعاث العلمي وإذا نظرنا في مقدمة كتاب الفيزياء للمرحلة الثانوية لرأينا أن جميع العلماء في كافة المجالات المدنية والدنيوية كالفيزياء والفلك والهندسة والميكانيكا والكيمياء والراياضيات فضلا عن علوم الشريعة والأديان والمذاهب أصحاب أسماء إسلامية لقرون طويلة جدا حتى أن من اخترع علم الكيمياء منهم ومن اخترع علم الجبرمنهم حتى إذا تهاون معظم المسلمون في دينهم الحق وتخلى الاوربيون عن دينهم المحرف إذا يحدث العكس فتجد أن جميع الباحثين منذ القرن التاسع عشر لايكاد تجد فيهم مسلم ...
    ولما يحويه الدين النصراني المحرف من خرافات لا يقبلها العقل استغلها رجال الدين النصارى ببيع صكوك الغفران على الناس فكل ذلك كان سبباً لنشأة عزل الدين المحرف عن الحياة في المجتمع الغربي . وقد اعتمدت العلمانية على نظرية دارون - بأن الإنسان أصله جرثومة تطورت للقرد ثم للإنسان- لتحطم عقائد الكنيسة فقابلت خرافات الكنيسة بخرافات دارون التي أثبت علم الجينات الآن أنها خرافة باطلة ومع ذلك لازالوا يتمسكون بالعلمانية
    وهدفها جعل الدول الإسلامية تابعة للغرب وعزل الدين ليزول شعور المسلمين بالتميز وقصر الاهتمام على حاجة الجسد والماديات دون الروح ومن أبرز دعاتها حاليا البرادعي ويحيى الجمل ونصر حامد ابو زيد الذي دافع عنه د البرادعي الذي كان يقول أن القرآن نص كأي نص يجب أن ينقد وقد مات بفيروس غامض في دماغه ومن العلمانين من يؤمن بوجود الله ومنهم من ينكر لكن يتفقون على عدم طاعته فيما يتعلق بحياتهم .
    حكم القرآن على العلمانية.
    أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ سورة الملك
    أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54) سورة الأعراف
    إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (40)سورة يوسف
    وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) سورة المائدة

    .................................................. ..............................................
    الليبرالية
    .................................................. ..............................................
    الكلام اللي بيضحكوا بيه علينا " liberalism"
    الحريِّة وإبداء رأيك في كل شيء بحرية كاملة بدون أي قيد

    الحقيقة المرة
    معتنقيها يقصدون بها أن يكون الإنسان حراً في أن يفعل ما يشاء له أن يتزوج صديقه أو أمه أو أخته في الحدائق العامة طالما أنه لايشتكي أحد منه ، فالإنسان عند الليبراليين إله نفسه ، وعابد هواه ،غير محكوم بهدى ونور من الله تعالى.. لكن بشرط لو اختار الشعب الإسلام ،واتباع منهج الله تعالى ، والسير على أحكامه العادلة الشاملة الهادية إلى كل خير تطالب اليبرالية هذا الاختيار تخلفاً وظلاميّة ورجعيّة كما فعل سويرس على قناة .b.b.c فيما معناه "عندما قال له المذيع انت ليبرالي وتطالب بحذف الإسلام من الدستور فماذا لو اختار الشعب ذلك فأجاب لا حتى لو وافق الشعب على الإسلام لايستجاب لهذا الطلب ومن أبرز دعاتها حاليا البرادعي أيضا وأيمن نور وسويرس.
    حكم القرآن فيها
    "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَاقَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْأَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا"سورة الأحزاب
    فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَبَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَوَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65) سورة النساء

    .................................................. ..............................................
    الديموقراطية:

    .................................................. ......................*
    الكلام اللي معظمنا فهمه
    هو الحرية في إبداء الرأي وعدم الظلم والطغيان واختيار من تجده مناسبًا وأن الحرية مكفولة للجميع

    الوجه الحقيقي القبيح

    تتكون من كلمتين يونانيتين
    كراتوس " Κρατία أو kratia " وتعني عامة الناس، والثانية "ديمو" Δήμος أو demos
    بمعنى ان حكم الاغلبية يفرض على الشعب ويلغي حكم الله فلواختارت الغالبية اباحة الإنتحار أو الزنا في المناطق العامة أوالشذوذ أوالخمور للمصلحة الاقتصادية فيجب على الجميع احترام هذا الإختيار وعدم الإعتراض ولو بحكم الله الذي يحرمهما على عباده كذلك لو حكمت الاغلبية بمنع الزواج يلتزم بهذا الحكم الباقي.
    حكمها
    وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) سورة المائدة
    وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36) سورة الأحزاب


    .................................................. ..............................................
    رابعا الدولة المدنية
    .................................................. ..........................................*:
    الكلام اللي معظم الناس فهماه
    : التمدن والتحضر، والدولة المدنية: أي الدولة الحضارية الحديثة (الحكم العسكري) في مقابل: (الحكم المدني)، و(السلطة العسكرية) في مقابل: (السلطة المدنية)، للتفريق بين ما هو مِن الجيش وما هو ليس من الجيش، فهذا معنى عرفي لكلمة (المدنية)، و(المدني) تعارفنا عليه
    الحقيقة شديدة المرارة
    إن الدولة في المدنية الغربية الحديثة ترتكز على دعائم ثلاث، هي
    العلمانية أو اللادينية sacularism.
    القومية أو الوطنية nationalism.
    الديمقراطية أو حكم الشعب democracy

    يعني الثلاث مصائب اللي فاتوا نفي الدين عن الحياة وحكم الغالبية ولوكان بعمل رخص للمحرمات والتعصب للون مثل "الأبيض في أمريكا" أو جنس " "العرب او العجم أو الترك " أو وطن مثل الالمان" النازيون "وهذا يخالف دين الإسلام العالمي " إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ " وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ" سورة الانبياء
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    يا أيها الناس : ألا إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ، ولا لأسود على أحمر ،إلا بالتقوى ، أبلغت ؟ قالوا : بلغ رسول الله - صلى الله عليه وعلى آلهوسلم " الصحيح المسند

    حكمها
    وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) سورة المائدة
    "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا"سورة الأحزاب
    فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65)سورة النساء
    وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) سورة المائدة


    .................................................. ..............................................
    الدولة الثيوقراطية
    اللي بيحاولوا يوهمونا إن هي دي صورة الدولة الإسلامية


    أي: دينية ـ على النحو الذي عرفته وساد أوروبا في عصر ما قبل النهضة الأوروبية؛ وهو نظام يستند إلى أفكار دينية مسيحية ويهودية ، وتعني الحكم بموجب الحق الإلهي ! ، وقد ظهر هذا النظام في العصور الوسطى في أوروبا على هيئة الدول الدينية التي تميزت بالتعصب الديني وكبت الحريات السياسية والاجتماعية ، ونتج عن ذلك مجتمعات متخلفة مستبدة سميت بالعصور المظلمة. حيث كانوا يعتقدون التفويض الإلهي لرجال الكنيسة وللحكام مِن: الباباوات،والأباطرة، والقياصرة؛ ليتحكموا في مصائر الشعوب بدعوى العصمة والقداسة، أوالإلهام والتأييد من الرب!
    ومن صورها حاليا إيران والفاتيكان
    حكم الشرع فيها
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا طاعة في المعصية ، إنما الطاعة في المعروف البخاري
    قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّل الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ"سورة الاعراف
    وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) سورة المائدة
    الدكتاتورية


    كلمة ذات أصل يوناني رافقت المجتمعات البشرية منذ تأسيسها ، تدل في معناها السياسي حالياً على سياسة تصبح فيها جميع السلطات بيد شخص واحد يمارسها حسب إرادته، دون اشتراط موافقة الشعب على القرارات التي يتخذها.
    حكم القرآن
    "وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ" سورة الشورى
    وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَاجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ سورة ال عمران
    وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) سورة المائدة
    قال صلى الله عليه وسلم كلا والله لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يدي الظالم ولتأطرنه على الحق أطراأ و لتقصرنه على الحق قصرا أو ليضربن الله بقلوب بعضكم على بعض ثم ليلعننكم كما لعنهم
    : تخريج مشكاة المصابيح.
    .................................................. ..............................................
    الدولة الإسلامية
    الشمس اللي بيحاولوا يطفوها
    .................................................. ......................................*
    ليست "دولة ثيوقراطية
    فهي: دولة تأخذ نظمها وتستمد قوانينها مِن الإسلام في مجالات الحياة المختلفة ومرجعيتها للقرآن الكريم الذي لايتيه الباطل من بين يديه ولا منخلفه
    فالدولة الإسلامية دولة عادية جدا يتمتع الافراد فيها بكافة أشكال الحرية بشرط الايخالف منهج السماء الذي أنزله الله رحمة للناس وحماهم به من شرور أنفسهم وشرور الشيطان ومن هذا المنهج عدم الضرر بالناس واحترام القوانين العامة التي لا تصطدم مع الإسلام مثل قوانين المرور والمرافق .
    فالدولة الإسلامية دولة الحرية الحققية
    إن الاختلافات بين المذاهب الفقهية مِن أوضح صور حرية الرأي في الدولة الإسلامية عبر القرون الطويلة، وهذه الاختلافات تتعلق بالدين، ولكن لا يكره أحد على قبول رأي فقهي لا يرضاه، بل من واجبات المجتمع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإبداء النصح والإرشاد، فالدين النصيحة لله،ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم،
    إن الاختلاف في الرأي سنة الحياة، لا يمكن تجنبه، ولكن الضوابط الشرعية للاختلاف تمنع تفاقمه إلى حد يؤدي إلى انقسام الأمة إلى طوائف وأحزاب، وشيع يقاتِل بعضهم بعضًا، وفوق ذلك كله في الإسلام أخلاقياته التي تضمن مراعاة العدل، والتسامح، وكفالة الحريات
    شريعة الإسلام هي شريعة العدالة
    الكل امام القضاء سواء الحاكم والمحكوم والغني والفقير والشريف والوضيع فيها الإصلاح السياسي والإقتصادي "إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَااسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
    "سورة هود فيها "السعادة "فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124)" سورة طه
    لا استبداد "وشاورهم في الامر"سورة ال عمران
    .................................................. ..............................................
    شريعة الإسلام فيها درس عملي هام علمنا إياه نبينا صلى الله عليه وسلم
    "أنتم أعلم بأمر دنياكم " . صحيح مسلم
    فلايستطيع حاكم ولا كاهن ولاقس الحجر على العلم باسم الدين كما كان يفعل رجال الدين النصراني في أوروبا في القرون الوسطى المظلمة عندهم المنيرة عندالمسلمين
    .
    دين الإسلام دين الرحمة
    حتى بغير المسلمين حتى بالحيوانات حتى بالقطط والكلاب دين الإسلام دين الامن وتحيته السلام استطاع ان ينشر السلام في مجتمع كان شديد الجاهلية تقام فيه الحروب والسلب لأتفه الاسباب
    فأصبح " يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ، لا يخاف إلا الله ، والذئب على غنمه "بعضا من تعاليمه هي السبب في سيادة الامن على شوارعنا أثناء غياب الشرطة في الوقت الذي تعجز فيها القوانين الفرنسية والامريكية نشر نصف هذا الامن في دولها في أوج قوتها
    دين الإسلام دين محاربة الفساد
    فيه محاربة الرشوةعند تطبيق الإسلام سيخاف سراق أموال الشعوب أن يفكروا في ذلك فالسارق تقطع يده فعند ذلك ترجع هذه الاموال لمستحقيها فلانجد منيسرق في وسائل المواصلات ولا من يسرق لكي يأكل أو من ليغطي حاجته وإذا سرق بسبب الجوع فلم يطبق عمر بن الخطاب رضي الله عنها الحد عليهم فالحدود تدرأ بالشبهات كما أن حد السرقة له شروط منها تجاوز مبلغ معين وأن يكون في حرز خزينة مثلا
    وإذا طبق الإسلام
    لن نجد الثأر كما في الصعيد بل يقتل القاتل فقط بواسطة الحاكم ولايجوز التعرض لغيره
    ولا بلطجة ولا مشاجرات قاتلة فمن قتل يقتل ومن جرح يجرح ومن فقأ عين تفقا عينه بواسطة المختصين ومن قطع على الناس طريقهم فحده حد الحرابة ومأدراك ماحد الحرابة
    ومع ذلك فتح الإسلام باب العفو فلأهل القاتل أن يقبلوا الدية مائة ناقة أو يعفوا إن أحبوا وللمجروح أو المعتدى عليه أن يعفوا أو يقبل الدية ولمنسرق له أن يعفوا عن السارق قبل رفع الامر للحاكم
    لو اخترنا الإسلام
    لتوسعت الارزاق وصلح التعليم وعاد المسلمين منبع الحضارة والتقدم كما كانوا لقرون طويلة ولصلح الإقتصاد ولفتح الله علينا البركات ولخاف المفسدين ولصلحت السياسة وعادت للمسلمين هيبتهم المسلوبة
    لو من الله علينا بالإسلام

    لتنظفت الطرق ورفع عنها الاذى ولمهدت الطرق خشية ان يسأل الله الحاكم عن تركه لها فتتعثر الدواب.
    لتحقق التكافل فيؤخذ من الاغنياء الزكاة ولاتفرض ضرائب ولاجمارك إلا في الضرورة بشروط معينة .
    لصلحت الأسر والبيوت فالوالد يبر اباه وامه والزوج يرحم زوجته ويخاف ان يظلمها وأن يعاقبوا المرأة تطيع زوجها في غير معصية والكبير يعطف على الصغير والصغير يحترم الكبير
    إذا انعم الله علينا بمنهجه
    لن تجد شاب بلغ الرشد ولافتاة بغير زواجإن شاء الله لن يستطيع شاب أوفتاة ان يفعل ماينافي الآداب في الاماكن العامة فللحاكم او من ينوب عنه أن يفرض عليه غرامة و قد يصل الامر لضربه ضربا غير مؤذ كما يفعل المدرس وهنا لن يستطيع احد من عامة الشعب أن يتعرض له بما يؤذيه طالما ان الحاكم يتول ذلك كذلك لن يستطيع احد التسرب من مدرسته فسيجد من يقوم برصده وتأديبه ولن تجد طفلا يعمل في ورشة بغير اختياره فعلى الدولة ان تتولى نفقاته ونفقات أهله سيقوم المسلمون كما كانوا يفعلون عبر التاريخ بالبحث عن المواهب في كافة المجالات وتبنيها ورعايتها
    لو من الله علينا بالإسلام لعادت اخلاقنا التي تعلمها منا الشرق والغر بودخل الكثير في الإسلام بسببها لصار المسلمون علماء الدنيا كما كانوا
    *لو اخترنا الإسلام ... لانتظمت كل تفاصيل الحياة
    * لو اخترنا الإسلام ... لصلح المجتمع كله
    لو اخترنا الإسلام ... لحصل التوازن بين الروح والجسد
    * لو اخترنا الإسلام .
    .. لأمن غير المسلمين داخل بلاد المسلمينكما كانوا طوال تاريخنا إن الدولة الإسلامية تقبل أن يكون على أرضها غير مسلمين يعيشون فيها، ووجود الملايين مِن غير المسلمين يقيمون في مصر عبر القرون الطويلة الماضية وحتىالآن دليل على ذلك، فكل من يقطن في الدولة الإسلامية فهو مواطن، يلتزم بنظام الدولة، له حقوق، وعليه واجبات، وغير المسلم في الدولة الإسلامية له حق العيش والتعلم، وحق السكن، والتملك، والتكسب، له حرية التنقل، والبقاءعلى دينه، لا يُكره على الإسلام، وله العمل بأحكام دينه في الأحوال الشخصية أو التحاكم فيها لشرع الإسلام ـ إن أراد ـ، ولا يُظلم في ماله وأحواله، معصوم الدم والعرض ـ ما لم يقترف جريمة يستحق بها العقاب واهل الذمة "الحماية" من اعتدى عليهم حاربه المسلمون ولا يحل قتل امراة ولا طفل حتى في الحروب .
    * لو اخترنا الاسلام ... لن نخلف عهدا أو معاهدة يرضاها الله "ياأيها الذين آمنوا اوفوا بالعقود" سورة المائدة
    لو اخترنا الاسلام ... لجاهدنا في سبيل الله بغزو الظالمين في ديارهم لا نتركهم حتى يأتوا لاحتلالنا
    لو اخترنا الاسلام ... لسعدت المرأة : فميراثها محفوظ ...لا يتعدي عليه ظالم ، وكرامتها مصونة ...من تكلم في عرضها ولوصادقا دون أن ياتي بأربعة شهود ثقات جلد ثمانين جلده ولمن وقع في الفاحشة أن يستر ولايفضح ويترك ليتوب بينه وبين ربه ولا يعترف على نفسه ليقام عليه العقاب الشرعي.
    * لو اخترنا الإسلام ... لاتصلنا بالله ولصلحت الدنيا والآخرة

    .................................................. ..............................................
    مثال تاريخي على الانظمة الحالية
    .................................................. ..............................................*
    قوم لوط كان الغالبية عندهم يريدون الشذوذ والأقلية وهو لوط عليه السلام وإهله ماعدا امراته يكرهون هذا ولوط ينصحهم بترك هذا
    -طبقا للنظام الديموقراطي حكم الاغلبية الموافقة على الشذوذ إذن هذا نظام رسمي للدولة ولا احد يعارضه..
    طبقا للنظام العلماني يجب أن يفرض على الجميع بما فيهم لوط إحترام هذا وليس له المعارضة .
    -طبقا للنظام اليبرالي لايتم اخراجه ويترك لكن لايعارض يحتفظ برأيه لنفسه لكن لايظهر عدم احترامه لما يفعله قومه ولاينصحهم.
    -طبقا للنظام الثيروقراطي مثلا ايران أو الفاتيكان أو النظام الديكتاتوري على الشعب أن يمتثل لرأي الحاكم أيا كان فلو راى من المصلحة عقد زواج للشواذ كما تفعل كنائس اوروبا أوزنا المتعة كما تفعل إيران فليس لأحد ان يعارض ويمكن ان يقتل.
    - أما في الدولة الإسلامية فلو تفوه الحاكم بإباحة الشذوذ او الخمور لا يطاع و يعزل فورا ويخرج عليه ويستتاب وألا قتل فالكل يوزن بميزان القرآن الذي حفظه الله ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ويستطيع أصغر طفل أن يصحح لاكبر شيخ إن أخطأ في تلاوة آية وعلى الجميع عدم الخروج عن هذا المنهج الرباني السماوي حكاماومحكومين.
    مثال عملي
    لو فرض مثلا أن الشعب في مجلس نيابي كانت الاغلبية لمنع التعليم في البلاد توفيرا للمال والميزانيات أو تحت ضغط استعماري جدلا مثلا.
    طبقا للنظام الديموقراطي:- ينفذ حكم الأغلبية .
    طبقا للنظام العلماني على جميع الشعب مقاطعة المدارس والمعاهد طبقا لحكم الشعب.
    طبقا للنظام الليبرالي تلغى المدارس ولكن يترك الحق لمن يريد ان يتعلم بنفسه.
    الدولة المدنية :- عليها الإلتزام بحكم أي من النظامين السابقين.
    الدولة الديكتاتورية أو الدينية الثيروقراطية :- يلتزم الشعب بما يفرضه الحكام والكهان كما كان في أوروبا من محاربة العلم في القرون الوسطى .
    في الدولة الإسلامية:-يحرم فعل ذلك فعلى جميع المسلمين أن يتعلموا علم شخصي عيني لكل منهم وحسب الإستطاعة
    ثانيا على المجتمع ككل أن يوجد فيه العلوم الكفائية كالطب والصيدلة والهندسة مثلا فضلا عن العلوم الشرعية الكفائية وياثم المجتمع جميعا ويصبح مذنبا عند عدم وجود هذه العلوم حتى من لايستطيع تعلمها يأثم لأنه لم يبحث عن من يستطيع التعلم ويشجعه ويمهد له الطريق للتعلم
    وإن أمر الحاكم بغير ذلك فلا يطاع ويعصى" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا طاعة لأحد في معصية الله إنما الطاعة في المعروف .صحيح الجامع
    والدولة الإسلامية ليست دولة مستبدة ديكتاتورية، تطلق لحكامها العنان أن يحكموا الناس بالهوى والشهوة، وتحقيق مصالحهم وأطماعهم الشخصية على حساب شعوبهم، فكما أنه لا سلطة مطلقة تحتكرها طبقة رجال الدين وعلمائه، فلا سلطة مطلقة لحاكم، أو حزب، أو فئة في دولة الإسلام.
    وما وقع في بعض فترات التاريخ مِن ممارسات غير مقبولة مِن حكام؛ فهي من نواتج البعد عن تطبيق الإسلام، وليست نتيجة التمسك به وتطبيقه، ولو راجعنا أقوال علماء الأمة عبر تاريخها حول هذه الممارسات؛ لوجدناهم قد حكموا عليها بمخالفة الشرع، وأنكروا على هؤلاء الحكام أفعالهم، والعبرة بسلامة المنهج لا بالانحراف في تطبيقه أحيانًا.
    فإن قيل: فكيف نمنع وقوع الحكام في هذا الاستبداد والظلم والانحراف؟
    . بالنص في دستور الدولة صراحة على وجود الرقابة الشعبية على الحكام والمحاسبة لهم، متمثلة في أهل الحل والعقد الذين تختارهم الأمة بعناية للقيام بهذه المهمة، مع وضع الضمانات بتفعيل دورهم، وإمضاء ما يقررونه فيحق الحاكم إن لم يمتثل لحق الأمة عليه.

    .................................................. ..............................................
    ولنحاول إسقاط هذه النماذج الحاكمة على التاريخ

    -قوم نوح عليه السلام قوم شعيب الذين كانوا يسرقون في المكيال والميزان - دولة من الممكن ان تكون أقرب مايكون لليبرالية الديموقراطية.
    قوم لوط دولة أقرب ماتكون لدولة علمانية ديموقراطية.
    وهما بالمصطلح الحديث مجتمعات مدنية "لكنها في الحقيقة جاهلية رجعية"
    -أما مصر الفرعونية فدولة دينية ثيروقراطية ديكتاتورية.
    .................................................. ..........................
    أما الدولة التي حكمها وأرسى أسسها خير البشر صلى الله عليه وسلم فهي الدولة الإسلامية
    ثم خلفه بعد ذلك
    أبو بكر " مما يؤثر عنه " فإذا استقمت فأعينوني ، وإذا زغت فقوموني "
    وكما قال عمر ' من رأى منكم فيّ اعوجاجا فليقومه ' ، وكما قال عثمان : ' أمري لأمركم تبع ' . وأقوال علي وأعماله بالشورى معروفة على اضطراب الأمر وظهور الفتن في زمنه رضي الله عنهم أجمعين هي الدولة التي حكمها عمر بنعبد العزيز
    فهي الدولة الإسلامية التي لم يوجد في تاريخ البشرولا أساطيره مثلها.

    الحمد لله علي نعمة الأسلام وكفي بالأسلام دينا
    جزاك الله خير اخي الفاضل وجعله في ميزان حسناتك
    ولكن ارجو من حضرتك مرعاة الدقه في الكتابه وأستخدام المسافه وخاصة عند كتابة آيات القرآن
    الكريم
    وبرجاء تقبل اقتباسي للموضوع مره آخري وقد تم تصحيحه


  10. #10

    الصورة الرمزية م.احمد زكريا

    رقم العضوية : 3144

    تاريخ التسجيل : 12Nov2007

    المشاركات : 2,126

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: Citroën Xsara II

    السيارة[2]: PEUGEOT 308

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : م.احمد زكريا غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    شكرا على الموضوع الجميل والمتميز

    فرق كبير جدا بين انك تكون شعب متحضر
    أو تكون شعب "مدعي حضارة"



 
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. اللهم هون علينا سكرات الموت و نور علينا قبورنا‏...منقول
    بواسطة Gelgel2004 في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 16-10-2012, 04:39 AM
  2. بجد عايز مساعدة علشان تعبت من كلام الناس الكتير
    بواسطة looooooooooooo في المنتدى قســـم الصوتـــيات
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 21-11-2011, 03:22 PM
  3. ارقام لازم نعرفها علشان محدش يضحك علينا
    بواسطة أحمد سالم في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 29-07-2009, 03:44 PM
  4. مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 25-02-2009, 04:40 AM
  5. بيضحكوا على الغلابه وبيقولوا تخفيض 23 دوا !!
    بواسطة Dr.A.Nabil في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 02-12-2008, 07:44 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2