الموضوع: حبس سوزان مبارك 15 يوما

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينة الله

[b][size=4][color=#0000f
!!!!!!ماشى يا فندم ... بس الناس المبقوقة دى ما صدقت تتنفس الحرية والمطالب الفئوية اشتغلت ههههه

قانون الرؤية صحيح مجحف لحق الأب و الابناء وليس للرؤية نص تشريعى صريح غير فى اجتهادات أئمة المذاهب وفيه كلام لتعديله إن شاء الله قريبا

لكن موضوع الخلع كل 3 دقائق دى وسعت منهم شوية لأن الإجراءات أساسا تتراوح من 3 شهور إلى 6 شهور


وربنا يصلح الأحوال من عنده يا رب و يهدينا سبيل الرشاد

طب شوفتى دى .......... منقولة ...............
وفيما يعبر عن وجهه النظر الشرعية أكد الدكتور "محمد رأفت عثمان" ــ عضو مجمع البحوث الإسلامية ،وأستاذ الفقه المقارن ،وعميد كلية الشريعة بجامعة الأزهر ــ أن عدم وجود نص صريح في القرآن أو السنة يدلل على مدة الرؤية أو كيفيتها، خاصة أن هذا الأمر من الأمور المتروكة لروح كل عصر،وتتحكم فيها المصلحة العامة سواء مصلحة الأبوين أو الأطفال، مؤكداً أن كل مصلحة للجميع هي مشروعة في الدين الإسلامي بشرط ألا تكون فيها معصية لله تعالى.

وأضاف أن الشرع لم يمنع أياً من الأبوين من رؤية أبنائه في أي وقت، ولهذا ترك ضبط هذا الأمر بين الأبوين بشرط ألا يتحكم أي طرف في حق الطرف الآخر برؤية أبنائه، مؤكداً أن من حق الأب رؤية الطفل والاطمئنان عليه،وأن ذلك أحد الحقوق المشتركة بين الأبوين لا ينفرد أحدهما فيه على الآخر،كما أشار إلى أن القانون المعمول به الآن ،والذي أقره مجمع البحوث الإسلامية برؤية الأب لطفله لساعتين فقط في الأسبوع بمكان عام ، فيه إجحاف لحق الأب، كما أنه يسمح بتلاعب الأم تجاه حق الأب.

ويرى الدكتور"عبد الحميد الأطرش" ــ رئيس لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر الشريف ــ رؤية مخالفة حيث أشار إلى أنه لا يوجد دليل شرعي من القرآن أو السنة على المدة التي يرى فيها الأب أبنائه إذا كانت الحضانة لدى الأم، مؤكداًَ أن القضية ترجع فيما نص عليه القانون بالرؤية ثلاث ساعات أسبوعيا للفضل بين الزوجين المنفصلين لقوله تعالى: "ولَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ "، أما في حالة رفض الأم ،وعنادها للطرف الآخر بحرمانه من رؤية أبنائه فلا يوجد هناك موجب شرعي ينص على إرغامها برؤية الأب لأبنائه.

وبسؤاله عن ذنب الأب في أن يحرم من رؤية أولاده إذا ما عاندت الأم بمنعهم عنه، قال إن ذنبه يرجع لسوء اختياره لزوجته ، أو سوء معاشرته لها ،والتي أدت إلى حدوث هذا العناد الذي سيدفع ثمنه الأبناء، مناشداً الأمهات بعدم اللجوء إلى هذه الوسيلة ،التي تؤدي إلى عذاب الأطفال نفسياً ،واجتماعياً لحرمانهم من أبيهم.

وقال د. "محمد الشحات الجندي" ــ رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلاميةــ "قانون الرؤية حرام شرعاً فالإسلام لم يقل إن الحضانة 15 عامًا فالإمام الشافعي قال 7 سنوات ، وكذلك أحمد بن حنبل وأبو حنيفة ،ومالك قال حتي يبلغ، أو تتزوج الأم.

وطالب الجندي بتصحيح خطأ القانون وأن تكون الحضانة ما بين 7 و9 سنوات، مضيفًا لا يعقل أن يري الأب ابنه 3 ساعات أسبوعيا فقط بما يعني 90 يوما في 15 سنة.

كدت مصادر بمشيخة الأزهر، أن الدكتور "أحمد الطيب" ــ شيخ الأزهر ــ طالب بإعادة النظر فى الرؤية الشرعية في القانون ، ورفض كل ما يتعلق به من مخالفات شرعية، وإزالة تلك المخالفات التي جاءت نتيجة ضغوط مارستها "سوزان ثابت"، زوجة الرئيس السابق "حسني مبارك".

كما تعهد الدكتور "على جمعة"ــ مفتى الديار المصرية ــ بدراسة قوانين الطفل والأسرة، وتغيير قوانين "سوزان مبارك"، والتي تتعلق بتنظيم الرؤية وولاية الأطفال خلال الفترة المقبلة، مؤكداً أنه سيتم إصدار قانون شرعي ،وديني يراعى حقوق الطفل والأب والأم والأسرة.

ومن جانبه أعتبر الدكتور "محمد عبد المعبود"ــ أستاذ علم الاجتماع ــ أن أساس المشكلة يرجع لوجود تخوفات دائمة حول الرعاية المشتركة للطفل، خاصة مع وجود انفصال، مشيراً لضرورة تعديل نص القانون الحالي مع مراعاة عدم التوازن بين إعطاء الأبوين حقوقا متساوية في رعاية أبنائهم ؛لأن ذلك سيولد مزيداً من العنف يخلق من وراءه أطفال غير أسوياء.
وأضاف عبد المعبود أن التصالح بين الآباء والأمهات المنفصلين هي الوسيلة المثلى للتغلب على هذه المشكلة التي تعتبر آفة مدمرة للأبناء تصيبهم بتشوهات نفسية تجعلهم أفراد غير سويين ،أو يعانون من مشاكل في التعامل مع المجتمع.

كما عبر المستشار "عبد الله الباجا" ــ نائب رئيس محكمة استئناف القاهرة ــ عن وجهة النظر القانونية ، حيث انتقد القانون الحالي من حيث رؤية قانونية، حين يرى أن قانون الرؤية خالف حق المساواة القانونية ،التي تراعى عند فرض أي قانون، وذلك حين يجعل مسألة رؤية الأب لابنه في يد مطلقته وفي مكان إقامتها، وبإذنها، ولمدة لا تزيد على ثلاث ساعات.
وأشار إلى أن هذا المقترح يتطلب الرجوع بسن الحضانة إلى 10 سنوات للولد و15 للفتاة حتى يتمكن الوالد من ممارسة دوره التربوي.
وطالب بضرورة أن يتم تعديل المسألة بشكل قانوني، ويحقق المساواة، بحيث يسمح للأب أن يستضيف طفله الصغير يومين في الأسبوع ويوما في الأعياد الدينية وإجازات العام.
وشدد على ضرورة أن يكون هناك إلزام قانوني للحاضنة بالسماح للأب برؤية ابنه، فإن أخلت، رفع عنها الحضانة لفترة مؤقتة، على أن يعدل نص المادة المقترحة بسفر الطفل للخارج مع حاضنته دون الأب إلى جعل سفر الطفل بموافقة الطرفين تحقيقاً للعدل.
وانتقدت المستشارة "نجوى الصادق" قانون الرؤية والحضانة وبالتحديد المادة الخاصة باشتراط رؤية الأبناء في مكان إقامة الحاضنة، وأشارت إلى أنه كان ينبغي أن ينص على أن تكون الرؤية في مكان محايد، كاشفة عن قيام محاكم الأسرة في مصر حالياً بإقامة حدائق لرؤية الأبناء.

أكد مدير مستشفى شرم الشيخ الدولى، الدكتور محمد فتح الله، أن الحالة النفسية لسوزان ثابت سيئة جدا، على الرغم من تناولها الدواء بانتظام، إلا أنه نفى ما تردد عن وضعها على جهاز تنفس صناعى.

وأضاف أن الحالة الصحية للمريضة لا تسمح بزيارتها، وأن هايدى راسخ، زوجة ابنها علاء مبارك، جاءت للمستشفى للاطمئنان عليها ولم تقابلها.

وأشار فتح الله خلال اتصال هاتفى لـ "قناة العربية"، أنه يتم حاليا إعداد سوزان لإجراء عملية قسطرة بالقلب خلال الـ 48 ساعة القادمة، ويتم حالياً بحث ما إذا كانت سوف تخضع لعملية قسطرة علاجية أم تشخيصية.

وأوضح أنه بعد إجراء العملية سوف يتم وضعها لبعض الوقت تحت الملاحظة الصحية لتحديد إمكانية نقلها إلى السجن، وفقا للقرار القضائى الصادر بهذا الصدد.

وفيما يتعلق بالرئيس السابق حسنى مبارك، قال مدير مستشفى شرم الشيخ الدولى، إن حالته الصحية مستقرة نسبياً، ويتناول علاجه، لكن حالته النفسية غير مستقرة.

أوضح فتح الله أن وزارة العدل المصرية تقوم بدفع تكاليف بقاء الرئيس السابق وزوجته بالمستشفى بحكم القانون الذى ينص على أن الوزارة تتحمل تكلفة علاج أى سجين.

شكل الدكتوارة حا تروح منها
............. منقول ....................
قام مصطفى رسلان المحامى بدمنهور وصاحب قضية منع إقامة مولد أبو حصيرة دعوى قضائية إمام محكمة القضاء الادارى لإلغاء قرار منح سوزان مبارك حرم الرئيس المخلوع حسنى مبارك الدكتوراة الفخرية .
حيث أكد رسلان فى دعواه بأن ذلك القرار صدر محبيا للرئيس السابق وتحت ضغط الحزب الوطنى وقياداته وكوادره الفاسدة متجاهلا الشروط والمعايير التى يتم بناءا عليها منح الدكتوراه الفخرية فضلا عن قيام أسباب كشفت عنها ثورة 25 يناير لا تأتى الحق فى منحها تلك الدكتوراة الفخرية التى تم حجبها عمن يستحقها من المصريين الشرفاء الذين خدموا الوطن ولم تفكر الدولة ولا الجامعة فى منحهم هذه الدكتوراة التى منحت لمن لا تستحق .
هذا وقد تحددت جلسة مستعجلة يوم 30 مايو الجارى للنظر فى تلك الدعوى .

............. فلوس .............
......... منقول .............
صرح مصدر قضائى، أن سوزان مبارك حرم الرئيس السابق حسنى مبارك قامت بعمل 3 توكيلات من الشهر العقارى بشرم الشيخ، باسم المستشار عاصم الجوهرى مساعد وزير العدل لجهاز الكسب غير المشروع، وذلك عقب انتقال موظف بالشهر العقارى "موثق" إليها بداخل مستشفى شرم الشيخ الدولى.

وأضاف، أن هذة التوكيلات الثلاثة تتيح لجهاز الكسب غير المشروع سحب أموالها الموضوعة بالبنك الأهلى فرع مصر الجديدة، وبنك سوسيتية جنرال، وبيع فيلا تملكها بمصر الجديدة، فيما لم يتم حتى الآن تقدير قيمة الأرصدة المملوكة لأسرة الرئيس المخلوع مبارك خارج مصر، وجاء قرار عمل التوكيلات الثلاثة بعد أن وافق المستشار الدكتور عبد المجيد محمود على عمل هذه التوكيلات فى ظل قراره السابق بمنعها من التصرف فى أموالها.

........... منقول ..............
قال الدكتور أحمد كمال أبو المجد الكاتب والمفكر الإسلامى، إنه يميل إلى الحل التصالحى مع الرئيس السابق مبارك وزوجته فى حالة إعادة كل الأموال غير الشرعية للشعب، مؤكداً على أن الطبيعة البشرية تميل إلى الرحمة، خاصة المصريين، إلا فى حالة وقوع قتلى ودم، مؤكداً على أن سوزان ثابت زوجة الرئيس السابق مبارك، هى سيدة مصرية ذكية، واستطاعت عمل مشروعات، ومع دخول الفساد وانتشاره دون محاسبة، أدى ذلك إلى شعورها بأنها زوجة لفرعون وجعلها ترتكب هى الأخرى فساداً.

وأشار أبو المجد، خلال حواره فى برنامج "القاهرة اليوم"، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، إلى وجوب تطبيق القانون على الجميع، لأنه يميل إلى دولة القانون، لافتاً إلى أنه لو لم يتم تطبيق القانون ستصبح هناك فوضى عارمة، مطالباً الجميع بألا يتشفوا.

بوابة الوفد- صحف:


أفادت مصادر مصرية وعربية رسمية أن أحد كبار الصحفيين المصريين الذين سبق لهم التعامل مع الرئيس السابق حسنى مبارك يعكف هذه الأيام على إعداد خطاب اعتذار من الرئيس السابق مبارك عن نفسه وعن أسرته،
خاصة حرمه سوزان ثابت عما يكون قد بدر منه من إساءة للشعب المصرى بسبب سوء تصرف ناجم عن نصيحة بعض مستشاريه، أو معلومات خاطئة تم رفعها إليه.

وأشارت تلك المصادر وفق ما أوردته جريدة الشروق بصفحتها الأولى بعدد صباح الغد إلى أن مبارك سيقوم بتسجيل الخطاب قريباً ليتم بثه صوتياً عبر قنوات مصرية وعربية، وأن الصحفى المشارك فى إعداده سبق وأن أعد الخطاب العاطفى الذى تلاه مبارك على مسامع الشعب المصريين مساء الأول من فبراير وهو المعروف تاريخياً بـ"ليلة موقعة الجمل".

ومن المتوقع أن يشمل الخطاب إبداء الرئيس السابق وزوجته الرغبة الأكيدة فى التنازل عن كل ممتلكاتهما لصالح الشعب المصرى، والرغبة فى أن يتذكر هذا الشعب "أن مبارك كان يوماً جندياً محارباً فى صفوف القوات المسلحة للدفاع عن الوطن وأنه لم يكن يسعى أو يتوقع منصب الرئاسة وأنه سعى قدر استطاعته إلى تحمل أعباء هذا المنصب كما سعت زوجته إلى الإسهام فى الأعمال الخيرية برغبة منها فى خدمة المواطنين المصريين".