للاسف يا هندسه هما اللى اخترعوا الالقاب دي عشان يميزوا نفسهم عن باقي الناس
عرض للطباعة
الله المستعان !!!!!!!!!!!
نفس المواضيع
نفس الأشخاص
نفس الكلام
نفس الجدال
لن نصل الي فائدة من هذا الجدال الدائم وبيهيئلي لو واحد عايزيفهم ويعرف اين الحق من الباطل فقط يسمع لكلا الطرفين ومن يوافق نهج النبي صلي الله عليه وسلم والصحابة قولاوفعلا نأخذ به ومن يخالفهم فنضرب به عرض الحائط بس
لكن أراء وكلام مرسل فده لا يمثل لدي اي وزن ولا أهمية
في حاجه اسمها مسلم سني اما المسميات الاخرى ( سلفي وهابي اخواني الخ ) فهذه مسميات ما أنزل الله بها من سلطان ولا تفيد الاسلام شيئا
..............
المسميات دي فعلا لاانزل الله بها من سلطان ....دي من فعل البشر
حتي كلمه مسلم سني...لو عرفت تاريخها حتعرف انها نفسها مصطلح اطلق علشان تفرق الشيعي من العادي
فيتقال مسلم شيعي او مسلم سني...........
الغلط مش في الكلمه الغلط في اللي بيحاول يحسسك انها غلط....مسلم سني او سلفي الغرض منها مسلم علي طريقه رسول الله والسلف الصالح....
اذا كنت مؤمن بالله وتتبع كتبه وسنه رسوله(ص)...فانت مسلم سلفي او سني لا اختلاف بينهم ومتمشوش وراء الاعلام ...اللي عمره ما جاب سيره السلفيين بحاجه وحشه الا بعد الاستفتاء لما لقو ان نعم اللي هما اختاروها كسبت فقررو يقلبوها حرب كلاميه علي اي تيار اسلامي.....بس لان كرت الاخوان اتحرق بسبب اضطهادهم في النظام السابق...قلبو علي الوجه الجديد...وهم السلفيين
اخيرا السلفيين ( بمفهوم الاعلام الغبي) مجموعه متنوعه من البشر يعني حنلاقي منهم العاقل ..المتفكر ..المثقف...اللي دماغه مقفله...العندي....المتعصب لفكره واحده.........منجيش بقي نمسك في واحد مقفل فيهم ونتهم باقي المجموعه به
أين مشكلة المسلمين
إن أي مراقب لأوضاع الأمة الإسلامية اليوم، يوقن تمام اليقين: أن مشكلتها ليست في ترجيح أحد الرأيين، أو الآراء في القضايا المختلف فيها، بناء على اجتهاد أو تقليد. فالواقع أن الخطأ في هذه القضايا يدور بين الأجر والأجرين، لمن تحرى واجتهد، كما هو معلوم ومبسوط في مواضعه. ولكن مشكلة الأمة حقا في تضييع الأمور المتفق عليها من جميع مذاهبها ومدارسها.
مشكلة المسلمين ليست في الذي يؤول آيات الصفات وأحاديثها ـ وإن مكان مذهب السلف أسلم وأرجح ـ بل في الذي ينكر الذات والصفات جميعا، من عبيد الفكر المستورد من الغرب أو الشرق.
مشكلة المسلمين ليست فيمن يقول: استوى على العرش بمعنى (استولى) أو كناية عن عظمة سلطانه تعالى، بل فيمن يجحد العرش ورب العرش معا.
مشكلة المسلمين ليست فيمن يجهر بالبسملة أو يخفضها أو لا يقرؤها في الصلاة. ولا فيمن يرسل يديه في الصلاة أو يقبضهما، ومن يرفع يديه عند الركوع أو الرفع منه أو لا يرفعهما، إلى آخر هذه المسائل الخلافية الكثيرة المعروفة. إنما مشكلة المسلمين فيمن لا ينحني يوما لله راكعا، ولا يخفض جبهته لله ساجدا، ولا يعرف المسجد ولا يعرفه.
مشكلة المسلمين ليست فيمن يأخذ بأحد المذاهب المعتبرة في إثبات هلال رمضان أو شوال، بل فيمن يمر عليه رمضان كما مر عليه شعبان، وكما يمر عليه شوال، لا يعرف صياما ولا قياما، بل يفطر عمدا جهارا ونهارا، بلا خشية ولا حياء.
مشكلة المسلمين ليست في عدم تغطية الوجه بالنقاب، واليدين بالقفازين، كما هو رأي البعض، بل في تعرية الرؤوس والنحور، والظهور، ولبس القصير الفاضح، والشفاف الوصاف.. إلى آخر ما نعرف مما يندى له الجبين.
إن المشكلة حقا هي وهن العقيدة، وتعطيل الشريعة، وانهيار الأخلاق وإضاعة الصلوات، ومنع الزكوات، واتباع الشهوات، وشيوع الفاحشة انتشار الرشوة، وخراب الذمم، وسوء الإدارة، وترك الفرائض الأصلية وارتكاب المحرمات القطعية، وموالاة أعداء الله ورسوله والمؤمنين. مشكلة المسلمين، إنما تتمثل في إلغاء العقل، وتجميد الفكر، وتخدير الإرادة، وقتل الحرية، وإماتة الحقوق، ونسيان الواجبات، وفشو الأنانية وإهمال سنن الله في الكون والمجتمع، وإعلاء الحكام على الشعوب، والقوة على الحق، والمنفعة على الواجب. مشكلة الأمة المسلمة الحقيقية نراها واضحة كالشمس في إضاعة أركان الإسلام ودعائم الإيمان، وقواعد الإحسان.
تنبيه أخير للذين يستخفون بكلمه حرام ويطلقونها بقلة اكتراث وخصوصا من طلبة العلم
ونختم بحثنا هذا بكلمة أخيرة نوجهها إلى السادة العلماء وطلاب العلم الذين يستخفون بكلمة « حرام » ويطلقون لها العنان في فتاواهم إذا أفتوا , وفى بحوثهم إذا كتبوا , عليهم أن يراقبوا الله في قولهم , ويعلموا أن هذه الكلمة « حرام » كلمة خطيرة : إنها تعنى عقوبة الله على الفعل , وهذا أمر لا يعرف بالتخمين ولا بموافقة المزاج , ولا بالأحاديث الضعيفة , ولا بمجرد النص عليه في كتاب قديم , إنما يعرف من نص ثابت صريح , أو إجماع معتبر صحيح , وإلا فدائرة العفو والإباحة واسعة , ولهم في السلف الصالح أسوة حسنة .
قال الإمام مالك رضى الله عنه : (ما شئ أشد علي من أن أسأل عن مسألة من الحلال والحرام؛ لأن هذا هو القطع في حكم الله , ولقد أدركت أهل العلم والفقه ببلدنا , وان أحدهم إذا سئل عن مسألة كأن الموت أشرف عليه , ورأيت أهل زماننا هذا يشتهون الكلام في الفتيا , ولو وقفوا على ما يصيرون إليه غدا لقللوا من هذا , وان عمر بن الخطاب وعلياً وعامة خيار الصحابة كانت ترد عليهم المسائل - وهم خير القرون الذين بعث فيهم النبي صلى الله عليه وسلم - فكانوا يجمعون أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ويسألون , ثم حينئذ يفتون فيها , وأهل زماننا هذا قد صار فخرهم , فبقدر ذلك يفتح لهم من العلم)
قال : (ولم يكن من أمر الناس ولا من مضى من سلفنا الذين يقتدى بهم , ومعول الإسلام عليهم , أن يقولوا : هذا حلال وهذا حرام , ولكن يقول : أنا أكره كذا وأرى كذا , وأما « حلال » و « حرام » فهذا الافتراء على الله . أما سمعت قول الله تعالى : ( قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالاً قل ءآلله أذن لكم , أم على الله تفترون) ؛ لأن الحلال ما حله الله ورسوله , والحرام ما حرماه).
ونقل الإمام الشافعي في « الأم » عن الإمام أبى يوسف صاحب أبى حنيفة قال : (أدركت مشايخنا من أهل العلم يكرهون في الفتيا أن يقولوا : هذا حلال وهذا حرام , إلا ما كان في كتاب الله عز وجل بينا بلا تفسير).
وحدثنا ابن السائب عن الربيع بن خيثم - وكان أفضل التابعين - أنه قال : (إياكم أن يقول الرجل : إن الله أحل هذا أو رضيه , فيقول الله له : لم أحل هذا ولم أرضه ! ويقول : إن الله حرم هذا , فيقول الله : كذبت لم أحرمه ولم أنه عنه) !
وحدثنا بعض أصحابنا عن إبراهيم النخعى أنه حدث عن أصحابه : أنهم كانوا إذا أفتوا بشيء أو نهوا عنه , قالوا : هذا مكروه , وهذا لا بأس به , فأما أن يقول : هذا حلال وهذا حرام . , فما أعظم هذا.
وهكذا نجد إماما كأحمد بن حنبل يسأل عن الأمر فيقول: أكرهه أو لا يعجبني، أو لا أحبه، أو لا أستحسنه.
ومثل هذا يروى عن مالك، وأبي حنيفة وسائر الأئمة رضي الله عنهم.
---------------------
مقال رائع
جزاه الله خيرا الشيخ القرضاوي وناقل المقال
هذا هو مفهومي عن المسلم الحق
أتباع كتاب الله تعالى وسنة رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام
فلنتفق جميعا على الثوابت والأولويات
(فقه الأولويات)
إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّـهِ بِهِ ۖ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١١٥﴾ وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـٰذَا حَلَالٌ وَهَـٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّـهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّـهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ ﴿١١٦﴾
طبعا كلنا سلفيين نتبع القرأن و سنة رسول الله .
لكن ما اقصدة التعليق ممن يتبعون الدعوة السلفية كجماعة لانة لفت أنتباهى ان المقال مكتوب بة
وفقا للتقسيم الفكري ينقسم السلفيون إلي ثلاث فرق
(الأولي) : السلفية العلمية (الدعوة السلفية)
(الثانية) : السلفية الحركية
(الثالثة) : السلفية الجهادية
وفيما يتعلق بـ(التنظيم) ينقسم السلفيون في مصر إلى عدة تنظيمات وتقسيمات أبرزها:
1- «الجمعية الشرعية لتعاون العاملين بالكتاب والسنة المحمدية»
2- «جماعة أنصار السنة المحمدية»
- تيار السلفية «الوهابية» أو (المخرجية)
4- تيار «الدعوة السلفية» التي أنشأها مجموعة من قادة الحركة الطلابية الإسلامية في الجامعات المصرية
5- بسبب انتشار الفضائيات الدينية .. ظهر تيار سلفي كبير شبه مستقل انتشر بعد ثورة 25 يناير هو (السلفيون المستقلون)
لذلك كنت أريد أستيضاح تلك المعلومات تحديدا