أكيد مش هنزل و مش هساعد التيار العلمانى على الأتفاف على الشرعيه

بصراحه كان نفسى أنزل لكن فئه من مدعى الثقافه نصبوا الفخ كالعاده (مجلس رأئسى , تأجيل أنتخابات مجلس الشعب , التسلط فى تغيير الدستور ) و هو ما يغاير رأى الأغلبيه بمحاولة أقناعم بمطالب بعضها مشروع بس مش قادين يغيروا طريق الخداع و دس السم فى العسل للأسف.