كنت مسافر من طنطا للقاهرة الصبح الساعة 7 كدة و صاحبى أحمد عبد الله هو اللى كان سايق عربيتى, كنا ماشيين فى أقصى الشمال على 90 كدة على شمالنا البلوكات الحجر و على يمينا نقل مقطورة قد الفيل ! و فجأة حدف علينا شمال و بنزمرله مافيش فايدة ! و ورانا عربية لازقة مافيش نص متر, النقل طير المراية و الحمد لله دة كل االى حصل بعد ستر ربنا, بجد سنتى كمان و كان هيدوس علينا. أنا قلت أفضفض بس علشان دى حاجة تحرق الدم