انا مش مقتنع بحكاية تعدد الزوجات دى نهائى
طبعا ربنا حللها بس اشترط وجود العدل بين الزوجتين وده مستحيل يحصل
اذا كان الاب غالبا مش بيعدل بين ابنائه
يبقى ازاى الزوج حيعدل بين زوجاته
رقم العضوية : 20140
تاريخ التسجيل : 25Sep2008
المشاركات : 6,879
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: مافيش عربيه تانيه!!
السيارة[2]: ميجان
دراجة بخارية: عجله شوبر
الحالة :
باشا حبيبى
ماهو عشان شرعا برضه و عشان اللى خلقنا عارف ان احنا مش مكن تدوس على زرار و تقوله ابقى مبسوط فعشان كده فيه طلاق وذلك عندما تسوء العشرة ويشتد الخلاف ويحصل الضرر من هذا الاجتماع على الطرفين
فبيكون الطلاق لحل مشكله
و ده برضه مش بابى ولا مامى اللى بتقول ده الشرع
الحمد لله وحده وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه وبعد:
فلا شك أن النكاح الشرعي من ضرورات هذه الحياة لما فيه من المصالح العامة والخاصة
، ثم إن الله تعالى أباح الطلاق الذي هو حل لعقدة النكاح،
وذلك عندما تسوء العشرة ويشتد الخلاف ويحصل الضرر من هذا الاجتماع على الطرفين
أو على أحدهما، ومع إباحته فقد أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم -
بأنه أبغض الحلال إلى الله ولعل ذلك لما فيه من فك رباط الزوجية
وتحريم الحلال وتفريق الأسر ووقوع العداوة والبغضاء بين الزوجين وأهليهما؛
فلأجل ذلك جاء الشرع بتضييق الطريق التي تؤدي إلى الطلاق وشرع من العلاج
للصلح والألفة والمحبة ما عرف به كراهية الطلاق والمنع منه إلا في الحالات الحرجة
التي لا يطاق معها التحمل والصبر .
وقد أمر الله بالعلاج مع المرأة عندما يبدو منها بعض المقت أو الكراهية
في قوله تعالى: وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ
فإذا رأى الرجل من زوجته تكرها أو تثاقلا عند حاجته أو عصيانا أو بذاءة لسان
وخاف منها النشوز وهو الخروج عن الطاعة بدأ بوعظها وتخويفها وتحذيرها
من غضب الله وسخطه وعقابه وذكرها بحق الزوج وما ورد فيه من الأدلة وعظم حقه عليها
فإن انصاعت وارتدعت اكتفى بذلك وعادت
الألفة بينهما، فإن لم تتأثر وبقيت على العصيان والتمادي في النشوز هجرها في الكلام ثلاثة أيام،
وفي المضجع بأن يوليها دبره رجاء أن تتوب وتترك المخالفة والمعصية،
ثم إن لم يؤثر ذلك فيها ضربها ولكن ضربا غير مبرح أي غير شديد، وذلك لتأديبها وزجرها عن النشوز،
ثم إذا تأزمت الأمور واشتد الخلاف فإن القاضي يبعث حكمين من أهله، وأهلها ليصلحا بينهما .
فإن لم يقبلا فلا بد من الفراق بعد أن يؤمر كل منهما أن يتنازل عن بعض حقه، وأن يعتبر نفسه هو المخطئ فلعل
ذلك مما تعود به الألفة بينهما ومتى عزم الزوج على الفراق فلا بد أن يتأنى ويتريث فربما صلحت الأحوال واصطلحا بينهما وهكذا لو رأت المرأة ما يسوءها من شراسة وسوء خلق ومضايقة أو حيف وجور فإن عليها التصبر والتحمل قبل أن تسأل الطلاق، فقد ورد في الحديث: أيما امرأة سألت الطلاق من غير ما بأس، فحرام عليها رائحة الجنة .
وإذا نفد صبرها ولم تطق البقاء معه جاز لها طلب الطلاق واستحب له أن يطلقها حتى يخلصها مما هي فيه من الضيق والحرج، فإن لم يفعل فلها طلب الخلع بأن تبذل له مالا أو منفعة على أن يخلي
سبيلها لتعيش في راحة وطمأنينة، ثم إن الشرع لما أباح الطلاق جعله في أضيق الأحوال وأقلها وجودا ، فإن طلاق السنة هو أن يطلقها في طهر لم يطأها فيه أو بعدما يتبين حملها ويكون الطلاق واحدة فقط، وتبقى معه في منزله حتى تنقضي عدتها .
وإذا تأملت ذلك وجدته يهدف إلى تقليل الطلاق والتحذير من إيقاعه حيث نهى عن الطلاق في الحيض فإن النفس قد تكرهها في تلك الحال فإذا أوقع الطلاق حال كراهتها فقد يندم ويتمنى عدم إيقاعه، ثم نهاه عن إيقاع الطلاق في طهر جامعها فيه وذلك أنه إذا صبر عنها مدة حيضها ثم طهرت فإن نفسه تندفع نحوها، فإذا واقعها أمسكها حيث نهى عن الطلاق في ذلك الطهر، فإذا أمسكها حتى تحيض عرف أنه لا يجوز إيقاع الطلاق حالة الحيض فإذا طهرت لم يصبر عن مواقعتها غالبا فيبقى هكذا حتى يزول الخلف ويخف ما في النفس.
وهكذا أباح طلاقها في حالة الحمل؛ لأن إقدامه على ذلك دليل واضح على عدم رغبته في إمساكها، وهكذا إذا صبر عن مواقعتها بعد الطهر فطلقها فإن صبره دليل عزمه على الطلاق وعدم إطاقة الصبر معها، ثم إنه إنما أباح الطلاق مرة واحدة وذلك
ليتمكن من المراجعة في العدة لقوله تعالى: وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ
أي في زمن العدة، كما أنه منعه من إخراجها ونهاها عن الخروج من منزله بقوله تعالى: لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا
إلى قوله: أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ
وحيث إن المعتدة لها حكم الزوجة فإن بقاءها معه وتجملها أمامه وكلامها وعرضها نفسها عليه من الأسباب التي تدفعه إلى المراجعة.
وهكذا سعيها في الصلح واعتذارها عما صدر منها فإذا دفعته نفسه إلى مواقعتها كان ذلك رجعة عليها فتعود الحالة الزوجية إلى ما كانت عليه أو أحسن، فإذا تحمل الصبر وكفّ نفسه عنها كان دليلا واضحا على بغضه لها وعزمه على الطلاق والفراق، ولكن قد تصلح الأحوال فيما بعد ويعتذر أحدهما إلى الآخر ولو بعد زمن طويل فيتمكن من نكاحها بعقد جديد حيث إن الطلاق واحدة أو اثنتان وذلك مما يتمكن به من تجديد العقد وكل هذا يهدف إلى تقليل الطلاق والحد من إيقاعه وكم نلاقي يوميا من الوقائع بين الزوجين والتي تؤدي إلى الطلاق والفراق ثم يحصل فورا الندم والتراجع، ولكن بعد فوات الأوان.
وبالتأمل نجد أن أسباب الطلاق متنوعة وأغلبها وقوع نزاع وشقاق وخصومة ولو يسيرة تثير حفيظة الزوج فلا يتمالك أن يتلفظ بالطلاق ومتى راجع نفسه اعترف بخطئه وتمنى تلافي الأمر فنقع في حرج مع الكثير من هؤلاء، وننصح الزوج أن يتأنى ويتحمل فلا يسرع بالتلفظ بالطلاق مع علمه بأنه سوف يندم ويحب إرجاع زوجته إلى عصمته فلو تمالك نفسه لما حصل منه ما حصل وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب .
وهكذا ننصح الزوجة أن تتغاضى عن التقصير وعن الأخطاء التي تقع من زوجها عليها أو على ولدها فتملك نفسها أو تكتم غيظها وتصبر على ما أصابها حتى لا تحفظ زوجها بأقل انتقاد أو تعقب أو عتاب، سيما إذا عرفت منه الشراسة وسوء الخلق وضعف التحمل، فربما تراجع أو اعترف بالخطأ وربما نصحه غيره وعاتبوه بالتي هي أحسن حتى يراجع رشده ويذهب غيظه ويعرف عذر زوجته وأن هذا الخطأ لا يبلغ أن يصل إلى الفراق الذي يهدم البيت ويفرق الأسرة ويعرض الأولاد إلى التفرق والضياع.
وهكذا ننصح كلا الزوجين عن إيقاع خلل أو نقص في الواجب من الحقوق فإن بذلك تدوم العشرة وتصلح وبالتساهل في حق الزوجة من النفقة أو الكسوة أو السكنى أو العشرة الطيبة يقع منها الضجر والقلق سيما إذا كان قد تعمد بخسها حقها أو جار في القسم بين الضرتين، أو مال مع إحداهما، وقد أوجب الله العدل بين الزوجات وأمر من خاف الجور أن يقتصر على واحدة ولا شك أن الزوج قد يجد في نفسه ميلا إلى إحدى الزوجتين ولكن عليه تحري العدل الظاهر لقول النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك يعني القلب والجور المحرم هو المذكور في قوله تعالى: فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ .
فعلى كلا الزوجين مراقبة الله والعلم باطلاعه ومحاسبته على ما فعل مما يجوز أو لا يجوز، وعليهما الحرص على الوئام والملاطفة وحسن العشرة ولين الجانب والتغاضي عن الزلات والهفوات والتخلق بالفضائل والتنزه عن الأدناس ومساوئ الأخلاق وعن الكذب والبهت والظلم والشقاق والنزاع ورفع الأصوات والتشدد في الطلبات وما يثير الأحقاد ويوقع فيما لا تحمد عقباه حتى تدوم الألفة وتصلح الأحوال والله يتولى السرائر وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم
________________________________________
سماحة الشيخ عبد الله بن جبرين
مصر هتفضل غالية عليا
-------------------------------
الديك الحلبي هايفضل يدن لغاية ما يتدبح
رقم العضوية : 82574
تاريخ التسجيل : 02Dec2010
المشاركات : 5,207
النوع : ذكر
الاقامة : جده - السعوديه
السيارة: الحمد لله
السيارة[2]: FORD FOCUS 2012
دراجة بخارية: nothing
الحالة :
انا مش مقتنع بحكاية تعدد الزوجات دى نهائى
طبعا ربنا حللها بس اشترط وجود العدل بين الزوجتين وده مستحيل يحصل
اذا كان الاب غالبا مش بيعدل بين ابنائه
يبقى ازاى الزوج حيعدل بين زوجاته
[sor2]http://img266.imageshack.us/img266/2162/f04g.jpg[/sor2]
رقم العضوية : 39
تاريخ التسجيل : 17Apr2007
المشاركات : 505
النوع : ذكر
الاقامة : التجمع الخامس- السويس
السيارة: lancer 1998
السيارة[2]: sweeti GEN2
دراجة بخارية: no
الحالة :
رقم العضوية : 20140
تاريخ التسجيل : 25Sep2008
المشاركات : 6,879
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: مافيش عربيه تانيه!!
السيارة[2]: ميجان
دراجة بخارية: عجله شوبر
الحالة :
الاصل فى الجواز التعدد
بسم الله الرحمن الرحيم
وردت أدلة في الكتاب والسنة تشير إلى أن الأصل في الإسلام تعدُّد الزوجات، ووردتْ أدلة أخرى تحذِّر من الجوْر والظلم في حالة التعدد.
وهذه هي الأدلة:
أولاً: الأدلة التي تشير إلى أن الأصل تعدُّد الزوجات:
1- قوله تعالى: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً} [النساء: 3].
وجه الدلالة: أن الآية بدأتْ بذكْر التعدُّد: {مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ}، ثم نقلت العاجز عن هذه الرتب إلى منتهى قُدرته، وهي الواحدة.
ثانيًا: الأدلة التي تشير إلى أفضليَّة الاقتصار على زوْجة واحدة:
1- أن تذييل الآية التي تبيح التعدُّد بقوله تعالى: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً} [النساء: 3] - دليل واضح على أنَّ الأصل هو وحدة الزوجة، وأنَّ التعدد إنما يكونُ لضرورةٍ أو حاجة تستدعي ذلك
2- وقوله تعالى: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ} [النساء: 129]، ففي هذه الآية الكريمة إشارةٌ واضحة إلى صُعُوبة تحقيق العدْل بين النساء في حالة التعدُّد، وإن كان المقصود بالآية هو الحب والميْل القلبي، وهذا ما لا يؤاخِذ الله به؛ لكنَّ العدلَ لا يستطيعه إلا أولو العزم من الرجال، وهذا كله يدل على أن الأصل هو الزوجة الواحدة
مصر هتفضل غالية عليا
-------------------------------
الديك الحلبي هايفضل يدن لغاية ما يتدبح
رقم العضوية : 20140
تاريخ التسجيل : 25Sep2008
المشاركات : 6,879
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: مافيش عربيه تانيه!!
السيارة[2]: ميجان
دراجة بخارية: عجله شوبر
الحالة :
رقم العضوية : 22774
تاريخ التسجيل : 20Oct2008
المشاركات : 4,384
النوع : انثى
الاقامة : h@r@m
السيارة: Punto classic 2o11
السيارة[2]: FIAT 128
دراجة بخارية: لايوجد
الحالة :
بظبط...دا غير اني ارجع واقول ان لو صاحب المووضوع كان عاوز يعرف مدي شرعية الموضوع كان سأل اهل العلم...انما استفسارة واضح
بيسأل عن آاراء شخصية..وسؤالة موجه للفيميلز اللي هن مشاركتهم متعدتش ربع مشاركات الرجال
لآ تتشآئموآ . .آلحيآة آبسط ممّآ نتوقع رآئعه بكُل تفآصيلهآ
لن نطيَل آلمكوُث فيهآ . . !
فلمآذآ آلكدَر ؟!
وهُنآك ربّ آلبشر
إن عصينآ ستر وإن تبنآ غفر
إبتسمَوآ..و آحسنوآ آلظن بآلموُلىَ لتنآلوُآ مآتمنيَتُم
ابتسم وعيش احلى حياه
رقم العضوية : 57682
تاريخ التسجيل : 02Jan2010
المشاركات : 995
النوع : انثى
الاقامة : القاهرة
السيارة: مافيش تاني :)
السيارة[2]: Gen 2
دراجة بخارية: :)
الحالة :
رقم العضوية : 57682
تاريخ التسجيل : 02Jan2010
المشاركات : 995
النوع : انثى
الاقامة : القاهرة
السيارة: مافيش تاني :)
السيارة[2]: Gen 2
دراجة بخارية: :)
الحالة :
رقم العضوية : 20140
تاريخ التسجيل : 25Sep2008
المشاركات : 6,879
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: مافيش عربيه تانيه!!
السيارة[2]: ميجان
دراجة بخارية: عجله شوبر
الحالة :
رقم العضوية : 57682
تاريخ التسجيل : 02Jan2010
المشاركات : 995
النوع : انثى
الاقامة : القاهرة
السيارة: مافيش تاني :)
السيارة[2]: Gen 2
دراجة بخارية: :)
الحالة :
المفضلات