بالصلاه على النبى
العربية الصبح و امبارح بالليل كانت تفرح
الحرارة ما بين الأزرق و التسعين تعلى ثوانى للتسعين و تنزل تانى
و فى الزحمة بتاعت الهرم و شارع مراد كمان
لغاية كده حلو
لأ
مش حلو
ليه بقى
خلصت شغلى فى المهندسين و رحت جسر السويس
مشوار زى العسل
دائرى واقف و زحمه و قرف
و هنا
رجعت ريما لعادتها القديمه
تهدى و تعلى
بس مرة واحده ثبتت على 90 لدرجة انى نزلت اشوف السلك وقع و لا ايه
الطريق يجرى
يقف
يتعطل
هى 90 تنزل 88 تطلع 92
مش اكتر و لا اقل
المية مشفتهاش لسه
بس ممكن تكون قلت برضوا
محدشى يعرف شيخ يصرف العفريت ده اليومين دول و يرجع على شهر 12 عادى
المفضلات