مفيش حاجه اسمها المعاملات الاقتصاديه فى الدين على فكره
الى درس فقه عارف ان فيه باب كامل اسمه "البيوع"
تحياتي
سؤال لصاحبة الموضوع، تعليقا على كلامها: " قررت أننا مكررش نفس غلطة السنه إلى فاتت و أننا أصلى فى مكان فيه أخوان و سلفيين أو بمعنى أصح تيار إسلام سياسى لسبب واحد بس"
دلوقتي حزب الدستور "العلماني" بدأ ينظم صلاة العيد، زيه زي الإخوان والسلفيين بالظبط، من عيد الفطر اللي فات (مع أنهم مع فصل الدين عن السياسة، لكن مش مع إستخدام الدين في الدعاية الإنتخابية!)
بس حضرتك لم تذكريهم في الموضوع إذا كنتي ممكن تصلي معاهم ولا لأ، يا ريت توضحيلنا رأيك؟
حزب الدسؤتور - للتحضير لفعاليات عيد الأضحى المبارك بأبو المطامير:
Chronik-Fotos | Facebook
مما سبق تبين الآتى
((الجهل بالدين سيد الموقف))
أي حد مختلف مع أي حد (خصوصا في الدين)
من يدعي التدين .......... لازم يحكم على الطرف الثاني بأي شئ .
بكررها تاني
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .
قال المولى عز و جل في كتابه العزيز :
ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين
صدق الله العظيم
سورة النحل 125
بعد أذنكم مش كل منتمي لجماعة تدعي أنها أسلامية .
يتهم بقية الخلق ممن يختلفون معه بأنه جاهل بدينه .
من أنتم لتتهمون غيركم بجهلهم في الدين .
ما أنت أو غيرك إلا عبد من عباد الله مثلي مثلك و سُتحاسب مثلي مثلك أمام رب العباد يوم القيامة .
فلا أحد يدعى معرفة أكثر من أي أحد آخر
اللي عنده رأيه يطرحه ........... و اللي مختلف معاكم بلاش تتهموه بالجهل أو عدم الأيمان أو أي شئ آخر .
ربنا يهدينا و يُحسن خاتمتنا ..
عرفتوا الناس ليه بتنفر من البعض .
معلش سؤال هو حضرتك لما بتصلى بتصلى لربنا ولا بتصلى للناس اللى قاعدين معاكى فى الجامع ؟ دا اولا كدا
ثانيا بغض النظر عن انه كل الشيوخ بإجماع رأيهم فى العلمانية واحد .. فهل حضرتك شوفتى الرسول بيفصل الدين عن السياسة ؟
الرسول كان بيعلم الناس دينهم وكان قائد للجيش ورئيس للدولة .. يعنى ال3 فى نفس الوقت يعنى لازم الدين هيدخل فى السياسة .. لأن الدين الإسلامى منهج حياة شامل مش مقتصر بس على علاقة بين العبد وربه
وردا على اى سؤال على الجزء دا : {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }
وفى سورة المائدة :
{إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ}
{وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّه مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ}