شكرا يا غالى و الله على الثقة الغالية :-)
انا كان غرضى من الاسئلة دى ايه. . . كام نقطة كده على الماشى. . . اولا موضوع العاطفة الدينية و تأثيره على الاختيارات. . . الهند اللى بيسموها اكبر ديقراطية فى العالم. . . فيها مليار هندوسى. . . و 300 مليون مسلم. . . سواء دول و لا دول عتدهم عواطف دينية. . . و الهندوسى بالذات عنده انه يموت و لا يقلع العمة بتاعتهم دى. . . طيب لو فى اتنين مترشحين للرئاسة واحد مسلم و واحد هندوسى. . . بحسب نسب التعداد خاصة لو دخل فيها مسلم و هندوسى و عاطقة دينية و شحن دينى . . . مين اللى هيكسب. . . غالبا الهندوسى. . . لكن لان الناس هناك من الوعى اللى يخليها تختار الاصلح بغض النظر على جنس او عرق او لون او دين او لغة. . . مع انها بلد مازالت تعتبر نامية زينا فيها جهل و فقر و مرض. . . حصل قبل كده عندهم ان واحد من الاقلية المسلمة بقى رئيس لانه ببساطة كان الاصلح. . . و لا الاغلبية الهندوسية قفشت. . . و لا قالك ازاى يحكمنا واحد مسلم من الاقلية. . . و هذا هو الرئيس المسلم لدولة الهند الهندوسية:
أبو بكر زين العابدين عبد الكلام - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عقبالنا ما نبقى زى بلد زى الهند. . . مش عشان واحد مسيحى يحكم مصر. . . لأ. . . عشان واحد مسلم غير منتمى للاغلبية المسلمة ممكن يكون هو الاصلح. . . لكن بما انه مش من التيار السياسى اللى بيلعب على العاطفة الدينية. . . يبقى غالبا عمره ما هتجيله فرصة يطبق خبرته فى قيادة مؤسسة عالمية فى اى مكان فى مصر. . . و غالبا البلد بحالتها دى و بطريقة تفكيرها دى . . . هى كمان متستاهلوش
المفضلات