السنيما و اى فن ما هوة الا انعكاس لحالة المجتمع الذى يظهر فية , لقد تقبل الناس اعلان اتصلات , و تقبلو تامر و شوقية , يبقى الخطوة الطبيعية انهم يتقبلو الدبور , عادى خالص ,
اعتقد ان الفيلم دة نتاج تبيعى لافلام زى كركر و االمبى , و العاهات المستمرة فى السنيما
حقيقى شىء محزن ان فى بلد الازهر و الحضارة و الفكر , تكون هى دى نهاية الشباب .
عموما دة ادعى ان كل واحد يخاف على اولادة و يحالو يربيهم كويس لان ما هوة اتى اكيد حيكون اسوء و احط للاسف .