| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 4 من 4

  1. #1

    الصورة الرمزية أبو عبد الله***

    رقم العضوية : 372

    تاريخ التسجيل : 30Apr2007

    المشاركات : 179

    النوع : ذكر

    الاقامة : الأسكندرية

    السيارة: لا

    السيارة[2]: كروز

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : أبو عبد الله*** غير متواجد حالياً

    افتراضي عصر الشركات الكبرى والحكومات الهزيلة (3ـ 3) - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    عصر الشركات الكبرى والحكومات الهزيلة (3ـ 3) ـ محمد يوسف عدس

    محمد يوسف عدس : بتاريخ 24 - 8 - 2008 إعترض أحد الأصدقاء على عبارة (الحكومات الهزيلة) قـائلا : إنها ليست هزيلة بإطلاق فقد تكون فى غاية العنف والعسف تجاه بعض الأفراد أو بعض فئات فى المجتمع .. حتى ولو كانت شديدة الضعف أمام جبروت الشركات الكبرى ومطالبها .. فقلت له هذا صحيح وأنا أوافقك على هذا الرأى تماما .. وأزيد الأمر وضوحا بزعمى أن هزال الحكومات وضعفها بل واستخذاؤها أمام سطوة الشركات الكبرى .. إنما هو أحد وجهى العملة .. أما وجهها الآخر فهو بأسها وطغيانها على حقوق عامة الناس وسوادهم الأعظم (من المستضعفين) .. وإبقائهم على حالة من الحيرة والقلق والجوع والإذعان .. وهى حالة أصبح الناس يمارسونها فى حياتهم اليومية باستسلام تام .. فى هذه التركيبة الجديدة لم تعد الحكومات ترى فى نفسها قوة لإعادة التوازن فى المجتمع ومساندة حقوق الضعفاء وغير القادرين ، ولا حاجزا يمنع الظلمة من إغتيال المظلومين .. وليس مثلها الأعلى ذلك القول التاريخيّ الماثور : " ضعيفكم عندى قويّ حتى أعيد إليه حقّه ، وقويّكم عندى ضعيف حتى أنتزع منه الحق المُغتصب ..."
    فى عصر سطوة الشركات وهزال الحكومات أصبح للحكومات دور مفهوم لاتحيد عنه : فهى الخادم الأمين لمصالح الشركات .. تأتمر بأمرها وتسخّر إداراتها وأجهزتها التشريعية والقانونية والأمنية بل وجيوشها إذا لزم الأمر للحفاظ على أمن ومصالح كبار رجال المال والأعمال .. وقد رأينا دولا عظمى تقذف بأبنائها فى أتون حروب مهلكة لتنفيذ مخططات الرأسمالية الجشعة لنهب ثروات الشعوب الأخرى تحت شعارات وطنية وإنسانية زائفة تروّج لها الأجهزة الإعلامية المملوكة [طبعا] لهذه الشركات ...!
    إننى فى هذه السلسلة من المقالات أحاول أن أنبّه إلى خطورة ما نحن مقبلين عليه فى قادم الأيام .. أحاول تحصين الوعى من زحف الشركات الكبرى التى ستأكل الأخضر واليابس .. وتحيل البشر إلى أشباح آدمية فى مجتمعات خاضعة لأبشع أنواع العبودية .. وتحت حكومات عميلة هزيلة .. تتحوّل فيها الديموقرطيات إلى فاشية ناعمة .. والدكتاتوريات إلى فاشيات غليظة .. حتى يتحسّر الناس على عهود الظلم التى مضت باعتبارها أسعد حالا من العصور التى تليها..! كنت أقرأ تقريرا حديثا عن الأرباح التى حققتها شركة واحدة فى عام واحد هى شركة فايزر للأدوية .. أكّد التقرير أنها حصّلت من مبيعاتها حول العالم ثلاثة وخمسين مليار دولار .. بلغت أرباحها منها أحد عشر مليار دولا ر ... ولكن النقطة الأهم هنا فى التقرير هو قول صاحبته ( مارسيا آنجل ) وهى باحثة وخبيرة فى مجال صناعة الأدوية : كنت أظن فى الأيام الخالية أن شركات الأدوية تُعنى فى أبحاثها بتطوير أدويتها لخدمة الإنسانية .. ولكنى إكتشفت أنها معنية فقط بتحقيق مزيد من الأرباح .. ولا تضيف إليها إضافات ذات قيمة .. وإنما تنفق أكثر على برامج تسويق القديم تحت أسماء جديدة .. وتضع عليه أغلفة جذابة .." ثم تتابع فتؤكد ماهو أخطر .. حيث تقول : كانت الشركات فى الماضى تروّج أدوية لمعالجة الأمراض .. أما اليوم فإنها تروّج لأمراض تناسب أدويتها القديمة الجديدة .. " وأضيف غير مبالغ أن شركات الأدوية تنشر الأمراض فى العالم لتوسيع رقعة أسواقها ولتحقيق مزيد من المبيعات ومزيد من الأرباح .. وتستصدر من الحكومات قوانين وتشريعات لتحريم وتجريم العلاجات البديلة والأدوية البديلة (وهى أكثر فاعلية وأرخص ثمنا ومحصّنة من الأضرار الجانبية المهلكة التى تلحقها الأدوية الكيميائية بالجسم البشري .. )
    هذه هى نوعية المجتمعات التى تريد لنا الشركات الكبرى والحكومات الهزيلة العميلة أن نعيش فيها ما تبقّى من أعمارنا وأعمار أبنائنا وأحفادنا فى مستقبل الأيام ...!!


    الخصخصة والعولمة:

    ساد الاعتقاد في القرن العشرين أن الديمقراطية تتطلب حكومات منتخبة تحمى الحقوق الاجتماعية للمواطنين وتوفر لهم احتياجاتهم الأساسية ، فالمصالح العامة أعز وأقدس من أن تخضع لشركات مستغلة غير مسئولة لا هم لها إلى الاسترباح .. من هذه المصالح : المؤسسات الصحية ومرافق المياه .. وخدمات التنمية الإنسانية كالمدارس والجامعات والمعاهد الثقافية .. والأمن العام كالشرطة والمحاكم والاطفائيات .. والمناطق الطبيعية كالمحميات الطبيعية للنبات والحيوان .. والحدائق العامة... كل هذه المرافق والخدمات الحيوية اللازمة لحياة الإنسان ونموه وضعتها القوانين في منأى عن قبضة الشركات أن تعبث بها ...

    ولكن للأسف الشديد أصبحت كل هذه المرافق والخدمات الآن عرضة لزحف الشركات في حربها الإعلامية لتحطيم الحواجز القانونية التي تحيط بهذه المنطقة المحرمة .. وصكَت لهذه الحرب شعارين جديدين هما الخصخصة والعولمة . وبدأت الحكومات تتهاوى أمام زحف "دراكولا" ..هذا المسخ الذي خلقته بيديها .. فلم يعد هناك شئ في المجال العام محرماً أو مقدساً ، بل أصبح كل شئ إما في حالة خصخصة أو في طريقه إلى الخصخصة ..
    العالم إذن يتجه نحو مجتمع جديد يصفه لنا أحد دعاة الخصخصة هو "ملتون فريدمان" بقوله: "في هذا المجتمع لن يبقى في حوزة الحكومة أكثر من 10 إلى 20% من الدخل القومي للإنفاق على وظائفها الأساسية كالنظام القضائي والقوات المسلحة ، والتخفيف من حالات الفقر الحادة.." بل إن "وليام تسكانين" يقلّص صلاحيات الحكومة ووظائفها بحيث لا يبقى لها سوى القوات العسكرية .. إن مروجي الخصخصة يرون أن كل بوصة مربعة على هذا الكوكب الأرضي ينبغي أن تكون تحت سيطرة القطاع الخاص ...

    انتهاك عالم الأطفال وتدمير صحتهم
    إبتدعت الشركات في إعلاناتها إستراتيجية جديدة للحصول على نقود الآباء عن طريق التلاعب بعقول الأطفال .. لا فيما يتعلق بالسلع الخاصة بالأطفال فحسب بل في السلع المنتجة للكبار أيضاً .. في هذه الإستراتيجية الجديدة تستخدم الشركات أحدث وسائل العلم والتكنولوجيا، وتسخّر طائفة من علماء النفس لبحث أكفأ الأساليب الإعلانية في التأثير على الطفل .. فإذا تعلّقت حاجته بسلعة معينة يلح في طلبها من أبويه فلا يفلتان من إلحاحه المتواصل حتى يتحقق له مطلبه ...
    وقد وجدت الدراسات أن إلحاح الأطفال له قوة سحرية في التأثير على الأبوين .. وهم مادة سهلة للتلاعب فلديهم قابلية عالية للاستهواء .. ويتقبلون الرسائل الإعلامية كأنها حقائق مقدسة .. كما أنهم في نظر الشركات المستغلة هم زبائن المستقبل تحت التدريب .. وللدكتورة "سوزان لين" أستاذة الطب النفسي بجامعة هارفارد دراسة مهمة في هذا المجال ، فقد تبين لها أن الطفل الأمريكي يشاهد – في المتوسط – ثلاثين ألف إعلان تجاري في السنة .. وهي إعلانات آسرة تتسلط على الطفل وتحاصر خياله .. وفي هذا المناخ يقذف الإعلان إليه بأنواع من المأكولات المشبّعة بالدهون والسكريات الضارة بصحة الأطفال حتى أصبح من المستحيل على الآباء ضبط غذاء أطفالهم ...
    وتتفق مع هذه النتائج دراسات أخرى لطبيب أطفال أسترالي هو "فيرتى نيونهام" مع فريق من الباحثين وجدوا أن التدفق الإعلاني الرهيب على الأطفال يؤثر سلباً على صحتهم واختياراتهم في وقت مبكر من حياتهم ويضعهم في دائرة الخطر الصحي .. وتؤكد دراسات أخرى منشورة في مجالات طبية عالمية ظهور زيادة هائلة من مرضىْ السّمْنة والسكّري عند الأطفال وهما مرضان خطيران يلازمان الطفل بعد ذلك طوال حياته ...
    [ مرض السمنة أصبح الآن ظاهرة شائعة بين الأطفال فى مصر .. تلاحظها فى الشوارع والأندية والمدارس .. سألت والد أحدهم عن سن إبنه ووزنه فقال متحسّرا : هو فى الرابعة عشرة ، ووزنه مائة وعشرون كيلوجرام ، ونحن عاجزون عن مساعدته لوقف زيادة وزنه المستمر ...!!]
    وفي دراسة أخرى أثبت الباحثون أن خطر إعلانات الأطفال لا يقتصر على صحتهم البدنية فقط ، وإنما يمتد إلى قدراتهم العقلية والتخيلية .. خصوصاً ما يتعلق منها بلعب الأطفال الجاهزة التي تثير إعجاب الأطفال وتذهل عقولهم الصغيرة وتسيطر عليهم، بينما يحتاج الطفل إلى ألعاب من نوع آخر يقومون هم بتفكيكها وتركيبها وفق أشكال يتخيلونها هم .. وهذا يعطيهم الشعور بالسيادة على الأشياء ، ويساعدهم على الإبداع والمتعة الحقيقية ...



    ثورة كوتشا بامبا هي الحل:

    عندما تصاب بعض الأنظمة الفاشلة فى العالم الثالث بجنون الخصخصة .. تظنّ أنها تفعل خيرا بنفسها وبلادها .. فتبيع ممتلكات الشعب وموارد ثروته وشركاته ومرافقه للأجنبي .. الذى ينقلها بدوره فى مرحلة لاحقة إلى الشركات العملاقة (عابرة القارات) [ وهذه واحدة من حتميّات عصر العولمة تغيب عن مدركاتنا المباشرة] .. ثم يتبيّن لها أنها تغرق فى اليمّ مع شعبها فتجأر بالتوبة وهى تغوص إلى الأعماق ..(ولات حين مناص) .. لا أمل هناك ولا رحمة ولا مغفرة ... !!
    في البحث عن حلول ممكنة لمواجهة أخطار الخصخصة (أو تجريد الشعب من ثروته الشرعية وموارد حياته) لم أجد مفكّرًا جادّا عنده أي أمل في الحكومات أن تنهض لمقاومة طغيان الشركات.. ولا أن تتراجع الشركات عن غيّها من تلقاء نفسها .. وأمّا الأمل الوحيد الباقى فيرتكز على الشعوب والناس العاديين: أن ينظّموا أنفسهم في حركات شعبية لمواجهة الخطر بأنفسهم .. وقد بدأت بالفعل مجموعات كبيرة تتحرك في قلب أوروبا وأمريكا ضد الخصخصة والعولمة وضد تلوّث البيئة .. وضد إستغلال الفقراء في العالم الثالث .. و هذا ما ينبغي أن نعمل على تقويته بالوعي والكتابة والإعلام والمظاهرات .. واقتراح الحلول البديلة للضغط على الحكومات بكل وسيلة ممكنة .. والمجال في هذا واسع فسيح ... أضرب لذلك مثلا بواقعة ذات دلالة على إمكانية نجاح الحركات الشعبية .. حدثت في منطقة بوسط بوليفيا تسمى "كوتشابامبا" .. إذن كوتشابامبا هذه ليست لغزا ولا أسطورة ولكن واقعة حقيقية ...
    بطل هذه الواقعة هو ( أوسكار أوليفيرا ) أحد قادة العمال .. تزعّم تمرّداً شعبياً ضد خصخصة مرفق مياه الشرب ، الذي اضطرت إليه الحكومة تحت ضغوط البنك الدولي، واشترته شركة بكْتل ( إحدى فروع شركة هاليبارتون ) الأمريكية التي سيطرت على كل مصادر المياه البديلة ، وكان الأهالي يعتمدون عليها ، وذلك استناداً إلى قوانين جديدة أُجبرت الحكومة على إصدارها وتنفيذها بقوة الشرطة .. فلما أصبحت الشركة هي المصدر الوحيد لمياه الشرب رفعت أسعار المياه ثلاث مرات عما كانت عليه من قبل ، وهنا تفجرت ثورة شعبية أحسن أوسكار أوليفيرا تنظيمها وقيادتها .. وجذبت كل يوم مزيداً من الثوار من كل فئات المجتمع وحدثت مصادمات عنيفة استخدمت فيها الشرطة والجيش الرصاص الحي .. فقتلت ستة من الناس وفقد بعض الشباب أطرافهم .. وأصبح بعضهم مشلولاً بإصابات في العمود الفقري .. ولكن عشرات الألوف من الثوار إستمرّوا فى التظاهر حتى أجبروا الشركة فى النهاية على الفرار من المنطقة .. وتسلّم الثوار المرفق لإعادة تنظيمه وإدارته ..

    يقول جوئل باكان :
    لا مناص من مجابهة قوة الشركات الزاحفة بقوى الشعب المنظمة .. وذلك لإحياء قيم مناهضة لقيم هذه الشركات .. إنها تحاول قصر هويتنا على كوننا أنانيين وفرديين ولدينا رغبات استهلاكية مستحكمة ، ولكننا نرفض أن تكون هذه كل هويتنا فنحن أيضاً نشعر بروابط إنسانية عميقة والتزامات أخلاقية نحو بعضنا البعض ، ونشترك في مصير واحد وآمال في عالم أفضل .. وكلنا يشعر أن هناك أشياء عزيزة علينا ومهمة لا يمكن أن تكون موضع إستغلال من أحد .. إننا بُناة حضارة ولسنا مجرد متناسلين ومستهلكين كما تُصوّرنا الشركات المستغلة .. وتتعامل معنا على هذا الأساس .. وتستخدم فى قهرنا قوات الأمن التى تملكها حكوماتنا الهزيلة

    و دمتـــــــــم سالمـــــــــــين ...


    يقــا د للسجــن من ســب الزعيـــــم و من سـب الإلـــــه فإن النــــاس أحـــــرارا !!!......


  2. #2

    الصورة الرمزية الريس

    رقم العضوية : 46

    تاريخ التسجيل : 18Apr2007

    المشاركات : 1,580

    النوع : ذكر

    الاقامة : كل يوم في بلد .. تعبت

    السيارة: ماتريكس 2008

    السيارة[2]: كارينز 2011

    دراجة بخارية: no

    الحالة : الريس غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    مقال ممتاز.... الف شكر


    ::--لا حيلة في الرزق--::
    ::-- م/باســــم شوقـي--::


  3. #3

    الصورة الرمزية hamdy

    رقم العضوية : 1319

    تاريخ التسجيل : 04Jul2007

    المشاركات : 1,152

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة الجديدة

    السيارة: nooooo

    السيارة[2]: هيونداي فيرنا

    دراجة بخارية: لا املك

    الحالة : hamdy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    ممتاز جدااااا جزاك الله خيرا بس ايه الخطوات اللي مممكن نعملها ؟


    من وجد الله ماذا فقد و من فقد الله ماذا وجد





  4. #4

    الصورة الرمزية أبو عبد الله***

    رقم العضوية : 372

    تاريخ التسجيل : 30Apr2007

    المشاركات : 179

    النوع : ذكر

    الاقامة : الأسكندرية

    السيارة: لا

    السيارة[2]: كروز

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : أبو عبد الله*** غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamdy مشاهدة المشاركة
    ممتاز جدااااا جزاك الله خيرا بس ايه الخطوات اللي مممكن نعملها ؟


    الحقيقة الخطوات اللي ممكن نعملها ده موضوع كبير قوي ( و هو في الأصل عمل حكومات او علي القل جماعات كبيرة و ليس أفراد)

    لكن بالنسبة للأفراد:
    ممكن الأعضاءالكرام يشتركوا في البحث عن إجابة عنه
    و نصيحتي بوجه عام و كلامي التالي تجريدي و كل واحد يحاول يطبق بقدر ظروفه
    حاول تستغني و تعتمد علي مواردك الذاتية سواء في عمل خاص أو تقليل ما تعتمد علية من خارج نطاقك و تقليل الإعتماد علي الـ system بوجه عام - صعب جدا لكن قدر المستطاع-

    و دائما أتذكر عند قراءة هذة النوعية من الموضوعات احاديث النبي صلي الله عليه و سلم في شأن الفتنه و فساد الناس في أخر الزمان فيما معناه: يوشك ان يكون خير مال المسلم اغنام يفر بها للجبال يتتبع مواقع القطر|. و أيضا : عند الفتنه من كان له ألاض فليلحق بأرضه و من كان له غنم فيلذهب بها .

    لاحظ أن النبي صلي الله عليه و سلم تكلم عن موارد ذاتية مكتفية بنفسها : غنم - أرض .
    و اسف لعدم نقلي نص الحديث بالضبط و عذرا لركاكة نقل محتواه .

    و دمتـــــــــم سالمـــــــــــين ...


    يقــا د للسجــن من ســب الزعيـــــم و من سـب الإلـــــه فإن النــــاس أحـــــرارا !!!......



 

المواضيع المتشابهه

  1. المسابقه الكبرى
    بواسطة hanyaly في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-09-2011, 03:38 PM
  2. الشركات الخاصة
    بواسطة mrwho1982 في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 19-01-2011, 01:56 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2