لا داعي للإعتذار يا أخي الكريم
إمتى نسمي دا ديكتاتورية ؟ لو الرئيس خد قرار وفرضه على المواطنين , صح كدا ؟
لكن الرئيس جاك شيراك بعد سلسلة من المشاكل بسبب الرموز الدينية قرر إصدار قانون حظر الرموز الدينية في المنشأت الحكومية والمدارس
و القرار تم الموافقة عليه من 494 مقابل 36 رفض و 31 إمتناع وتم عرضه على مجلس الشيوخ وأصدر القانون
إذا القرار كان بموافقة البرلمان الممثل للشعب الفرنسي "موافقة بأغلبية ساحقة"
هل دا بيتصادم مع الحرية ؟ قد تراه أنت كذلك ولكن "المواطن الفرنسي" لا يراه كذلك بالضرورة
المصدر
ترجمة جوجلEn décembre 2003, Jacques Chirac suivant certaines recommandations de la commission Stasi, lance la rédaction d'un projet de loi sur le port ostensible de signes religieux. Son but est une entrée en vigueur de la loi concomitante avec le début de l'année scolaire suivante, c'est-à-dire septembre 2004.
Le 10 février 2004, l'Assemblée nationale a voté à une large majorité (494 contre 36) l'appui de l'interdiction. Ce vote a été suivi d'un vote conforme du Sénat, aboutissant à la loi n°2004-228 du 15 mars 2004 (JORF 17 mars 2004).
في ديسمبر 2003، جاك شيراك التالية بعض التوصيات للجنة ستاسي، أطلق إعداد مشروع قانون بشأن الرموز الدينية واضح. هدفها هو بدء نفاذ القانون ويصاحب ذلك مع بداية العام الدراسي المقبل، وهذا هو القول، سبتمبر 2004.
في 10 فبراير 2004، صوتت الجمعية الوطنية بأغلبية كبيرة (494 مقابل 36) دعم الحظر. وأعقب التصويت بتصويت مجلس الشيوخ وفقا، مما أدى إلى القانون رقم 2004-228 من 15 مارس 2004 (الجريدة الرسمية 17 مارس 2004).
لو كان البرلمان مصري و ممثل للشعب المصري هل سيتم إصدار القانون ؟
لك الإجابة : )
المفضلات