الموضوع: مائة في المائة طائرات ( Planes 100% )

[img3]http://i.imgur.com/SUAgH.png[/img3]

هندسة عبقرية مطار هونج كونج الدولي

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951691.jpg[/img3]

مطار هونج كونج الدولي المطار الدولي الرئيسي في هونج كونج . يطلق عليه أيضا مطار تشيك لابكوك نسبة إلى جزيرة تشيك لابكوك التي يقع عليها المطار.
افتتح المطار في عام 1998 ليحل بديلاً عن مطار كاي تاك الدولي السابق، وليكون مركزا لنقل الركاب ومناولة البضائع في آسيا وبوابة للدخول إلى أرض الصين. وبالرغم من التاريخ القصير للمطار إلا أنه صنف في الدراسة التي تجريها سكايتراكس للأبحاث كأفضل مطار في العالم وذلك لسبع مرات خلال سنواته العشر الأولى من التشغيل.
يعتبر المطار في المرتبة الحادية عشرة عالميا من ناحية عدد الركاب بالإضافة لاحتلاله المرتبة الثانية عالميا من ناحية حركة الشحن.
يعتبر المطار مركز العمليات الرئيسي لخطوط طيران كاثي باسيفك وأيضاً طيران دراجون وخطوط هونج كونغ اكسبرس الجوية، وأيضا مركز عمليات لخطوط هونج كونغ الجوية. وطيران هونج كونغ للشحن والطيران الخاص.

نبذة تاريخية

إنشئ المطار على مساحة 12,55 كيلومتر مربع هي مساحة الجزيرة الصناعية الضخمة المنشأة في موقع جزيرة تشيك لابكوك وجزيرة لام تشاو. تلتصق الجزيرة الصناعية للمطار بالجهة الشمالية من جزيرة لان تاو والتي بانتهاء أعمال تسوية المنطقة للجزيرة رفعت المساحة الإجمالية لهونج كونغ بمقدار 1%.
حل المطار بديلا لمطار هونج كونغ الدولي السابق (مطار كاي تاك) والذ كان قد وصل لحدود طاقته الاستيعابية القصوى. مما حدا بالحكومة إلى تنفيذ مشروع شامل للمطار الجديد، شمل إنشاء الجزيرة الجديدة للمطار وتنفيذ شبكة الطرق والجسور والمواصلات الحديثة من وإلى المطار الجديد. فيما اعتبر كأحد أفضل عشرة إنجازات في مجال الإنشاءات المعمارية للقرن العشرين.
عانى المطار بعد افتتاحه رسميا من عدد من المشاكل والصعوبات التنظيمية والفنية والميكانيكية لدرجة هددت بانهيار المطار وفي أحد المناسبات قامت الحكومة بإعادة افتتاح مبنى الشحن في مطار كاي تاك المغلق ليتولى حركة الشحن. وبعد ستة أشهر من مشاكل عدم الانتظام وتوقف الأنظمة تجاوز المطار مشاكله واستعاد المطار سير عملياته التشغيلية بشكل طبيعي.
في عام 2007 تم افتتاح ثاني مبنى لصالات المطار واستخدامه لإنهاء إجراءات المسافرين. واحتوائه على مركز للتسوق والتبضع وعدد من المطاعم وخدمات الترفيه ونقاط الجمارك والجوازات. كما اشتمل على محطة الحافلات المتجهة إلى الصين، كما شملت التوسعة للمطار افتتاح نادي سكاي سيتي ناين ايجلز للجولف الذي يشمل افتتاح الفندق الثاني للمطار بالإضافة إلى المحطة الرئيسية للعبارات البحرية.



[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951692.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951693.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951694.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951695.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951696.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207953571.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951697.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951698.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207951699.jpg[/img3]

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_142079516910.jpg[/img3]

SCREEN SHOTS

[img3]http://nileup.com/up/uploads/nilemotors_14207933151.jpg[/img3]

شاهد الفيلم على اليوتيوب من هنا


http://www.youtube.com/watch?v=69WjP1wf-kk


أو من هنا

http://www.youtube.com/watch?v=28K_0hCCQOE

بالفيديو.. تفاصيل رحلة أول طائرة تعمل بالطاقة الشمسية تحلق من أبوظبي حول العالم



في أول رحلة لها حول العالم بدون أي قطرة وقود، أقلعت الطائرة، التي تعمل بواسطة الطاقة الشمسية «سولار إمبالس2»، من أبوظبي، عاصمة الإمارات، بهدف لفت انتباه العالم لموارد الطاقة النظيفة في قطاع الطيران.




وأقلعت الطائرة بقيادة طيار سويسريان، أندريه بوشبيرج، وبرتران بيكار، من مطار البطين في أبوظبي، الأحد، واتجهت نحو مسقط، عاصمة عمان، في بداية رحلة تستغرق 5 أشهر تقطع خلالها الطائرة 35 ألف كيلومتر، أما أيام التحليق الفعلي المتوقعة فهي 25 يوما، وستحلق على ارتفاع 8500 متر كحد أقصى.



وتشمل محطات الرحلة التوقف في الهند وميانمار والصين قبل أنتعبر المحيط الهادي وتحلق فوق أراضي الولايات المتحدة وجنوب أوروبا وصولا مرة أخرى إلى أبوظبي.
وسيتناوب المغامران السويسريان مهمة القيادة في القمرة ذات المقعد الواحد بالطائرة، التي تزن 2300 كيلوجرام (أي ما يعادل وزن سيارة عائلية)، لكن جناحاها بعرض جناحي طائرة كبيرة.
وستشمل الرحلة نحو 25 يوم طيران مقسمين على 12 جولة بسرعات تتراوح بين 50 إلى 100 كيلومتر في الساعة.
واستغرقت دراسات وتصميم وبناء الطائرة 12 عاما، وانطلقت أول نسخة من الطائرة، في 2009، محطمة الأرقام القياسية لأعلى وأطول مسافة تقطعها طائرة مأهولة تعمل بالطاقة الشمسية.




وقال بيكار عشية انطلاق الرحلة: «نود أن نوضح أن التغير المناخي يعد فرصة رائعة لإدخال تكنولوجيا نظيفة للسوق توفر الطاقة، وتوفر الموارد الطبيعية لكوكبنا، وتحقق أرباحا، وتوفر وظائف، وتحقق نموا مستداما»، فيما قال بورشبيرج إنهما متحمسان للرحلة لكنهما يشعران أيضا بمسؤولية هائلة ملقاة على عاتقيهما، وبأهمية اتخاذ قرارات صائبة أثناء الطيران للحفاظ على إنجازات 12 عاما من العمل شارك فيها كثيرون للوصول إلى هذه المرحلة.
وأضاف: « إنه شعور طفولي بالإثارة حين تحقق شيئا له جذور في عقلك وفي بدنك، لكنها أيضا مسؤولية بسبب 12 عاما من العمل، ووجود كثير من الناس قضوا الكثير من وقتهم في هذا المشروع».




شاهد الفيديو

http://www.youtube.com/watch?v=Oeh0L_FKyMo