الحمد لله ربنا نجانى أنا و أسرتى من موت محقق لولا فضل الله وحزام الأمان وبالونة الهواء - القصة انى كنت راجع الظهر من على طريق كوم حمادة وراجع طنطا و عند مطلع كوبرى التوفيقية عند الدوران و كانت السرعة 60 وماشى مع الدوران فوجئت إن العربية عامت ودخلت في الرصيف الخرسانى الفاصل (الأرض كانت مليانة رمل )- العربية عاملت منى قبل كدة بسببب ان العجلة الخلفية يمين حجزها شفة الأسفلت .السؤال العومان دة طبيعى (ربنا يكفيكوا شرة لما تبقى ماسك الطارة و العربية ماشية بمزاجها تحود يمين والعربية تروح شمال )مع الظروف دى ولا دة عيب صناعة ولا حسدولا سوء حظ .