الموضوع: المفاجأة النهاردة انى هعكنن عليكم, بالشفا

لماذا الاصرار على نشر الشائعات؟!
http://www.nilemotors.net/Nile/457053-a.html
دا موضوع لاخونا محمد يوسف و اتناقشنا و اثبتنا عدم زيادة الاسعار
و دا شرح للخبر مع تعديل فى اخر جملة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mif

عيب يا رجالة نعلق على خبر بدون قرأة محتواه و فهم مضمونه و ابعاده

نص الخبر بالاسود


أكد هانى قدرى دميان، وزير المالية، أن مصر ستمضى قدمًا في خطة الإلغاء التدريجى للدعم على الوقود، وذلك في إطار سعى الحكومة لزيادة الإنفاق على البرامج الاجتماعية والحد من العجز في الموازنة.
كلام اكثر من رائع و ممتاز و كدا الدولة بدور على حقوق المواطن الاساسية .

وأضاف «دميان»، في مقابلة مع صحيفة «فاينانشيال تايمز»، البريطانية، أمس، أن «دعم الوقود سيتم خفضه مجددًا خلال السنة المالية التي تبدأ في يوليو المقبل على أقصى تقدير، حيث أدى الانخفاض الكبير في أسعار النفط إلى إيجاد فرصة للمناورة».
ببساطة كدا الدولة لديها رغبة شديدة فى تحرير اسعار الوقود و الطاقة

و فى نيتها زيادة اسعار الوقود مرة اخرى و لكن ارادة ربنا كانت فى صالحنا و اسعار الوقود عالميا هى اللى انخفضت جامد و هو دا تفسير اخر جملة "حيث أدى الانخفاض الكبير في أسعار النفط إلى إيجاد فرصة للمناور".
يعنى الزيادة هى واقعيا موجودة بسبب الانخفاض العالمي.

وأشارت الصحيفة إلى أن مصر تسعى لإنهاء الدعم على الوقود بشكل كامل في غضون 5 سنوات، وأنها تستخدم مدخرات البلاد للإنفاق على التعليم والصحة، لافتة إلى أن خفض الدعم بنسة 30% في يوليو الماضى، مكَن الحكومة من ادخار حوالى 7 مليارات دولار. وتابع «دميان»: «نستند في وضع سياساتنا الاقتصادية على الإصلاحات الهيكلية في المقام الأول، ولذا بدأنا بتطبيق أجندة الإصلاح في محاولة لإرسال رسالة واضحة للمجتمع وللمستثمرين الدوليين.. نحن في مهمة لاستعادة الثقة في الاقتصاد». وأكد وزير المالية أنه بصرف النظر عن التنسيق مع الإمارات لتوفير الوقود بحوالى 8.7 مليار دولار بشروط ميسرة، فإن ميزانية هذا العام لم تعتمد على الدعم المالى من دول الخليج.
التعليم و الصحة هم اساس العنصر البشري

شكرا على الرؤية البناءة و الى الامام

في المقابل، قال المهندس مدحت يوسف، الخبير البترولى، إنه لم يعد هناك دعم في الوقود إلا للسولار وبنزين 80 فقط، بعد انخفاض أسعار النفط العالمية، حيث أصبحت أسعار أنواع البنزين الأخرى والمازوت أعلى من مستوياتها العالمية، كما أن بنزين 92 أصبح غير مدعوم حاليًا.
و دا كلام اوضح

وانتقد «يوسف» ضعف الأداء الحكومى في الاستفادة من تراجع أسعار البترول، لافتًا إلى إمكانية زيادة مبيعات بنزين 95 إلى مليون طن مقابل 7 آلاف طن حاليًا إذا تم تخفيض سعره إلى 4 جنيهات.
و هنا مهندس يوسف مستاء من عدم تخفيض بنزين 95 حتى يكون متاح لشريحة اكبر من المستهلك .


رجاء يا شباب و رجال مصر تحري الدقة و البحث قبل ابداء الرأى