الموضوع: أأ هذه السياره التي طلبها هتلر

قبل الحديث عن هذه السياره هذه نبذه تاريخيه عن الشركه او الشركات التي خرجت منها هذه السياره الشهيره , و نبذه عن حياة مؤسسي هذه الشركه :

أوغست هورشه (1951-1868) August Horch
بعدعمله لفترة وجيزة في نهاية القرن التاسع عشر مع شركة كارل بنز (لاحقا مرسيدس بنز) اسس أوغست هورش عام 1900 مع بعض شركائه شركة هورش للسيارات الفاخرة . وبعد خلافه مع شركائه انفصل عنهم ليؤسس في عام 1911 في مدينة تزفيكاو Zwikau شركة اودي (وهي الترجمة اللاتينية لأسمه بعد ان منعه شركائه السابقين في شركة هورش من استخدام اسمه في الشركة الجديدة). في نفس المنطقة كانت هناك شركة واندرر او بالاحرى فاندرر Wanderer تصنع الدراجات الهوائية إلا انها في عام 1913 انتقلت لصناعة السيارات الفاخرة بنفس الاسم فاندرير اي الجوال. وفي مدينة تزشوباو Zschopau القريبة كانت هناك شركة دي-اي-اف DKW وهي مختصر DamKraWagen او عجلة القوة البخارية وكانت تنتج سيارات بإسم دي-كا-في. وكانت هذه الشركة الاخيرة قد اشتهرت بصناعة المحرك ذو الخطوتين (سأعود للحديث عن هذا المفهوم عند شرح القضايا التقنية لكن بإختصار هو المحرك الذي يتم فيه خلط البنزين بالزيت في خزان الوقود) للدراجات النارية. بسبب الاوضاع الاقتصادية لاحقا اضطرت الشركات الاربعة: (هورش) ، ( اودي) ، ( فاندرير) و (دي-كا-في ) للاتحاد واصبح شعارها الجديد اربعة حلقات متقاطعة وهو الشعار الذي نراه على سيارات اودي الحالية. بعد الحرب العالمية الثانية اصبحت مصانع هذه الشركات واقعة في منطقة الاحتلال السوفيتي مما اضطر العديد من مهندسيها الى الهرب الى مدينة إنغولشتادت الواقعة في منطقة الاحتلال الاميركي. وهناك قاموا بتأسيس شركة أوتو يونيون Auto Union وذلك في عام 1949 وفي البداية كانوا ينتجون سيارات دي-كا-في فقط. في عام 1958 اشترت شركة مرسيدس بنز أوتو أونيون وبعد ان بنت مصنعا حديثا لها باعتها في عام 1964 الى شركة فولجسواغن والتي اصبحت تنتج سيارات الاودي بعد ان اشترت فولجسواغن شركة أن-أس-أو NSU في عام 1968. ما حدث بعدها لسيارات اودي اصبح واضحا للعيان. هذه السياره المانيا الشرقية . .

ودى ابداعات الراجل اللى بنتكلم عنه قبل مايعمل فولكس واجن

. ماذا حدث لمصانع الشركات الاربعة في القطاع الروسي؟ نفس ما حدث بالضبط لمصانع المانيا في الطيران والسيارات والصواريخ . تم نهب المصانع التي استولي عليها كغنائم حرب وتفكيك الصناعه الالمانية (وقد واجهة انتقادات عنيفه وتدخل من الدول الغربية وقتها لوقف هذا التفكييك والنهب المنظم ) ونهب كل ما ينفع وتم نقله الى الاتحاد السوفيتي. وبقيت المانيا الشرقية بعد تأسيسها غير قادرة على صناعة السيارات حتى عام 1962 حين تم الاستفادة مما لم يأخذه الرفاق السوفيت في تزفيكاو فظهرت سيارة ترابنت بمحرك الخطوتين للدراجات النارية القديم لشركة دي-كا-في وهو محرك كثير التلويث للبيئة وبقوة 18 حصان. سيارة ترابنت والتي تم صنعها لتكون سيارة الشعب وتكون بديل ولتحاكي شهرة وشعبية وانتشار الفولكسفاعن (الخنفساء) ولكن كما هو متوقع ولتخلف النظام الاشتراكي فلم تتعدالمانيا الشرقيه حتى تدمير اخر سياره عام 1991 عند اثنا توحد شطري المانيا . وكانت حكومة المانيا الشرقيةوقتها تنوي تسمية هذه السيارة (سبوتنيك) وهو اسم القمر الصناعي الاول لكنهم وجدوا ان هذا الاسم الروسي قد يثير بعض الحساسيات لذلك استخدموا (ترابانت) . وفي السنوات الاخيرة حصلت قفزة نوعية وكمية في قوة المحرك للخطوتين فقد وصلت قوته الحصانية الى 24 حصان وسرعة السيارة القصوى الى 90 كيلومترا في الساعة. ولكي لا يتم سياقة السيارات بهذه السرعة العالية مما يؤدي الى حوادث السير، فقد حرصت حكومة المانيا الديمقراطية على ملئ الطرق بالحفر حتى لايتمكن اصحاب هذه السيارات من قيادتها بهذه السرعة الفائقة.
يتبع

ولأن هذه الدُرّة الترابانتية كانت على قدر فائق من الكمال فقد قررت حكومة المانيا الديمقراطية بيعها بسعر 15000 مارك الماني شرقي. وبمقارنة دخل المواطن الالماني الشرقي بنظيره البريطاني فقد كان سعرها يماثل سعر شراء المواطن البريطاني لسيارة الرولز رويس ومن هنا جاءت تسميتها بالرولز رويس الترابانتية. ولأن تصنيع درة مثل هذه يأخذ الكثير من الوقت فقد كان على المواطن الالماني الشرقي الانتظار مدة تزيد على خمسة عشر عام. ولا بأس في هذا فقد كانت هذه الفترة لازمة حسب تصورات الحزب الالماني الاشتراكي الموحد لإدخار مبلغ 15000 مارك الماني. وإذا حدث وتوفى صاحب الطلب فإن قرارات الحزب الالماني الاشتراكي الموحد ضمنت توريث الطلب الى ذويه (تماما كما يحدث مع من يتقدم بطلب للحصول على خط تلفون) كي لا يضيع على صاحب حق حقه. ولأن صناعة سيارة بمثل هذا الكمال والجمال تتطلب سرية تامة فقد بقيت اسرار صناعتها محفوظة الى ان قامت شركة فولجسفاغن بشراء الشركة التي تصنع هذه السياره (الترابنت) عند اعادة توحيد المانيا وقامت بتصوير عملية التصنيع أملا منها بالاستفادة من تقنية ومثودولوجية التصنيع هذه. ولهذه الغاية قام فريق تلفزيوني خاص بتصوير عملية التصنيع هذه. فعلى سبيل المثال عندما يتم تركيب ابواب السيارة ويبدو انها لا تنغلق يضع العامل قطعة خشبية بين الباب والعمود "ب" (وهو العمود الذي يفصل باب السيارة والزجاجة الجانبية الخلفية) ويركل الباب. وعندما لا يكفي هذا يستخدم المطرقة لدق العمود "أ" (وهو العمود الذي يحيط بجانب الزجاجة الامامية). وكذلك الحال مع غطاء المحرك. فعندما لا يمكن غلقه يتم استخدام القطعة الخشبية والمطرقة. وعندما لا ينفع هذا وذاك يركل العامل مقدمة السيارة حتى يتم التمكن من غلق غطاء المحرك بدقة متناهية. وعلى عكس الغرب الذي يستخدم منذ ثلاث عقود او اكثر ما يعرف بـ (الصناعة بمساعدة الكومبيوتر Computer Assisted Manufacturing “‎CAM" ) فإن الالمان الشرقيين ابتدعوا ما هو افضل وادق وهو (الصناعة بمساعدة الركل Kicking Assisted Manufacturing “KAM"). وبالطبع لم يكن كل هذا ليتم من دون استخدام المطرقة الموجودة على علم الرفاق السوفيت وربما استخدموا المنجل كذلك.
فبورش شركة نجاحات متواصلة منذ إنتاج أول سيارة بورش وهي Porsche 64عام 1938 وقد انتج منها سيارة واحدة فقط (أما الإنتاج الحقيقي بدأ عام 1948 بسيارة 356 roadster )حتى وقتنا الحالي وهي الأولي دائما في فئتها.

( فارديناند بورشيه Ferdinand Porsche (1951 - 1875 ) فارديناند بورشيه من مواليد سنة 1875 في مدينة مايفرسدورف في بوهمن و متوفي في سنة 1951 في شتوتغارت و هو مهندس سيارات مشهور حيث تعتبر سيارة VW الخنفساء من أشهر تصاميمه و اختراعاته كما أنه مؤسس علامة و شركة بورشيه للسيارات كما تقدم , ولنلقي لمحة تاريخيه عن حياته وتاريخ هذه السياره . في سنة 1893 و في سن 18 بدء فارديناند العمل في شركة Vereinigten Electricitäts-AG Béla Egger في فينا حيث صعد سلم التدرج الوظيفي بسرعة من ميكانيكي إلى رئيس قسم الإختبارات. سنة 1898 تحول بورشيه إلى شركة k. u. k. Hofwagenfabrik Ludwig Lohner & Co حيث قام بتطوير أول سيارة بدفع رباعي للعجلات و بالطاقة المخضرمة. إلا أن بحوث فارديناند صارت مكلفة بالنسبة للشركة مما دفعه للتحول إلى شركة Daimler Motoren KG Brienz Fischer & Co كمدير لقسم البحوث و قسم الإنتاج حيث إهتم بتطوير محركات الطائرات و السارات الفردية إلى جانب السيارات الرياضية. سنة 1916 تم تسميته كمدير عام للشركة و في 1917 تحصل على دكتوراه شرفية من جامهة فينا. سنة 1923 ترك فارديناند مشغله ليذهب إلى شركة Daimler-Motoren-Gesellschaft حيث قام بعديد الإختراعات الناجحة و التصاميم للسيارات الشيء الذي جعل جامعة شتوتغارت تمنحه درجة دكتور مهندس شرفية سنة 1924. بعد إندماج شركة دايملر مع شركة بنز سنة 1926 فقد فارديناند وظيفته مما جعله يعمل لمدة قصيرة في شركة شتاير قام بعدها في سنة 1931 بتأسيس شركته و التي سماها Dr. Ing. h.c. F. Porsche GmbH حيث كان يمتلك 70% منها و كان سائق السيارات الرياضية أدولف روزنبارغر يملك 15% و أحد أصهاره 15%. سيارات بورشه : يرجع تأسيس شركة بورش إلى (فرديناند بورش) (1876-1951) والذي كان مهندس بشركة دايملر قبل اندماجها بشركة كرايسلر وهو الذي صنع النموذج الأول من فولكس فاجن بيتلز؛ مما يفسر حقيقة أن نموذج بورش الأول Porsche 64 أخذ الكثير من القطع من فولكس فاجن بيتلز.
فولكسفاغن الخنفساء...أسطورة من الصلابة والمتانة
سيارة الشعب أو فولكس فاجن بدأت عام 1934 وبأمر من هتلر شخصياً الذي اراد سيارة يملكه الشعب وتكون السيارة الاولى ويملكها اكبر عدد من الشعب الالماني وطرح هذا المشروع على شركات السيارات في المانيا لتفوز به شركة بورش كن رئيس هذا المشروع فيرديناند بورش الذي قام بتصميم وهندسة سيارة الخنفساء قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية عام 1934 لتصبح بعد ذلك أسطورة حقيقية حتى بعد مرور 70 عاماً على إنتاجها ...
وقد تميزت بصلابة لافتة وتصميم بديع استطاع الصمود عقود طويلة في وجه الموضة والتغييرات. قصة «فولكس فاغن الخنفساء» بدأت في العام 1934 حيث قامت حكومة الرايخ الثالث في ذلك الوقت بتوكيل فرديناند بورشه بتصميم سيارة فولكس فاغن . وبعد عام واحد من هذا التاريخ أي في يوم 3 يوليو من عام 1935 تم عرض أول سيارة من هذا النموذج ذات محرك افقي يبرد بالهواء وقوة 32 حصانا. وكانت فكرة فرديناند بورشه، الأب لهذه المركبة، تجهيز سيارة يسهل تركيبها وأن تكون خفيفة الوزن وذات استهلاك قليل. وبعد سنة من عرض النموذج الأول لهذه المركبة قام أدولف هتلر بوضع حجر الأساس لشركة فولكس فاغن في منطقة فالرزليبن ومن ثم بناء مدينة فولفسبورغ لتصبح المقر الرئيس للشركة حتى يومنا هذا.
يتبع

هنا بقى اقوى شخص فى القرن العشرين بيتصور جنب البيتلز

لم تكن مدينة فولفسبورغ في فترة الحكم النازي مصنعاً لإنتاج السيارة ذات القبة العجيبة، وإنما لتصنيع وإنتاج السيارات الحربية لجيوش هتلر في ذلك الحين. ولكن بعد الحرب العالمية الثانية تم تدمير مصنع فولكس فاغن وغيره من المصانع والشركات وتعرضت لدمار كبير.
ومن حسن حظ «الخنفساء» أن اكتشف الإنجليز محاسنها مما دفعهم للعمل على إعادة تشغيل مصنع الشركة، والذي كان يضم في السابق أكثر من 18 ألف عامل. أثبتت سيارة «الخنفساء» جدارتها فيما بعد حيث تم تصنيع السيارة المليون في العام 1955 ووصلت قيمتها آنذاك إلى 4000 مارك ألماني. وفي العام 1972 أصبحت هذه المركبة رائدة السيارات في العالم.
وبعد عرضها على الجمهور استطاعت السيارة «الخنفساء» من تحقيق أرقام قياسية في مبيعاتها عالميا، هذه السيارة التي عملت شركة فولكس فاغن على تصميمها وصناعتها بكل تفان وحرفية، حيث تمكنت السيارة الخفيفة ذات الرونق الخاص من كسر الأرقام القياسية في مبيعاتها. و تم إنتاج ما يقرب من 22 مليون سيارة من هذا النوع الفريد منذ عام 1945.
لم تكن السيارة «الخنفساء» مجرد سيارة عادية، بل رمزا لألمانيا. فقد ولدت في فترة حكم النازية وأصبحت بعدها علامة على الاقتصاد الألماني الصاعد، ومن ثم أصبح الجيل الجديد يتباهى بامتلاكه لهذه المركبة، التي دخلت فيما بعد عالم السينما في هوليوود وكونت حجر الأساس لشركة فولكس فاغن الرائدة في عالم السيارات حتى يومنا هذا.
أخذت سيارة «الخنفساء» بالتراجع شيئا فشيئا في نسبة مبيعاتها، وذلك نظراً لارتفاع تكلفة إنتاجها في ألمانيا. وكان عام 1978 بداية النهاية لهذا النوع من المركبات، حيث تم إنتاج آخر «خنفساء» في مصنع مدينة إمدن الألمانية. وعلى إثر ذلك قامت شركة فولكس فاغن بإيقاف إنتاج «الخنفساء» في المصانع الأجنبية تدريجياً، ماعداّ في مصنع بويبلا في المكسيك، حيث يتم هناك منذ العام 2003 إنتاج 50 سيارة فقط يوميا.
ما لا يعرفه الكثيرون أن بورش بدأت كمصنعة لبعض أعظم الدبابات الألمانية الثقيلة أثناء الحرب العلمية الثانية وكانت تصنع للنازي وقد صنعت أفضل الدبابات في الحرب العالمية الثانية وهي the Porsche King Tiger Tank وقد كلفت خسائر فادحة للحلفاء بما قدمته من مساعدات للنازي وكانت بورش تستخدم في مصانعها من اليهود.
أول سيارة من صنع فيرديناند بورش تحمل إسمه أنتجت في 6/6/1948 قطعت بورش خطوات مضيئة في عالم سباقات السيارات و خاصة بعد ظهور رائعتها Porsche 550. Spyder عام 1953
في عام 1963 أذهلت بورش العالم بتحفتها 911 والتي لا تزال حتى الآن من أولى السيارات الرياضية في العالم. يقع مصنع بورش في مدينة Zuffenhausen بألمانيا وحققت عام 2005 فقط 6,57 مليار ويعمل به 11,910 عامل وتتميز بورش بكثرة العمل اليدوي الدقيق بسياراتها وقلة استخدام الآلات إلا على سبيل المثال في لحام الأجزاء الكبيرة.
http://en.wikipedia.org/wiki/Ferdinand_Porsche
http://en.wikipedia.org/wiki/August_Horch
http://en.wikipedia.org/wiki/Auto_Union

فى حد ممكن يقولى اى نوع من اقو السيارات اللى صنعت فى بداية القرن السابق لسه موجوده لغاية دلوقتى
اتحداكم فكلهم دخلو المتاحف الا البيتز العجوزه دى لسه موجوده فى كل دول العالم والله العظيم لسه موجوده فى اوروبا لغاية دلوقتى
ولو بقى تعرف كمان كم يتكلف المواطن الامريكى من ضرائب للحصول على بيتلز لان امريكا بتفرض ضرائب غايه على السيارات ااوروبيه علشان تشجع صناعتها
نكمل المشوار

الخلاصه ان بيتلز احنا بنحبها لانها عربيه ذات تاريخ عريق
وعربية المواقف الصعبه
ان شاء الله جيبلكم صور عربيات بيتلزمن تركيا
عاملين فيها شغل هيعجبكم جدا