يا رب اللي بتقولة يحصل
عرض للطباعة
يا رب اللي بتقولة يحصل
أول عربيه رخصت هي الفيات
كل موديلات الفيات نزلة 10 الاف جنية وانا اتصلت بالتوكيل قالولي السبب هو نزول اليورو
عذرا يا جماعة بس إللى بتقولوا عليه ده ممكن يحصل لو المصانع استمرت في الإنتاج ، الركود والأزمة الاقتصادية بدأت أصلا لأن ما فيش سيوله في البنوك علشان الشركات تاخد قروض أو خطابات ضمان علشان تشتري مواد خام وهي دي الأزمة ، يعني المصانع مش عارفة تشتغل فمنين هييجي الإنتاج الزيادة. بالعكس ده اللي هيحصل إن الإنتاج هيقل والناس دي ما بتلعبش يعني هو مش هينتج سيارة هو عارف إنها مش ههتباع ، ده الشركات الكبيرة دي والعربية لسه تصميم على الكمبيوتر بيبقى معروف هي راحة فين بالضبط ولأي سوق ولأي مستهلك ، يعني العربية إللي بتتصنع لأمريكا لا يمكن تنزل مصروالعربيات اللي بتتصنع لمصر لا يمكن تشم هوا أمريكا .
لكن ممكن نقول إن يجوز أسعار الفايدة تقل ويجوز الجمارك تنزل لتشجيع التجارة فالأسعار تنزل ، لكن مش ممكن العالم كله يبقى فيه أزمة ويبقى عندنا هنا رواج للسيارات ومع احترامي الشديد لكاتب المقال المذكور يبدو أنه متفائل زيادة عن اللزوم.
السلام عليكم
وجهه نظر سليمة بس مش ففى بلدنا لآن معظم التجار و المستوردين همهم الأكبر المكسب المضاعف و الجشع و ليس مصلحة المستهلك أو المشترى.
و أيضاً حتى لو ظهر توكيل بيبيع بسعر منافس و رخيص هايكون محتكر قطع الغيار و بتحكم فى سعرها زى ما هو عاوز و بالتالى مكسبة من خدمات ما بعد البيع بتكون كبيرة جداً لآن المشترى بيكون مطر للصيانة فى التوكيل بالنسبة لعربيته الجديدة عشان ميروحش عليه الضمان و التأمين.
و بعدين حد يصدق إن عربية متجمعا محلى و بقطع غالبيتها تقليد كمان و بتكلفة عمالة رخيصة ويكون سعرها ضعف تقريباً مثيلتها فى الدولة الأم للسيارة وع إختلاف الجودة و المتانة و جودة التقفيل !!!!
يا رب الناس دى تحترم أهل بلادها و تعاملهم بفكر عالى محترم و مايكونش الهدف الربح و اللهط السريع
شكراً
كل واحد من حقه يقول الكلام اللي هو عايزه لكن هناك معادلة ثبت صحتها على مر التاريخ :
ازمة اقتصادية = ركود = نقص في السيولة = انخفاض في الاسعار
وهذه المعادلة صالحة للتطبيق على ايه سلعة من ابرة الوابور (لو حد لسه بيستعملها) لحد الصاروخ
خلينا مستنيين
عزيزي الاخ Chicco
بصراحة انا شايف ان التداخلات اللي من جهات مختلفة اللي حضرتك ذكرتها ماهي اللا جشع التجار واستغلالهم لسذاجة المواطن الغلبان والذي ينساق وراء ادعائات التجار واساليبهم الملتويه لتحقيق اعلى المكاسب على حساب المواطن الذي مازال يصدق كذبهم
ولكن الأزمة هذه المرة عالمية وستأتي على كل ماهو كبير قبل الصغير ... وشكرا