إيه حكم الفارين إياهم بعد سقوطهم و عزل خيرت الشاطر يوم 3 يوليو 2013 فى الإقامة فى بلاد الفرنجة (الكفار) ؟ إذ تفاجأنها أن معظمهم فر إلى إنجلترا و ألمانيا و أمريكا و دول أخرى لأنهم يحملون جنسيات هذه الدول . أيضا منهم من كان يحمل لواء الشريعة و الحفاظ على الهوية الإسلامية و لكنه تنازل عن جنسيته المصرية ليفلت من السجن .
أيضا هؤلاء التجار الآن الذين لا يملون من ترديد تخاريفهم مثل لا يمكن السماح لعلمانى أن يكون رئيس للحكومة و تصويرهم للعامة أنه سيكون هناك عصر شهداء جديد و محارق على غرار الهولوكوست فى حاله تولى الحكومة واحد ليس منهم .لو أن أحدا من هؤلاء عرضت عليه جنسية دولة كافرة هل سيرفضها ؟
المفضلات