مره والدى واحد اجنبى فى الشغل اداله قلم حبر شكله غالى قوى المهم بابا شاله على الدولاب ومارضيش يديهولى كنت اخلى بابا ينزل يروح الشغل من هنا واطلع انا على الدولاب اخد القلم واكتب بيه الواجب وهكذا لحد ما القلم خلص والحمد لله ماعرفوش خلص ازاى
مره تانيه ووالدى كان بيجدد العربيه المهم ساب بعض المتعلقات فى البيت قبل ما يوديها للسمكرى وكان منها طفاية الحريق والاستبن
كنت كل يوم انزل وافضل ارش الاستبن بطفاية الحريق فكانت تعمل رغاوى زى رغاوى الصابون حتى جاء اليوم الموعود بعد استلام السياره
بابا بيشيل الطفايه لقاها مفيهاش نقطه طبعا اخدت كلام يومها
المفضلات