اكتر حاجة بتضايق الواحد ان العربى لما ميقدرش على عدوه بالقوة يلجأ لشغل العيال والستات ( مع اعتذارنا للعيال وللستات) هاتك ياتقليب فى التاريخ ولما يلاقى ربع صفحة سوابق عن عدوه يحولها الى اربع مجلدات وكأنه بيوزن نفسيته اللى اتعقدت من عدوه ويقوم باقى العرب وبمنطق التهيؤ النفسى لإحساس ولو زائف بالغلبة بتصديق مايلقى اليهم من حواديت عن اليهود وعن الأفغانى اللى كان يرمى الدبابة الروسية بالتراب تنفجر على طول وبمش عارف مين اللى أسلم لما حصل ايه معاه ومين اللى طلع جوز خالته أصله قرد عشان ضرب عيل مسلم وبنت اتحولت لكائن مسخ عشان اهانة الاسلام ، وحاجات مستفزة من هذا القبيل اللى عمر ماحد فى الدنيا بيقراه غير العرب مع بعضيهم وفاكرين الدنيا واقفة على رجل للى بيقولوه .
كذا مرة أنبه وأرجو من كل السادة الأعضاء مش كل اللى بيجيلنا على الايميلات ولا بنقراه فى منتديات ننقله فى بيتنا المثقف الواعى نايل موتورز ، احنا هنا نتكلم فى موسوعة علمية محترمة للمرحوم عبد الوهاب المسيرى ماشى ، نتكلم فى روجيه جارودى واللى طرحه حول الأساطير المؤسسة للصهيونية ماشى ، انما ثقافة التيك أواى اللى انتشرت وحمى النقل بدون فلتر يعدى على الدماغ حاجة مستفزة جداً