| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 10 من 137

العرض المتطور

  1. #1

    الصورة الرمزية elassar2010

    رقم العضوية : 18427

    تاريخ التسجيل : 09Sep2008

    المشاركات : 2,370

    النوع : ذكر

    الاقامة : damanhour

    السيارة: no

    السيارة[2]: 131

    الحالة : elassar2010 غير متواجد حالياً

    افتراضي - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ruqi مشاهدة المشاركة
    فمن اصدق من الله قيلا


    [align=center]يقولون ان تسرع حماس وطيش قادتها هو السبب فيما يحدث للشعب الفلسطينى فى غزة فلو استمعوا لنصحنا لجنبو ا انفسهم وشعبهم ويلات الحرب[/align]
    والله عز وجل يرد عليهم فى سورة آل عمران
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) . (156 )

    وفى نفس السورة

    (الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ۗ قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ). (168 )


    يقولون ماذا جنينا من الحرب فالقتال لا يجدى شيئا والنزاع لا يحل الا بالتفاوض
    والله عز وجل يقول فى سورة البقرة

    (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ).
    وفى موضع آخر من نفس السورة
    (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ [ 190] وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ۚ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّىٰ يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ ۖ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ ۗ كَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191) ).


    يقولون ان الشعب الفلسطينى ذبح وقتل ولم يجنى شيئا سوى الدمار والخراب
    والله عز وجل يقول فى سورة التوبة
    (إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111) ).


    يقولون ان حماس خاضت المعركة بشعارات جوفاء وتحاول جر القضية الى المربع الدينى وهذا خطر على القضية
    والله عز وجل يقول فى سورة الأنفال
    (إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هَٰؤُلَاءِ دِينُهُمْ ۗ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ 49)).


    يقولون ان اسرائيل لها الحق فى التحكم فيما يدخل لإخواننا واخواننا ليس لهم الحق فى تهريب الأسلحة ليدافعوا عن انفسهم
    والله عز وجل يقول فى سورة النساء
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا (144)).


    يقولون تخرج من هنا وهناك صيحات مختلفة تنادى بالجهاد ونحن نعلنها صراحة لن نحارب وندفع عجلة التنمية للوراء
    والله عز وجل يقول فى سورة التوبة
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ ۚ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ ۚ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38) إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (39))
    ويقول الله عز وجل أيضا فى نفس السورة
    (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (24))


    يقولون انكم تطوعون النصوص القرآنية لأهداف خبيثة وانتم ترددون آيات ولا تعلمون شيئا عن الواقع الذى نعيش فيه
    والله عز وجل يرد عليهم فى سورة الأعراف
    (سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146)).
    جزاك الله خيرا على المقالة الرائعة


  2. #2

    الصورة الرمزية abou_ruqi

    رقم العضوية : 11020

    تاريخ التسجيل : 19May2008

    المشاركات : 3,938

    النوع : ذكر

    الاقامة : Kuala Lumpur-Malaysia

    السيارة: -

    السيارة[2]: Audi A6

    دراجة بخارية: -

    الحالة : abou_ruqi غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elassar2010 مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرا على المقالة الرائعة
    وإياكم أخي الحبيب إنما هي تذكرة لأولي الألباب


  3. #3

    الصورة الرمزية elassar2010

    رقم العضوية : 18427

    تاريخ التسجيل : 09Sep2008

    المشاركات : 2,370

    النوع : ذكر

    الاقامة : damanhour

    السيارة: no

    السيارة[2]: 131

    الحالة : elassar2010 غير متواجد حالياً

    افتراضي ملاحظات ثقافية على النصر والهزيمة -

    م أدخل هذه المرة فى المناقشات عن النصر والهزيمة فى موقعة غزة، التى كانت آخر المعارك فى الحرب العربية - الإسرائيلية الدائمة. وكان هذا القرار راجعا إلى أن النصر والهزيمة هما فى النهاية لا يعبران عن ظاهرة موضوعية، وإنما يظهران أموراً ذاتية ثقافية على الأغلب تجعلهما مثل الجمال يبدوان فى عيون الناظرين.

    ولا أزال أتذكر ذلك المؤتمر الوطنى، الذى انعقد فى صيف عام ١٩٦٨، ولما كنا جماعة الصحافة بجامعة القاهرة قد قررنا إصدار صحيفة يومية للمؤتمر فقد شاركنا فى الجلسات نتابع ونراقب. كان قد مضى عام على «النكسة»، عندما وقف واحد من أعضاء الاتحاد الاشتراكى العربى منددا بهذا الوصف، مؤكدا أن ما جرى لم يكن لا هزيمة ولا نكسة وإنما هو نصر مبين.

    ولم يكن فى الأمر ما يدهش، فقد كان هدف العدوان الإسرائيلى هو الإطاحة بالنظام السياسى والرئيس جمال عبدالناصر شخصيا، ولما كان هذا وذاك لايزالان باقيين كالجبال الراسية الراسخة، فمعنى ذلك أن إسرائيل فشلت فى تحقيق أهدافها، وطالما فشلت فلابد أن مصر انتصرت. والحقيقة أن الكلام كان معقولا.

    فالنصر عند العرب يقاس بأهداف العدو المعلنة أو غير المعلنة، وليس بأهدافنا نحن، سواء تلك المتعلقة بموضوع الصراع أو تلك المتعلقة بحماية الأوطان والمواطنين، ومن ثم لم يتذكر أحد لماذا دخلنا، أو استدرجنا لحرب يونيو فى المقام الأول، ولا تساءل أحد: كيف تكون البلاد محتلة ومنتصرة فى آن واحد؟!

    وهكذا تغلبت ثقافة «النصر» العربية، وجرت مجراها فى كل الحروب التالية، ولم يجد الرئيس صدام حسين مشكلة إطلاقا عندما واجه قوات التحالف الدولية العربية وانسحب بعدها من الكويت، وفرضت القيود الجوية والسيادية على شمال العراق وجنوبه، فى القول إنه انتصر فى «أم المعارك» وأقام للنصر نصبا تذكاريا له شكل سيفين تلاقيا فى قوس انتصار رائع.

    وكانت المعادلة كما كانت فى سابقتها، وهى أن هدف الهجوم الغربى، (سقطت من الذاكرة مسألة غزو الكويت)، هو الإطاحة بالنظام العراقى المقاوم دائما وزعيمه الذى لا تلين له قناة، وطالما فشلت الإطاحة، وبقى القائد فقد انتصر العراق كما لم تنتصر دولة من قبل.

    وعندما يكون القول كذلك فإن الحديث عن تقسيم البلاد، والضحايا الذين سقطوا، وتدمير البنية الأساسية نوع من السخف السياسى والجهل بتاريخ المقاومة فى العالم، التى تعتبر كل ذلك جزءا من العملية النضالية لمواجهة العدوان.

    وهكذا تم النصر فى العراق كما حدث فى مصر، وتكرر الأمر بعد ذلك فى كل المواجهات التالية حتى وصلت إلى حزب الله فى لبنان، الذى ابتعد أربعين ميلا بعد الحرب التى خاضها بحسابات خاطئة - وفق تعبير السيد حسن نصر الله - عن الحدود مع إسرائيل، وبعد أن تم تحرير الجنوب اللبنانى بفضل المقاومة، كانت المقاومة ذاتها هى التى أعادته إلى الاحتلال بقوات دولية فى حرب جديدة منتصرة.

    وهكذا فإن من يتساءلون عن سبب إلحاح العرب – مقاومين ومنبطحين - من المحيط إلى الخليج، على ضرورة وقف إطلاق النار فورا من قبل المعتدى بينما يتحقق النصر فى ميدان القتال، يتمتعون بسماجة غير عادية، حيث انتصر العرب دائما بينما يطلبون توقف القتال لحظة البداية المظفرة.

    وعلى أى حال فقد حسب السيد خالد مشعل حساباته على أن الحرب سوف تنتهى بعد ثلاثة أيام من إعلانه إنهاء الهدنة وإطلاق الصواريخ، وبعد الأيام الثلاثة كان متشوقا لنهاية الحرب حتى يمكن إعلان النصر، فتحدى الإسرائيليين أن يقوموا بالحرب البرية. وربما لن يدرى أحد أبدا عن مشكلة القيادات العربية مع مسألة الحسابات هذه، وذلك الاعتقاد الدائم أن إسرائيل تمثل عدوا لطيفا ينصاع دائما للخطط العربية فى شكل الحروب التى يمارسها حتى يحقق فى النهاية السيناريو المرسوم له.

    فتلك على أى حال هى شيمة المقاومين، الذين ينتصرون بينما يطلبون وقف العدوان، ويطلبون استمرار المقاومة بينما يطالبون بتعمير الدمار الذى سببه العدو المهزوم، فلا توجد صلة بين تعمير غزة وتعمير مدن القناة المصرية الثلاث استعدادا وإشارة للسلام والتسوية، فالأولى جاءت من حرب منتصرة أصيلة.

    أما الثانية فى أكتوبر ١٩٧٣ فقد جاءت من حرب «تحريك» رغم أنها كانت الحرب الوحيدة التى حصل فيها العرب على نصر حقيقى. إنها مسألة ثقافة، وخصوصية عربية لا تدعو إلى عجب!



 

المواضيع المتشابهه

  1. سبب تأخر النصر ...
    بواسطة Gelgel2004 في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 30-10-2012, 09:12 AM
  2. موعدنا 15 / 5 النصر او الشهادة
    بواسطة eslam_wega في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 01-05-2011, 11:00 AM
  3. مبروك النصر
    بواسطة hpxp في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 16-02-2011, 11:04 PM
  4. يارب النصر لمصر
    بواسطة yaserbasha2000 في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 31-01-2010, 05:43 PM
  5. النصر 128...مطلوبة في انجلترا :)
    بواسطة NaderNabil في المنتدى فــــيات
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 11-06-2008, 01:17 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2