مسابقة من صاحب هذه الصورة - الجزء الأول

**Rembrandt** · 07-04-2009 01:59 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة itsonlyme

مين الصحفي ده؟

سهلها شوية

**itsonlyme** · 07-04-2009 02:24 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahora

تعليق صغير ارجو ان تقبله:
- لهذا السبب لا يمنحون العلماء جوائز نوبل على مجرد النظرية لكن يعطونهم اياها عند تأكد النظرية و تمكنها من تفسير الظاهرة العلمية. اينشتين لم يحصل على نوبل عن تفسيره لظاهرة انحناء الضوء عن اقترابه من جسم مهول الجاذبية، لكن حصل عليها لعمله على الظاهرة الكهروضوئية، لان الظاهرة العلمية لم تكن قد اكدت النظرية بعد.

- لا يوجد شئ ايا ما كان يستطيع ان ينال من عقيدة الانسان التى تسمو على كل المعارف الاخرى سواء علم او فلسفة او غيرها، لهذا لا ينبغى ان يهتز الانسان لشئ قد يتعارض ظاهريا مع عقيدته. كما ان الانسان العاقل المتزن الواثق من معتقده لا يفرح لشئ قد يتوافق ظاهريا ايضا مع عقيدته. العقيدة تسمو على كل ذلك المتغير.

تعليقك مقبول يا أستاذ ماهر وعلى راسي من فوق.

لي بس بعض التحفظات.

حضرتك مازلت بتتكلم عن "اثبات" النظريات العلمية.
المجتمع العلمي متفق على انه لا يمكن اثبات النظرية العلمية اثبات مطلق.

جائزة نوبل في الفيزياء والكيمياء تُعطى للعالم التي اسهمت اعماله في منفعة أكبر للبشرية عن باقي العلماء.

اتفق مع كلام حضرتك عن المعارف والعقيدة الى حد ما.

حضرتك قلت قبل كده ان المعارف متغيرة والعقيدة ثابته. أنا مش مختلف مع حضرتك.

بس لو قلنا ان المعارف هي ادراكنا وفهمنا وتفسيرنا للحقائق المطلقة، يبقى المعارف متغيرة بس الحقائق المطلقة ثابته. الحقائق المطلقة دي بقى لا تتعارض مع العقيدة.

بما أني أكاديمي ومؤمن في نفس الوقت، لازم اوصل لنظرة للأمور توازن ما بين العلم والدين. الموضوع مش ان العلم بينال من عقيدتي. التعارض زي ما حضرتك قلت ظاهري. في المطلق مفيش تعارض.

**itsonlyme** · 07-04-2009 02:27 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rembrandt

سهلها شوية

صحفي انجليزي مهتم بالشرق الأوسط.

**mohmd76** · 07-04-2009 03:36 AM

تقريبا بوب وود ورد بس ده امريكى مش انجليزى

**itsonlyme** · 07-04-2009 04:03 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohmd76

تقريبا بوب وود ورد بس ده امريكى مش انجليزى

لأ. هو مراسل جريدة الاندبندنت (The Independent) البريطانية في الشرق الأوسط.

**aliabutaleb** · 07-04-2009 04:22 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة itsonlyme

لأ. هو مراسل جريدة الاندبندنت (The Independent) البريطانية في الشرق الأوسط.

روبرت فيسك

اول مرة آخد بالي ان فيه شبه شديد بينه وبين سير أليكس فيرجسون المدير الفني لـ مانيونايتد :)

**itsonlyme** · 07-04-2009 04:46 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alijandroo

روبرت فيسك

اول مرة آخد بالي ان فيه شبه شديد بينه وبين سير أليكس فيرجسون المدير الفني لـ مانيونايتد :)

تمام، بس شتان ما بينه ومابين مدير فني لفريق كرة.

روبرت فسك هو مراسل حربي عاصر تقريبا كل حروب وأحداث الشرق الأوسط في خلال الثلاثين سنة اللي فاته. روايته للأحداث اللي شافها عن قرب مروعة وجميلة في نفس الوقت.

عاصر الحرب الأهلية في لبنان، الثورة الاسلامية في ايران، حرب العراق وايران، غزو العراق للكويت، حروب البلقان وغزو أمريكا للعراق. كان أول صحفي يدخل معسكر صابرا وشاتيلا بعد المجزرة. الصحفي الغربي الوحيد اللي قابل ابن لادن مرتين، مرة في جبال تورا بورا في أفغانستان ومرة في السودان.

صحفي شريف وحر. لازم تقرأ له آراءه عن الامبرلالية الغربية والنفاق الأخلاقي للغرب والكيل بمكيالين.

له كذا كتاب أشهرهم Pity the Nation عن الحرب الأهلية في لبنان وكتاب The Great War for Civilization: The Conquer of the Middle East عن جميع الحروب اللي عاصرها على مدى عمله الصحفي.
الكتاب التاني ده رااائع. شهادة شخصية مؤثرة لاحداث جسام. كتاب كئيب وجميل في نفس الوقت.

تعديل: قابل أسامة بن لادن ثلاث مرات مش مرتين.

**human** · 07-04-2009 10:43 AM

مين ده؟

**aliabutaleb** · 07-04-2009 12:04 PM

صامويل فلبس هنتنجتون Samuel Phillips Huntington. (ولد 18 أبريل 1927 - توفي 24 ديسمبر 2008)[1] أستاذ علوم سياسية اشتهر بتحليله للعلاقة بين العسكر والحكومة المدنية، وبحوثه في انقلابات الدول، ثم أطروحته بأن اللاعبين السياسيين المركزيين في القرن الحادي والعشرين سيكونوا الحضارات وليس الدول القومية. كما استحوذ على الانتباه لتحليله للمخاطر على الولايات المتحدة التي تشكلها الهجرة المعاصرة. درس في جامعة يال، وهو أستاذ بجامعة هارفارد.

برز اسم هنتنجتون أول مرة في الستينات بنشره بحث بعنوان "النظام السياسي في مجتمعات متغيرة"، وهو العمل الذي تحدى النظرة التقليدية لمنظري التحديث والتي كانت تقول بأن التقدم الإقتصادي والإجتماعي سيؤديان إلى قيام ديمقراطيات مستقرة في المستعمرات حديثة الإستقلال.