أكتب هنا ملاحظتى اليوم 6-5-2009
عن البنات والموبايل
هل تحولت البنات الصغيرات فجأة إلى سيدات أعمال؟
هل أصبح لبنات إعدادى وثانوى أسهم فى البورصة يتابعنها طوال اليوم بالمحمول؟
هل أصبحن طبيبات للطوارئ؟
إذا كانت الإجابة ب "لا" فلماذا أرى 90% من بنات الاعدادى والثانوى والأكبر قليلا ممسكات بالهواتف المحمولة على آذانهن أثناء سيرهن بالشوارع ولمسافات طويلة رايح جاى؟
هل لا تصبر "صديقتها" حتى عودتها المنزل أو مقابلتها؟
أم أن هؤلاء لا يمسكن هذا التليفون فى المنزل أصلا وينتهزن فرصة وجودهن بالخارج للتحدث؟
هل أحسن الظن أم أيقن بالشك أنهم يتكلمون مع "الجو"؟؟؟؟؟
ليتنا نحافظ على بناتنا ونحترس من المحمول ومصائبه.
المفضلات