الموضوع: الكشف عن صفقة بين الحكومة المصرية والبهائيين لاستخراج بطاقات هوية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة r0xer

صعبان عليا يالي كتبت رد طويل عريض....

كل من يختلف مع بني عربان فهو في نظرهم "كافر" ويجوز قتله.

لو الانبياء طلعوا من قبورهم وحلفوا للعالم دي إن لازم يكون في حرية عقيدة بدليل عدم قتل الكفار زمان او منعهم من حقوقهم برضو هيقولولك الناس دي كخة ومينفعش تاخد حقوقها زيها زي أي بني ادم!

وبعد كدا نرجع ونسأل..هو احنا متأخرين ليه ياجماعة؟

حاجة تقرف!

ممكن بعد أذنك أعلق على كلام حضرتك .
التخلف اللي أحنا فيه مش سببه العرب ( العربان على حد قولك ) أو أنتمائنا للعرب أو تحدثنا العربية .
سبب تخلفنا و رجعونا للوراء هو أهمال العلم و استخدام العقل و الأخذ بالأسباب .
يبقى العيب على المُنفذ و ليس طريقة التنفيذ .
يعني لما نتكلم عن تاريخ العربان بعد الإسلام مثلا .
فهم ملكوا العالم و بنوا أمبراطورية طويلة عريضة و قدموا العلم للعالم كله و الكل شارك في هذا و ليس العرب فقط ....... مصريين ........ و مغاربة ......... و عرب و فرس و آسيويون ......
و ده حصل لما كان الناس بتاعة زمان في الوقت ده ........ بيستخدموا العلم و بيأخدوا بالأسباب .

و لما نيجي أحنا في القرن 21 ...... و نغيب العقل ...... و ما نأخدش بالأسباب يبقى العيب علينا أحنا .

نرجع لموضوع البهائيين .
مفيش حد قالهم ما تبقوش اللي أنتوا عايزينه .
هما حرين و ملا يوجد اكراه في الدين .
إنما الدستور المصري بينص على أن الديانات المعترف بها هي الديانات السماوية المذكورة في القرآن فقط لا غير و هي اليهودية و المسيحية و الإسلام .
و لذلك ...... في خانة ديانة المسيحي مش بيقولوا هو أرثوذوكسي أو كاثوليكي مثلا .

أما البهائية فهي دين أبتدعه الإنسان و أنشق عن الإسلام ..... و بكدا مش بينطبق عليه شروط الدستور .
يبقى هما حرين يعملوا اللي هما عايزينه و لكن بدون فتنة المجتمع اللي هو أصلا مش ناقص
دروشة من ناحية الشيوخ اللي بتفتي بدون علم
و فتن خارجية و داخلية من الناحية الأخرى .

و ربنا يهدينا جميعا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة r0xer

صعبان عليا يالي كتبت رد طويل عريض....

كل من يختلف مع بني عربان فهو في نظرهم "كافر" ويجوز قتله.

لو الانبياء طلعوا من قبورهم وحلفوا للعالم دي إن لازم يكون في حرية عقيدة بدليل عدم قتل الكفار زمان او منعهم من حقوقهم برضو هيقولولك الناس دي كخة ومينفعش تاخد حقوقها زيها زي أي بني ادم!

وبعد كدا نرجع ونسأل..هو احنا متأخرين ليه ياجماعة؟

حاجة تقرف!

عندك حق... فعلا حاجه تقرف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة r0xer

صعبان عليا يالي كتبت رد طويل عريض....

كل من يختلف مع بني عربان فهو في نظرهم "كافر" ويجوز قتله.

لو الانبياء طلعوا من قبورهم وحلفوا للعالم دي إن لازم يكون في حرية عقيدة بدليل عدم قتل الكفار زمان او منعهم من حقوقهم برضو هيقولولك الناس دي كخة ومينفعش تاخد حقوقها زيها زي أي بني ادم!

وبعد كدا نرجع ونسأل..هو احنا متأخرين ليه ياجماعة؟

حاجة تقرف!

بني عربان !!!

و هم الأنبياء دول بتوع حرية العقيدة مش كان عندهم حاجة اسمها حد الردة ولا انت ماتسمعش عنه .؟؟؟

تسمع عن واحد اسمه مسيلمه ...كان زي بهاء الله يلعنهم الجوز ....ما سابوهوش ليه باسم حرية الأديان ؟؟

اه ..نسيت اصلهم كانو عربان جهلة ..ماعندهمش مواطنة في الصحرا



أنا كل ما بأقرا مشاركاتك في موضوع ديني بلاقي اللي قلته صحيح لحد بعيد

حاجة تقرف!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة r0xer

أستاذ توت : لا توجد مشكلة في تحديث الدستور لو كان يخدم مصالح المجتمع، بدليل تعديل بنود به كل فترة. ايه المشكلة لو أضفنا بند حرية العقيدة بشرط عدم إهانة مقدسات الاخرين؟ ايه اللي هتخسره انت او انا او اي حد هنا في المنتدى لما أي واحد دماغه ضاربة يكتب في بطاقته انه بهائي او بطيخي او بتنجاني؟ احنا ايه مشكلتنا في الموضوع دا يعني!!


بخصوص بني عربان...فتقدم بني عربان كان بسبب الدولة الإسلامية زي ماحضرتك وضحت، مش بسبب انهم عرب!! يعني طالما لاتوجد دولة إسلامية فلا تنفذ عقوبات أحكام الشريعة إسلامية "يعني مقدرش اقطع ايد السارق مثلا وانا اصلا مبلمش زكاة مال عشان ميسرقش....إلخ من الامثلة"

أما باقي الردود....برافو عليكم أثبتم وجهة نظري. فشكراً ليكم و كتروا من المشاركات دي .

حضرتك مصر دولة إسلامية .. و ليست علمانية ...
و بذلك يجب أن يطبق حد الردة.

لو كان الموضوع دة ايام عبد الناصر كان لمهم و رماهم من طيارة

تعليقين بسيطين مش قادى اعدى على الموضوع من غير ما اقولهم برغم امنتاعى عن كتابة اى شئ فى الجتماعى من فترة طويلة

1- الدستور المصرى يعترف بثلاثة ديانات هى الاسلام والمسيحية واليهودية، وبرضه الدستور المصرى يقوم على حريه العقيدة، يبقى لدينا حل بسيط جدا لا يخالف الدستور ولا يضع بيانات مضللة فى البطاقة الشخصية (احنا هنا بنتكلم عن بطاقة هوية ، يعنى مسألة مدنية دستورية بحته) ، يعنى ايه المشكلة ان يكون المصرى امامه اربعة خيارات لخانة الديناة فى البطاقة وهى: مسلم او مسيحى او يهودى او تترك الخانة فارغة، لانه اذا كانة خانة الديانة فى البطاقة هدفها ان اعرف الانتماء العقائدى للشحص اللى قدامى يبقى ليه اشوف فيها بيان كاذب، واحد مكتوب فى بطاقته انه مسلم او مسيحى وهو لا مسلم ولا مسيحى يبقى ليه اقرا فى بطاقته بيان مضلل وكاذب، اما اذا كانت خانة الدين لا تعبر فى الواقع عن انتماءات الكثير من المصرين لأن ياما ناس مكتوب فى بطاقتها اديان وهى ابعد ما تكون عنها والدين فى القلب لا البطاقة، يبقى احنا ليه واجعين قلبنا على بيان لا يعبر عن واقع الحال فى كثير من الحالات، لا ارى من الحصافة فى شئ الاصرار على نسب ناس الى فئة ليسو منها ولن يكونوا منها

2-مسألة حد الردة، لن اخوض اصلا فى تفاصيلها ووجوبية تنفيذها حتى لا افتح على نفسى ابواب جهنم، لكن حد الردة-حتى لو فرضنا انه واجب التنفيذ-لا ينطبق على هؤلاء، لأنه-على فرض وجوبيته-ينطبق على من بدل دينه، وهؤلاء لم يبدلوا دينهم لكنهم ولدوا ليجدوا انفسهم بهائيين مثلما ولدت انا وانت لنجد انفسنا مسلمين ومسييحين، وكون الحكومة من البداية اعطت لهم الجنسية المصرية فهذا يعنى انهم (مؤتمنون) لأن بطاقة الهوية المصرية هى بمثابة عهد بين الحكومة وبين من يحملها بأنه مؤتمن فى مصر له ما لأهلها وعليه ما عليهم، اما حقهم علينا كمسليمن فهو ان نؤمنهم ، وفى نفس الوقت ندعوهم للاسلام،فاذا قبلوا دعوتنا فبها ونعمت، واذا لم يقبلوها فهذا لا يخل بالمعاهدة التى تحفظ عليهم امنهم وحقوقهم والمتمثلة فى الهوية المصرية،

3- متى يحق لنا ان نواجههم، اذا اخلوا بشروط العهد اللى بيننا وبينهم-والمتمثل فى الجنسية المصرية- يعنى عملوا لخدمة اى عدو او لاثارة القلاقل او لقلب النظام ...الخ، او اذا تجاوزوا حدودهم فى حق مقدساتنا او سعوا لاستقطاب اى افراد من المنتمين لدياناتنا. لكن طول ما ده محصلش وطول ما هم ما اخلوش بالتزامات الجنسية المصرية يبقى بيننا وبينهم عهد ملزم لا نستطيع التراجع فيه ، وإلا مكانوش خدو الجنسية المصرية من الأول من يوم مولدهم ، لو البلد مش عايزة البهائيين يبقى نعلن انه من الآن فصاعدا اللى هيتولد بعد الاعلان ده عليه الاختيار عند بلوغ السن القانونية بين الديانة البهائية والجنسية المصرية، فيما معناه ان النظام لن يتعاهد مع افراد جدد، لكن لايجوز تطبيق هذا بأثر رجعى لأنه يعتبر اخلالا منا بالعهود وهو ما نعيبه بشدة على شعوب اخرى ندرجها فى قائمة الاعداء