عشنا وشفنا واحد بيمجد في كمال أتاتوك الخائن اليهودي رئيس جمعية الإتحاد والترقي اليهودية

وأول رئيس لتركيا يأمر بهدم المساجد
ويمنع الحجاب
ويمنع الأذان باللغة العربية
ثم يمنع تعليم الدين الإسلامي
ثم يمنع المسلمات المحجبات من التعليم
ثم يمنع المحجبات من دخول البرلمان
ثم يجرم من يطلق لحيته
ثم يجرم من يطلق شاربه (كلام صحيح مش هزار)
ثم يلغي التاريخ الهجري
وله قصة مشهورة عندما أمر بهدم مسجد عندما أزعجه صوت أذان الفجر وهو مخمور
ثم يسمح بالفاحشة ويصرح بها



يا حلاوة على التطور والحضارة والتقدم والديموغرافية



المهم الموضوع فيه تلاعب كبير
والمعروف إن تركيا كانت على وشك الإنهيار منذ 15 سنة
حتى وصل حزب الرفاة الإسلامي للحكم
وخلال فترة بسيطة تحسنت أحوال المعيشة
ثم إنقلب عليه الجيش
ثم بعد فترة وصل رجب طيب أردوغان للحكم
وحدث الإنطلاق التركي
وارتفع مستوى الدخل
ولأول مرة تصبح زوجة رئيس البلاد محجبة
ولأول مرة يفتح قصر عثماني لإستقبال زيارات رئاسية


بمعنى أن تركيا لم تفق من غيبوبتها إلا منذ 15 سنة عندما إستطاع الشعب التركي بإنتخابات نزيهة أن يطرد شلة الفساد المتسلحة بكلمة العلمانية
ويصل إلى الحكم بعض المخلصين
وبدأت الأمور بالتحسن تدريجياً


فتم إلغاء القانون الذي يمنع المجبات من التعليم
وإلغاء القانون الذي يمنع المحجبات من دخول البرلمان التركي
وإلغاء القانون الذي يمنع التعليم الديني

والواحد متفائل خير لتركيا

ولن يأتي من إسمه د/محمود عمارة ليغير الحقائق لمجرد أن له منبر يسمح بنشر حماقاته وتناقضاته