الموضوع: @@ ّّ الدكتور "محمد سيد طنطاوي" يرد على "شيخ الأزهر" ّّ @@

مقالة رائعة و حجة قوية إلي يوم الدين
تزوجت عمتي عند 14 سنة و حتي وفاتها لم تكن معقدة أو ناقصة طفولة ، رحمها الله ، بل كانت مثال للعطف و التراحم و قدوة في تربية أطفالها و قد أنجبت من الأطفال 5 أصبحوا فخرا لها حتي الممات
و قد كانت مصر كذلك حتي قبل الثورة و لم نسمع عن عقد و لا انتهاك طفولة و هؤلاء هم أجدادنا
كل واحد يسأل والده ، هل كانت جدته معقدة أو ناقصة طفولة

و هل لو تزوجت المرأة في سن 14 أو تزوجت في سن 28 (المتوسط الحالي تقريبا) ، أي الخيارين أفضل للمرأة و للمجتمع

إن الله سبحانه و تعالي لم يجعلنا نبلغ جنسيا في الثانية عشر من عمرنا لنتزوج بعد 16 سنة من البلوغ

إن حياتنا من خلق الله ، فلنتأمل في خلق الله

نجادل و نجادل و في ما هو واضح من آيات الله ، يااااا الله سبحانك الرحمن الرحيم الصبور

و يا إنسان ، يا أيها المخلوق اليئوس الكفور ، فر إلي الله

من أجل هذا تحيط بنا آيات من غضب الله كالزلازل و الفيضان و الجفاف و الجراد و الجرائم و الفساد و و و و

(إنها لا تعمي الأبصار و لكن تعمي القلوب التى في الصدور)

:b4_039:(إنها لا تعمي الأبصار و لكن تعمي القلوب التى في الصدور)

:b4_039:(إنها لا تعمي الأبصار و لكن تعمي القلوب التى في الصدور)

جزاك الله خيرا
تاهت الحقائق ، حتي أصبح السراب واقع و أصبح ماضينا وهم
أصبحنا بلا ماضي و لا حاضر
مصر لم تعرف غير النقاب حتي بدايات القرن العشرين و بدأ السفور مع عصر سعد زغلول و قاسم أمين ثم العري و العهر مع الثورة ثم العودة إلي الله بعد النكسة ثم إلي أين نحن الآن ، لله الأمر من قبل و من بعد

موضوع جميل هوا الراجل دا بحالات

سلمت الانامل على النقل الرائع

وهذا الذى يسمى فى بلدنا بشيخ الازهر لا هو شيخ ولا الازهر كما كان ازهر

حسبى الله ونعم الوكيل فيك يا طنطاوى

حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من يحارب الدين


الى اختى الطالبة

نقابك تاج على راسك ورؤسنا جميعا ابشرى اختاة انتى على الحق ولكى ان تفخرى بما حدث فما حدث ما هو الا انة اراد لنا الله ان يثبت لنا بقيوميتة صدق عبدة ورسولة فصدق رسول الله حين قال القابض على دينة كالقابض على جمر من نار

وانتى اختى المعلمة جزاكى الله كل الخير على وقوفك بجانب تلميذتك وبجانب الحق

اما هذا الرجل طنطاوى فعقابة على الله وحسبى الله ونعم الوكيل