اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة terrible_darsh
ملناش دعوة بشخصية عماد الدين اديب و لكن اللى بيعجبنى فيه انه عارف كل حاجة عن البلد و بالورق و المستندات يعنى مش صحفى بيقول اى كلام و خلاص .
بالعكس ده هو بحاول يوهم اللى امامه انه معاه اوراق و تحليله بالارقام لكن اللى يراجع وراه يلاقى كل تحليلاته موجه لاتجاه معين
المهم
اقتباس:
اولا الرجل قال كلمة حق مبتحصلش , المصريين منذ بداية احتلال فلسطين و هما الشعب و الدولة الوحيدة اللى بتساهم فى مساعدتهم و احنا اكتر شعب متعاطف معاهم و محدش يقدر ينكر كده .
البارنويا المصرية حتشتغل
يا جدعان هو احنا حنذل الناس بتعاطفنا معاهم
و بعدين احنا عاملنا شئ كويس زمان و اتغيير دلوقتى وبنعمل عكسه حنفضل طول عمرنا نقول احنا كنا بنعمل
ومش حخش معاك فى نقطة عملنا ايه بالظبطعشان مندخلش فى جدل ليس له نهاية
اقتباس:
و مع الاسف احنا اول دولة بتتشتم من الفلسطنيين و من العرب و كلهم بيقولوا علينا يهود زى ما قال الجزائرين و الفلسطنيين بينكروا مساعدتنا ليهم ..
كلام مرسل و عاطفى و القصد منه التهييج فقط
دخل الشامى على المغربى و خلط بين النظام و الشعب و استغل الحساسية الموجودة دلوقتى لدى المصريين تجاه الجزائر و ادخلها فى جملة مفيدة مع الفلسطنيين لايجاد حالة من الكره تجاهم تلبية لمصلحة سيده
اقتباس:
ثانيا فى حاجة مهمة محدش يعرفها : ان الفلسطنيين بيشتروا منتجاتهم من مصر بنسبة 5 % و من اسرائيل بنسبة 95 % , اتحدى حد انه كان يعرف المعلومة دى !!! ايه رايكم بقي ؟؟ يعنى احنا بنقاطع منتجات اليهود و استاذ توت اكتر واحد بيقول نقاطعهم و الفلسطنيين بيشتروا منتجاتهم منهم ..!
الكلام ده كان زمان قبل ما الصهاينه يبدأو حصارهم الاقتصادى على غزة بقصد تجويع الشعب و معاقبته على اختياره لحماس و دلوقتى غزة معتمدة على المنتجات المصرية فقط فى اكلها و امور المعيشة الاخرى
و متحلوش تخلط بين تصرف من هم مرتطبيين اقتصاديا بدولة الاحتلال و بين من هم متحررين اقتصاديا زينا يعنى هو عشان يعيش مقداموش غير المنتج الاسرائيلى يشتريه بعمله اسرائيلة هة يملكها على عكسك انت المفروض اقتضصاد مستقل و غير تابع ليه يعنى القياس هنا باطل
اقتباس:
ثالثا : الانفاق اللى كانوا عاملينها الفلسطنيين كانوا بيوزعوا منها مخدرات لمصر و بياخدوا منها كمان .
كذب بيين فين الدليل مسمعناش عن حد اتقبض عليه وهو طالع من نفق بمخدرات
المخدرات حضرتك معروف انها لعبه اليهود لتدمير شباب مصر لكن تقول ايه فى اللى كل همه عايز يسزء صورة اللى قدامه وخلاص عشان يبرر تصرفه الدنيئ
اقتباس:
و كوندليزا رايس كلمت الرئيس علشان الانفاق دى و قالت له اقفلها يا اما هنضع العلاقات المصرية الامريكية فى وضع سيء و الرئيس قالهم انا منتظر الفلسطنيين يقفلوا هما الانفاق دى و كان بيماطل علشان يسيبهم اكتر فترة ممكنة ..
كلام مرسل وغير واقعى طب و مخالف اللى الواقع اللى بيحصل دلوقتى
اضافى الى ان الجدار الحالى ما هو الا جدار صنع فى امريكا و بتمويل امريكى اسرائيلى و نتيجة لاتفاقية كوندليزا و ليفنى اللى مضوها سوا و احنا اصبحنا مسرح لتنفيذ الاتفاقات الامريكية الاسرائيلية
اقتباس:
رابعاً : مصر فتحت المعابر لاكثر من 5000 معتمر فلسطينى و فتحت المعابر لالاف الشباب اللى دخلوا مصر , مصر هتعمل ايه تانى مش فاهم !
مصربتفتح المعبر مرة كل فين وفين و بتفتحه فى اضيق الحدود المطلوب من مصر ان المعبر يبقى مفتوح بشكل دائم و تحت الرقابة و الاشراف المصرى و يحصل تبادل تجارى و تزويد سوق غزة بمواد الاعاشة الاساسية و احيلك فى هذا الموضوع لمقال ابراهيم عيسى
اقتباس:
بقلم إبراهيم عيسى
28 من ديسمبر 2009
لا أعرف هل هذه المرة عندما يقول بنيامين نتنياهو في لقائه مع الرئيس مبارك إن إسرائيل توجه شكرها للرئيس فهل سيكون شكرًا عميقًا، أم سيكون شكرًا طبيعيًّا وعاديًّا حيث لا شكر علي واجب؟!
واجب أن تحمي مصر حدودها مع غزة من حماس اللعينة الكريهة فتبني جدارًا فولاذيًا بناءً علي اقتراحات (لا أقول تعليمات) أمريكية، وتنفيذًا لاتفاقات ثلاثية بين مصر وأمريكا وإسرائيل لا يعرف الشعب المصري عنها حاجة ولا يملك عنها معلومة ولا أحد أخذ رأيه في سور أو جدار أو خندق أوحتي سرداب!!
بينما لا نري من حكم مصر الرشيد جدارًا فولاذيًّا ولا زجاجيًّا علي الحدود المصرية الإسرائيلية في طابا مثلا!
من حق الإسرائيلي أيًّا كان أن يعبر حدود مصر ويصل إلي سيناء بدون معوقات ولا موانع ولا اعتراضات ولا شروط ولا مشروطات طبقا لمعاهدة السلام، بينما كي يعبر فلسطيني من غزة لمصر أو العكس عليه أن ينتظر فتح المعبر وعليه أن يظل عالقا حتي يرضي عنه مسئولونا البواسل!
وبينما تعقد مصر اتفاقية كويز مع إسرائيل إذا بها تحرم نفسها من تحويل غزة إلي واحد من أكبر أسواق البضاعة المصرية اتساعا واستهلاكا بما يدر عليها أرباحا أكثر مما يجلبه الكويز بتبعيته وتطبيعه، وكنت قد سألت قبلا رجال الأعمال الذين يحكموننا والذين يصدعون دماغنا بضرورة فتح باب الاستثمار وأن ننسي شعارات الأمة العربية الواحدة والنضال من أجل تحرير فلسطين ونتفرغ لتحرير التجارة... لماذا يحررون التجارة مع إسرائيل بينما غزة لا، إذا لم تستطيعوا تحرير غزة، فعلي الأقل حرروا التجارة معها؟!
وكتبت أنه حتي بالعقلية الربحية النفعية المادية الانتهازية نفسها التي يحبها مسئولونا (بينما حتي مبيفهموش فيها كويس)، لماذا لم تحول مصر منطقة غزة وسوقها المفتوحة والخصبة إلي مرتع ومسرح للمنتجات المصرية، لماذا لم نجعل من غزة سوقا مصرية رائجة ومفتوحة تدر علينا ملايين الدولارات يوميا بتصدير كل ما تحتاجه غزة من دواء وغذاء وأجهزة كهربائية ومواد خام ومنسوجات وكتب وأدوات مكتبية ومنتجات جلدية وأسمنت وأسمدة وألف صنف وصنف؟!، فهي سوق تعج بالراغبين في الشراء ولا يستطيع أي كائن منافستك في هذه السوق، وهي سوق تحبك وتريدك وتطمئن إليك، وهي سوق تضم تجارا في منتهي الشطارة والمهارة، وهي سوق قريبة ومصاريف شحن بضائعها منخفضة جدا، وهي سوق مفهوم زبونها ومعروف احتياجاته (كم مرة كررت كلمة سوق لأسوق المغرمين بالبيع إلي الاقتناع!!) فهمنا أن النظام في مصر لا يريد أن يدبس نفسه مع غزة! وأدركنا أنه لا يريد فتح معبر رفح!
طيب افتحه واستخدم كذلك المعابر الأخري لتجارتك وفلوسك وبضائعك وتصديرك، إذن نحن أمام مشهد سياسي معبر وعابر للزمن، نظام مبارك يضمن سلام وأمن إسرائيل (كما تقول هي عن حق ) وتل أبيب تضمن بقاء واستقرار نظام مبارك وتدعمه أمريكيا وتسانده دوليا وتحميه من مخاطر الضغط ومن ضغوط المخاطر، هناك قواسم مشتركة عميقة بين الحليفين (أو الصديقين بتعبير الرئيس مبارك):
1- ضمان الخريطة الأمريكية للمنطقة 2- العداء للتيار الإسلامي 3- العداء لإيران.
ثم هناك روابط وثيقة بين الحليفين الصديقين كذلك:
1- معاهدة أمان بين البلدين فيها تأمين لنظام مبارك وفيها إخلاء جبهة خطر محتمل وتفريغ جغرافيا سيناء من تاريخها.
2- بترول وغاز مصري يقوم بتأمين أسعار الطاقة في إسرائيل وتوفير تشغيل آلة الحرب الإسرائيلية في تقوية عدوانها.
3- كويز اقتصادي وسياسي، فإسرائيل تضمن لمصر صادرات لأمريكا عبر تصنيع في القاهرة بمكون إسرائيلي، هذا علي مستوي صناعة النسيج، ويوجد الكويز نفسه علي المستوي السياسي، حيث المواقف المصرية الرسمية مضمونة الرضا الأمريكي لاحتوائها المكون الإسرائيلي.
4- اختراق إسرائيلي سياسي وغيره للمحيط العربي بجسر من العلاقات المصرية - الإسرائيلية، فإذا كانت تل أبيب حليف مصر مبارك في المحيط الأمريكي فإن مصر مبارك كفيل تل أبيب في المحيط العربي.
إلي أين ينتهي هذا كله إذن؟
إلي أن نتنياهو لن يشكر الرئيس بحرارة.
سيشكره بدبلوماسية وبوضوح.
لكن بدون حرارة أو امتنان، فهو تاجر يهودي يعرف أن المصالح متبادلة!
اقتباس:
خامسا و ده الاهم ان الفلسطنيين اصلا بيستثمروا فلوسهم بره فلسطين و كلهم بيهربوا من فلسطين و بيعيشوا فى الخليج و ده مش كلام عماد اديب ده كلام الرئيس مازن بتاعهم اللى قال كده بعظمة لسانه , كل اللى بيكون ثروة بيهرب بره البلد و يسيبها .
الخونة فعلا بيعملوا كده و اموال ابناء محمود عباس اول واحد تشهد و دول التيار الانقلابى فى حركة فتح
لكن الناس اللى موجودة فى غزة متمسكة بارضها
و برضه ده يعتبر كلام من نوعية اثارة الراى العام بكلام مرسل بدون دليل لخلق حاله من الكره المبرر
اقتباس:
طب و النبي يا جماعة قولوا لى مصر هتعمل لهم ايه تانـــى !!!
امريكا تقطع علاقتنا بينا و يمكن تقوم حرب كمان و تدمر بلدنا ولا ايه ! هو ده الحل يعنى ؟!!
هههههههههههههه
زى ما كنت متوقع بالظبط من تحليله بيحاول عن طريق حجج واهية و قرائن ليس لها دليل و مرسله انه يبنى حكم وتوقع لامر جلل
يعنى امريكا لو مصر فتحت المعبر بشكل دائم و حطته تحت رقابه حتحارب مصر و تحتلها
كلام سورى فى اللفظاهبل يعنى
لكن
اللى بيحصل ده
له تمن
مصر واخدة الموقف ده لسبب واحد فقط تأمين تمرير التوريث بسلام برعاية امريكية و غض الطرف عن الاحداث الى بتحصل فى مصر دلوقتى ز عدم المطالبة باصلاحات و عدم ممارسة ضغوط على النظام المصرى ( صفقة واضحة المعالم يتم تنفيذها )
و فى النهاية
الاختلاف فى الراى لا يفسد للود قضية