ده فيه كمان اللى أكتر ، تلاقى العربية اللى شباكها الورانى طالع منه نص عيل و عمال يلعب و أهله عمالين يضحكوا قدام ، مع ان لو مطب جامد (و دول كتير عندنا) ممكن العيل يطير بره العربية ، أو لو عربية نقل و صندوقها طالع لبره شوية عدت جنبهم. و ساعات العيل بيكون نفس المنظر و لكن من الشباك الأمامى و على حجر أمه ، و برضه نصه طالع بره الشباك...
الموبايلات دلوقت بقى ليها تقاليع جديدة :
* الموبايل على الدركسيون علشان الأستاذ بيطلب نمرة ، و طبعا بيحاول الدركسيون ما يتحركش علشان يعرف يطلب صح ، و النتيجة قطر ماشى على قضبان بيشيل اللى قدامه...
* واحدة سايقة بتحط الموبايل فى الأيشارب بتاعها علشان تتكلم من غير ما تمسك الموبايل و من غير ما الموبايل يبان (يبقى مافيش مخالفة) ، و لكن المشكلة انها بتحطه فى الأيشارب بايديها الأثنين و العربية ماحدش سايقها عمالة تلوش يمين و شمال.
* الأستاذ ملتزم بيتكلم فى الموبايل و هو سايق باستعمال السماعة ، يا سلام على الألتزام ، و لكن المشكلة انه مش بيركب السماعة قبل ما يطلع بالعربية ، لأ ... ده بيركبها قبل المكالمة ، و طبعا لما يحب يتكلم بيطلع السماعة من جيبه ... و هو سايق ... و يقعد يبفك السلك من بعضه ... و هو سايق ... و يحط الجاك بتاع السماعة فى السوكيت بتاعة التليفون .... و هو سايق ... و يلبس السماعة فى ودنه ... و هو سايق ... و يطلب النمرة .... و هو سايق .. و بعدين يتكلم فى السماعة ... و بيبقى مستغرب جدا ... ايه كل الناس الحقودة اللى وراه اللى عمالة تزمر له من غير سبب !!!
و غيرهم كتييييير
و تحياتى
المفضلات