الموضوع: فضفضه ((عاوز أروح أنام على السرير وأعيط زى العيال))

اكيد بحب التغيير بس التغيير من ناحيه ايه

التغيير في مواقف الحياه
يعني مثلا ليه متعتبرش الحالة الجديدة اللي هي أخواتك مدايقينك بأنها تجربة جديدة وجربها و أدخل التجربة من البداية بحيث تخرج منها بأقل خساير
يعني مثلا انت عرفت أخواتك خدوا فلوس منك تقوم مدور الحكاية في دماغك وتحاول تعرفلها سكة .... زي أنك مش عايز والدتك تزعل وعشان كدة مش هتدايق أخواتك .... يبقي من الأول متحسش بالزعل عشان الي حد ما بتبقي عارف النهاية
من الأخر توقع الأسوأ
عايز أقولك علي حاجة
انا معتبر الدنيا ده مدينة ملاهي كبيرة جدا وكل تجربة منها بلعبة شكل
شوف مثلا وانت داخل الملاهي من برة بتلاقي لعب كتيييير و أول ما بتدخل وتقرب من لعبة معينة وحسيتها مخيفة ( في ناس تسيبها وناس بتقول لازم أجرب )
انا عن نفسي لازم أجرب
في الحياة : لو في مصيبة عندي لا قدر الله ... ببقي فرحان ( والله ده اللي بيحصل ) وبفضل أتابع معاها و أتفرج أزاي ربنا بيمشيها وده بتبقي قمة سعادتي
أدخل أي حاجة وسيبها علي ربنا و أبتسم و أعمل كل حاجة كتجربة أو لعبة أو مسابقة أو أي حاجة بتحبها
و أوعي تهرب منها
واجه دايما الدنيا
ومتزعلش بقي وعيش حياتك
مفيش حاجة في الدنيا تستاهل الواحد يزعل
لسة زعلان ؟ :)

السلام عليكم اولا ب

ثانيا بالرغم من ان موضوعك حرق دمي واضايقتللك

الدنيا دي مدرسة والشاطر اللي يتعلم من الدرس

اوعي تثق في حد بقولهاللك للمرة الثالثة

انا مكانتي وسط اخواتي كنت الوسط ومكبر دماغي وطيب

لكن لما لقيت نفسي اني ماليش لازمة قررت اني اجيب اشتغل لنفسي واحوش مع نفسي وماحدش ليه دعوة بيه
بالعربي عايش لنفسي بس مافيش حاجه اسمها خاطر

وعشت علي المدة دي 3 سنوات وكنت بشتغل شغل من 10 الصبح لحد 10 باليل

ومن ساعتها وانا مستريح واللي يحاول يدوسلي علي طرف بدمره وصوتي بيعلي

عايشين اخوات وبس لكن ماحدش ليه دعوة لا بمراتي ولا ابني ولا عربيتي ولا شغلي ولا شقتي

لكن في رمضان بنجمع عادي ونهزر عادي والدنيا زبادي في الخلاط

وعلي فكرة انا من مواليد 82

اخوك الصغير ( ابو عبد الله )

مين قالك اني زعلان انا دلوقتي في احسن حالاتي والحمد لله هي في الاول كانت تدايق بس بعد كده خلاص مش هتفرق اللي نفسه في حاجه يشيل وياخد بس هيروح من ربنا فين

كدة أنت صح الصح
لا تشيل ولا توجع دماغك
ربنا يديم الحال الكويس