اولا الموضوغ يرجع الي الشتاء قبل اللي فات

سواق نقل حبطلي طبلة الباب اللي ورا يمين في يوم ممطر وشبورة

رديت الباب وطبعا اتحرقت البويا وجت علي الصاج وعربيتي لونها رصاصي فاتح فمكنش باين

الغريبة اني طول الشتا مرشتش الباب والمطر والغسيل معملش فيها حاجه

بعدها اتأكدت ان العربية ده معالجة ضد الصدأ

من اسبوع كنت في اسكندريه لاحظت ان موديلات كتير من الديهاتسو منتشرة هناك زاد اقتناعي بالفكرة اللي مسيطرة علي لانها مدينة ساحليه واكثر عرضة للبارومة

مستني تحليلات باقي الزملاء خصوصا الاسكندرانية