الموضوع: هل تنتمى لجيل التمانينات

جميل جدا الموضوع ده
خد دي من التسعينات مش الثمانينات


اذا كنت تعود مسرعا من صلاة الجمعة لتشاهد عالم الحيوان ثم تنتظر انتهاء برنامج الشيخ الشعراوي لتشاهد القرموطي



ودي يعرفها سكان الجزء الشرقي لساحل البحر المتوسط دمياط بورسعيد وسينا

اذا اشتريت جهاز كاسيت به اف ام وانتظرت الصيف لتستمع لقنوات لبنان الغنائية وطفرة الغناء الحديث للمطربين الجدد ديانا حداد ووائل كفوري وكلودا الشمالي وغيرهم على اذاعات صوت الغد واذاعة الشرق وراديو سترايك وتدعو بالخير لاحمد شتا وصلاح الشرنوبي

لا ماهو فيه حاجات تانية برده انا افتكرتها لوحدى
لما كنا ننزل الشارع نلعب اولى مع ولاد الجيران
العاب البلى المختلفة والكيس او العلبة اللى مليانة بلى ودى كانت تعتبر راس مالنا لانه كلما زاد عدد البلى وكلما كانت الالوان زاهية كان بيتحدد مكانتك فى الشلة
موضة البنطلون الصوف اللى بيتلبس تحت الجيب والبنت تبقى ماشية وكانها حفيدة هند رستم
والا الاحلى برده بداية البرمودا والوانه الزاهية
فى رمضان ساعة فوازير نيللى مستحيل تلاقى مخلوق فى الشارع
زينة رمضان اللى معمولة من الورق واللى كنا بنلزقها على الحبل بالنشا
ندرة العربيات فى الشارع يعنى كل شارع يبقى فيه خمس عربيات بالكتير والرصيف عريض وكلنا بنلعب عليه الاولى ونط الحبل واستغماية وكيك على العالى والا بنك السعادة كان حكاية لوحده
العيدية اول يوم العيد قبل ما الاهالى تبقى ناصحة وتاخد العيدية من الاطفال علشان تردها تانى واللعب اللى كنا بنروح نشتريها بالعيدية دى وذكرياتى انها كانت شوية لعب ماتزدش عن عشرة لعب طقم الشاى والبيانو والجيتار وادوات الدكتور والعرايس
والا اول مالكونو طلع كان حدث فى عالم الايس كريم
حاجات كتير ممكن نفتكرها وكلها ذكريات جميلة جدا واهم مافيها ان كلنا كنا بنعملها فى نفس الوقت ماكنتش الفروق الاجتماعية والاقتصادية وسعت اوى كدة بين الناس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dolly13

لا ماهو فيه حاجات تانية برده انا افتكرتها لوحدى
لما كنا ننزل الشارع نلعب اولى مع ولاد الجيران
العاب البلى المختلفة والكيس او العلبة اللى مليانة بلى ودى كانت تعتبر راس مالنا لانه كلما زاد عدد البلى وكلما كانت الالوان زاهية كان بيتحدد مكانتك فى الشلة
موضة البنطلون الصوف اللى بيتلبس تحت الجيب والبنت تبقى ماشية وكانها حفيدة هند رستم
والا الاحلى برده بداية البرمودا والوانه الزاهية
فى رمضان ساعة فوازير نيللى مستحيل تلاقى مخلوق فى الشارع
زينة رمضان اللى معمولة من الورق واللى كنا بنلزقها على الحبل بالنشا
ندرة العربيات فى الشارع يعنى كل شارع يبقى فيه خمس عربيات بالكتير والرصيف عريض وكلنا بنلعب عليه الاولى ونط الحبل واستغماية وكيك على العالى والا بنك السعادة كان حكاية لوحده
العيدية اول يوم العيد قبل ما الاهالى تبقى ناصحة وتاخد العيدية من الاطفال علشان تردها تانى واللعب اللى كنا بنروح نشتريها بالعيدية دى وذكرياتى انها كانت شوية لعب ماتزدش عن عشرة لعب طقم الشاى والبيانو والجيتار وادوات الدكتور والعرايس
والا اول مالكونو طلع كان حدث فى عالم الايس كريم
حاجات كتير ممكن نفتكرها وكلها ذكريات جميلة جدا واهم مافيها ان كلنا كنا بنعملها فى نفس الوقت ماكنتش الفروق الاجتماعية والاقتصادية وسعت اوى كدة بين الناس

هى دى اهم حاجة فعلا الفروق الاجتماعية و المالية ماكنتش واسعة بالفظاعة دى

و كان اغلب الناس قادرين على تلبية الاحتياجات الاساسية


بالمناسبة اغنية فؤاد ( ساعات باشتاق ) فى البومه الجديد بتعبر عن كل اللى حنا بنقوله

ياه فكرتينى بالذى مضى

بس نسيتى ألبوم الشمعدان ولبان بمبم واكسب العربية الشهيرة 127
اظن ان طاهر القويرى عمل من ورا الاطفال ملايين

اللي أنا فعلاً مفتقده جداً برنامج ماما ساميه بتاع يوم الجمعه

بيتهيألي ماكانش في طفل مش بيتفرج عليها

وحلقات الكلبه لاسي اللي كانت بتتعرض في أخر البرنامج

على قد ما التليفيزيون كان خنيق لكن كلنا كنا بنتلم ونتفرج على نفس الحاجه.

كان نفسنا أوي يبقى عندنا قنوات كتير، بس أهه دلوقت بقى عندنا قنوات كتيييير أوي بس ما بقناش نحب التليفيزيون زي زمان.