الموضوع: دعوه موبينيل لغلق المحمول لمده 5 دقائق كوقفه ضد الارهاب, يا تري هتشارك؟

انتوا تقصدوا احمد الطيب اللى قال للمذيع في برنامج 90 دقيقة
(يعني حضرتك شفت فيلم حسن ومرقص وكوهين ؟) ضاربا مثالا على الاجتماع مع النصارى حول المصالح المشتركة
ولا ده كان المفتي !!!!
لا تعليق
بالمناسبه يا بشمهندس محمد otefa
عن عائشه رضى الله عنها ان الرسول صلى الله عليه و سلم لم يترك في بيته شيئا فيه تصاليب الا نقضه

تحريم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم أمر مجمع عليه منذ فجر الإسلام إلى يومنا هذا ولم يخالف في ذلك أحد علماء الأمة المعتبرين عبر التاريخ

وكون أن فلانا أو علانا من المتأخرين خالفوا في هذا فأمرهم إلى الله وخلافهم لا يضر الإجماع

بل يضرهم هم ويضر الجموع الكبيرة التي تحسن فيهم الظن ويعتقدون أنهم يتحدثون بأدلة شرعية حقيقية، ويعتقدون بأن كلامهم من عينة (يعقل ولا يعقل) هذا له وزن في الأدلة الشرعية

لم يهنئ النبي صلى الله عليه وسلم يهود المدينة بأعيادهم برغم طول مجاورتهم له، ولم يفعل ذلك الصحابة رضي الله عنهم في مصر ولا في الشام ولا في غيرها مع أهل هذه البلاد من النصارى أو اليهود

والذي يقول بأنه تجوز تهنئة النصارى بعيد ميلاد ربهم يلزمه القول بأنه تجوز تهنئة اليهود كذلك فلا فرق بينهما بالنسبة لعقيدة التوحيد

والذي يستدل بجواز الزواج من الكتابية لا يعرف الحكم الشرعي في هذا الزواج بالضبط ولا ماهي شروطه والتي من أهمها بغض الكتابية على دينها وإن أحب منها شيئا آخر كجمال أو نحوه،

وكذلك لا يعلم أن الحكم الشرعي لهذا الزواج هو (الجواز مع الكراهة) لما قد يتبع هذا الزواج من مفاسد ومنها التعلق القلبي بهذه المرأة...فهو ليس جوازا مطلقا بل جواز مع الكراهة لمن يفهم هذا المصطلح بدقة

والذين يستدلون أيضا بجواز الزواج من الكتابية يغضون الطرف عن التحريم الشديد الذي تجده الكتابيات في مصر من قبل كنائسهن لهذا الأمر..

فهم لا يجيزونه ولا يعتدون به كزواج ويعتبرون من فعلته زانية، بل ولا يعتدون بالزواج بين مللهم المختلفة فما بالك بالزواج من المسلمين،
بل ويقيمون الدنيا ولا يقعدوها إذا علموا أن واحدة منهن تزوجت مسلما

والذين يستدلون بأن هذه التهنئة من البر، يخلطون بين مقصدهم الحقيقي وهو المودة وبين البر الذي يعني العدل والإحسان

وأبر الخلق هو النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك

والبر لا يعني الموافقة الضمنية على المعتقد الباطل الذي تتضمنه التهنئة بيوم يعتقد فيه صاحبه أن ربه ولد في هذا اليوم أو مات أو قام...فلو هنأته في يوم التجسد الإلهي (عيد الميلاد) فهل ستهنئه أيضا يوم عيد القيامة (حيث قام الرب من الأموات بعد دفنه لمدة ثلاثة أيام)

ولمن يحبون الاستدلالات من عينة (يعقل ولا يعقل)...إذا قتل أحدهم والدك في يوم..وجاء يحتفل بهذا اليوم ويقيم له الأفراح والابتهاجات..فهل ستذهب لتهنئته بسعادته بهذا الفعل لأنك إنسان متسامح وتهنئه لأنه سعيد بغض النظر عن سبب سعادته

ولو قتل أحدهم والدك بحديدة مثلا فهل ستحب هذه الحديدة وتضع صورتها في توقيعك وتتغزل فيها..وتعتبر رفعها دليلا على تسامحك مع قاتل أبيك..فاعتبروا يا أولي الأبصار

أخشى أن أمر العقيدة بالنسبة للبعض أهون شأنا من أمر دنياه ومصلحته الشخصية...
وإلى الله المشتكى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abd_el_7amid

الله يكرمك بلاش مشايخ ارائها متضاربة ومتذبذبة
الراجل دا كل فترة يطلع بفتاوى غريبة الشكل
وهبعتلك على الخاص

حضرتك تتبع رأي معين
لكن في آراء أخرى تختلف معه
فلا داعي لإجبار الناس على إتباع ما اتبعته أنت

ورأي الشيخ القرضاوي في هذه القضية ليس شاذاً بل يشترك في الكثير من العلماء منهم شيخ الأزهر
وأنا شخصياً شايف رأيهم الأقرب للصواب

ولا ألوم على من إتبع الرأي المخالف
لكن ألوم على من يحاول إجبار مسلمي العالم كله على إتباع رأي واحد في مسألة فقهية فيها خلاف

لا فض فوك يا دكتور بحري
كفيت و وفيت
و ياريت الناس تفهم يعني ايه خلاف و يعني ايه اجماع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr ahmed

نعم؟
هو احنا هنهرب من النقاش للمزايدات والاتهامات؟

المزايدات و الاتهامات هى عندما تزايد فى الرأى و تتهم شيخ و عالم جليل انه خايف على رزقه اكثر من مخافه الله

اتوسم فيك عقلانيه اكثر من هذا و اعلم ان تتحوط الامور و ده شأن شخصى و ربنا يجازينا كلنا بنياتنا
و لكن التعدى بمثل هذا القول على عالم جليل مثل شيخ الازهر هو اتهامات مسهبه و مزايده على الغيره فى الدين

احسبك من العقلانيين فى المنتدى و اعزك و احبك فى الله و ده اللى خلانى اعلق يا ريت ماتخلنيش اندم

العفو

ردك خلط للأمور لم أعتده منك
لماذا تسألنى هل العقيدة المختلفة مرض؟ هل وجدتنى أعارض المسيحية كدين؟
وما دخل المعاملة والدين والحساب فى نقاشنا هذا؟ وهل أخبرتك أن الحساب على العقيدة على العباد؟؟؟؟؟؟
ولماذا أنت مضطر لتأييد ما يخالف عقيدتك؟
الأمر مرتبط بمدى اعتزازك بهذه العقيدة أخى الفاضل

هل قوة دينك تعنى أن تتهاون بعقيدته وتؤيد مخالفها لمجرد كسب وده؟
وصدقنى لن يتغير الود شئ إذا علم الطرف الثانى باعتزازك بدينك

اعذرنى لم ار هذا الرد سوى الان
عزيزى اعتذ بعقيدتى و اقدر اعتزازا الاخر بعقيدته حتى لو مختلفه عن ما اؤمن و تمسكى بعقيدتى ليس معناه انى اؤيد ما يفعله الاخر شخص يرى ان المسيح مات و صلب - هو حر هو يعلم تمام اليقين ان هذا عكس معتقدى و لكن فى هذا اليوم هو حزين او سعيد او ما الى ذلك من تفكير خاص به لا ينتقص من دينى او عقيدتى انا اقول اهنئه به فانا اهنى شعوره هو و ما يحتفل
لو بيحتفل باحتلال الصليبيين لبيت المقدس مثلا يبقى هنا فيه مشكله بس الناس بتحتفل بذكرى عقائديه لا تعنيىنى فى شئ و لكن من البر بالاخرين ان يعلموا انى سعيد انهم يستطيعوا ان يحتفلوا و يسعدوا بمثل هذه المناسبه

بالظبط زى ما المسيحى يقولك كل سنه و انت طيب فى مولد النبى اللى هو اصلا مش مناسبه للاحتفال بمثل هذه الاسلوب الذى يتم
هو مش مؤمن ان سيدنا محمد عليه السلام نبى و لكن يبرك و يهنيك
فهل يبخل علينا ديننا وهو السلام و المحبه و الرحمه ان نهنى الاخوه باعيادهم؟؟

يصعب على عقلى تقبل ان مثل هذا الشأن من الممكن ان يصيح شأن للنقاش و للحوار و ساحه للخلاف


يا رب اكرمنا ووفقنا يا رب ارحمنا و تب علينا يا رب اهدنا فيمن هديت و عافنا فيمن عافيت يا رب كن لنا و لا تكن علينا يا رب لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا يا رب لا تولى امورنا شرارنا و ولى امورنا خيارنا اللهم ارنا الحق حقا و ارزقنا اتبعاه و ارنا الباطل باطل و ارزقنا اجتنابه

اعذرنى لو اطلت او فهمت عكس ما قصدت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr-mohamed

هي الناس دي معندهاش دم
مش راحوا من كام يوم واتضربوا وتهزأوا واتمسح بكرامتهم الارض

اما هؤلاء فلا يمثلوا الا انفسهم فقط
ولي مطلق الحرية ان اقبل فتاويهم او ارفضها

اما شيخ الازهر رحمه الله فحين كان رئيسا لجامعة الازهر اعتقل طلبة الاخوان لانهم نظموا عرض داخل الجامعة
ولم يفتح فمه بكلمة حين تعرض للاعتداء داخل الكاتدرائية

الناس دي عندها دم وأخلاق وشرفهم فوق الراس رغم أنف الجميع
ومحدش يقدر يقرب من كرامتهم وإلا تبقى القيامة قامت وأنا أول واحد هقوم مع القيامة

وذهابهم للتعازي بعد الحادث هو أخلاق المسلمين العالية

ورأيهم الموافق على أن تهنئة الجيران والزملاء من غير المسلمين بأعيادهم هو أمر جائز وهو الرأي الصائب الذين يوضح أخلاق المسلم الذي يرد التحية بخير مننها أو بمثلها
وإن كان هناك رأي آخر فالفقه الإسلامي واسع جداً وبه آراء كثيرة

وأنا شخصياً مع رأي فضيلة شيخ الأزهر والمفتي
وأؤيدهم في كل مواقفهم الرجولية بعد حادث الإسكندرية
وأؤيد كلمة شيخ الأزهر الواضحة التي قالها
وقال شيخ الأزهر: «نحن لن نأتي لأداء واجب العزاء أو الاعتذار، فمن ماتوا هم أهلنا وقد جئنا لنتصدى للإرهاب الذي يستهدف ضرب مصر وتحويلها إلى عراق آخر».
المصدر:
Dar Al Hayat

وبخصوص شيخ الأزهر وإعتقالات الطلبة
فشيخ الأزهر ليس مسئول أمني وليس له دخل في هذا الأمر
أضف إلى ذلك أن الطلبة لم يأخذوا رأيه ومشورته على فعلتهم قبل أن يفعلوها وعندما فعلوها تجاهلهم
بل هم قاموا بذلك العمل من أنفسهم وبالأمن تعامل معهم ولا دخل لشيخ الأزهر ولا لأي مسئول في الجامعة عن هذا الموضوع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحري

تحريم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم أمر مجمع عليه منذ فجر الإسلام إلى يومنا هذا ولم يخالف في ذلك أحد علماء الأمة المعتبرين عبر التاريخ

وكون أن فلانا أو علانا من المتأخرين خالفوا في هذا فأمرهم إلى الله وخلافهم لا يضر الإجماع

بل يضرهم هم ويضر الجموع الكبيرة التي تحسن فيهم الظن ويعتقدون أنهم يتحدثون بأدلة شرعية حقيقية، ويعتقدون بأن كلامهم من عينة (يعقل ولا يعقل) هذا له وزن في الأدلة الشرعية

لم يهنئ النبي صلى الله عليه وسلم يهود المدينة بأعيادهم برغم طول مجاورتهم له، ولم يفعل ذلك الصحابة رضي الله عنهم في مصر ولا في الشام ولا في غيرها مع أهل هذه البلاد من النصارى أو اليهود

والذي يقول بأنه تجوز تهنئة النصارى بعيد ميلاد ربهم يلزمه القول بأنه تجوز تهنئة اليهود كذلك فلا فرق بينهما بالنسبة لعقيدة التوحيد

والذي يستدل بجواز الزواج من الكتابية لا يعرف الحكم الشرعي في هذا الزواج بالضبط ولا ماهي شروطه والتي من أهمها بغض الكتابية على دينها وإن أحب منها شيئا آخر كجمال أو نحوه،

وكذلك لا يعلم أن الحكم الشرعي لهذا الزواج هو (الجواز مع الكراهة) لما قد يتبع هذا الزواج من مفاسد ومنها التعلق القلبي بهذه المرأة...فهو ليس جوازا مطلقا بل جواز مع الكراهة لمن يفهم هذا المصطلح بدقة

والذين يستدلون أيضا بجواز الزواج من الكتابية يغضون الطرف عن التحريم الشديد الذي تجده الكتابيات في مصر من قبل كنائسهن لهذا الأمر..

فهم لا يجيزونه ولا يعتدون به كزواج ويعتبرون من فعلته زانية، بل ولا يعتدون بالزواج بين مللهم المختلفة فما بالك بالزواج من المسلمين،
بل ويقيمون الدنيا ولا يقعدوها إذا علموا أن واحدة منهن تزوجت مسلما

والذين يستدلون بأن هذه التهنئة من البر، يخلطون بين مقصدهم الحقيقي وهو المودة وبين البر الذي يعني العدل والإحسان

وأبر الخلق هو النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك

والبر لا يعني الموافقة الضمنية على المعتقد الباطل الذي تتضمنه التهنئة بيوم يعتقد فيه صاحبه أن ربه ولد في هذا اليوم أو مات أو قام...فلو هنأته في يوم التجسد الإلهي (عيد الميلاد) فهل ستهنئه أيضا يوم عيد القيامة (حيث قام الرب من الأموات بعد دفنه لمدة ثلاثة أيام)

ولمن يحبون الاستدلالات من عينة (يعقل ولا يعقل)...إذا قتل أحدهم والدك في يوم..وجاء يحتفل بهذا اليوم ويقيم له الأفراح والابتهاجات..فهل ستذهب لتهنئته بسعادته بهذا الفعل لأنك إنسان متسامح وتهنئه لأنه سعيد بغض النظر عن سبب سعادته

ولو قتل أحدهم والدك بحديدة مثلا فهل ستحب هذه الحديدة وتضع صورتها في توقيعك وتتغزل فيها..وتعتبر رفعها دليلا على تسامحك مع قاتل أبيك..فاعتبروا يا أولي الأبصار

أخشى أن أمر العقيدة بالنسبة للبعض أهون شأنا من أمر دنياه ومصلحته الشخصية...
وإلى الله المشتكى

انا عارف ان مافيش امل

لا جدال على اى نقطه سوى اخر سطر

برجاء عدم الاعتراض على اى دوله تجرم بقوانين اى شعائر من الدين الاسلامى
بدءا من بناء المساجد فى اوروبا او الحجاب فى فرنسا او ما قد يستجد


طيب و بعدين؟؟

هنوصل لفين كده؟ نحارب بعض ولا نعمل ايه؟