الله يكرمك يا ميكولوجي انت مصري مسيحي حقيقي ولا اعتقد ان هناك خلاف على تطبيق قانون لبناء دور العبادة على ان يكون البناء وفق الكثاقة السكانية يعنيفيه مشكلة هاتحصل قريب شفتها لما نزلت البلد وهي قرية عدد السكان بها وبالعزب التابعة لها يزيد على 30 الف نسمة بها مسيحي واحد فقط واخته وعلى بعد 2 كيلو يوجد المركز حيث يتم تجديد الكنيسة الموجودة به وتوسعتها لضعفي المساحة تقريبا والتجديد بدا من قبل الثورة فوجئت هذه الايام بأن هناك مبني يتم بنائه في ارض زراعية عند مدخل البلد والكل يقول انها ستكون كنيسة طبعا امر غير مقبول واثارة للفتنة في وقت نحن في غني عنه
سهل جدا التلاعب فيها والهدف منها في النهاية اثارة الفتنة واظهار ان موقع الاهرام وبالتالي الاهرام نفسها محترم بدليل ان دخله اكثر من مليون ونصف في يوم واحد
شغل عيال
اختلف معك يا استاذ دودينو
مصر ومع المادة الثانية دولة مدنية تحكمها الشريعة الاسلامية وهو ما لا يقلل من حقوق المسيحيين في مصر لان الشريعة الاسلامية بها احكام عامة تطبق على الجميع وكلها لمصلحة المجتمع والانسانية اما فيما يتعلق بالعقيدة والعبادة فالشريعة الاسلامية لا تتدخل في شئون اصحاب الديانات السماوية الاخري
ومفهومك عن الدولة الدينية لا يرجع لبرنامج الاخوان المسلمين بل هو شديد التأثر بنظم الحكم في اوربا والعصر الوسيط
الاسلام ليس به كهنوت وليس فيه تمييز لرجال الدين بل الكل سواسية والمرجع كتاب الله ورسوله وهو ما لا جدال فيه ولا تراجع عنه ولا يقلل من حقوق المسيحيين او اليهود كأفراد
القاضي كان هو القاضي شريح والدرع كان للامام على امير المؤمنين ولم يكن معي اليهودي اي دليل سوي ان الدرع في حيازته وادعي ملكيته ولم يستطع سيدنا على الاتيان بدليل على ان الدرع ملكه فحكم القاضي شريح لليهودي ضد الامام على فما كان من اليهودي الا ان اسلم لما وجده من عدالة الاسلام حين ينصر القاضي يهودي عادي على امير المؤمنين
وهذه هي عظمة الاسلام انه لا تفرقة بين المسلم وغير المسلم في الامور الدنيوية اما الامور الاخروية فالجزاء عليها عند الله
الشريعة الاسلامية بها 4 مذاهب تختلف في القروع وتتفق في الاصول وللكل مصدر اساسي هو القران والسنة ولا خلاف في ذلك
تماما مثل ان الشريعة المسيحية تنقسم الي ثلاث ملل هي الارثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية
مع الفارق وهو ان الخلاف بين الملل المسيحية في الاصول
اما الخلاف بين المذاهب الاسلامية فهو في الفروع
والمقصود بالشريعة الاسلامية في مجال التشريعة هو الاصول وليس الفروع
المفضلات