الموضوع: الزملاء اللي بيقولو لا للتعديلات ... ياريت حد يقولي ايه اللي حيحصل لما نرفض التعديلات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة funnymickey

والله انا شايف ان كل المواضيع دلوقتي بتلوي دراعنا عشان نقول نعم

لو قلت لا
الجيش مش حيشكل لجنه رئاسيه ولا حاجه
وحيحكم البلد

جميع المشايخ والازهريين بيقولوا نعم
واللي بيقولوا لا دول ناس كخه ووحشين

لو قلنا نعم الدستور القديم مش حيشتغل تاني وحيفضل معطل

طب نفسي افهم بقي
فين ام الديموقراطيه
جبتولنا القطط الفاطسه كلها حطيتوها في خانه لا
ونعم دي لو قلناها محسسني ان احنا حنبقي في الجنه ونعيمها

دلوقتي انا عاوز افهم حاجه بس صغيره اوي وياريت تقولولي انا صح ولا غلط

انا حقول لا عشان :

1- صلاحيات الدستور القديم بتاعت الرئيس انه يبقي رئيس كل حاجه في اي حاجه دي انا مش عاوزها
2- مش عاوز الرئيس يمسك الاول وبعد ما ننتخبه يتعمل الدستور لانه ممكن يفصله علي مزاجه لا
انا عاوز الدستور ييجي الاول وبعدين الرئيس ينتخب بقي
3- كنت عاوز اخد فرصه اشم فيها نفسي شويه بدل مالواحد طالع من ثوره علي حكم عسكري ومن حكم عسكري علي بلطجيه ومن بلطجيه لفتنه طائفيه ومن فتنه طائفيه لدستور وحخش في موال الانتخابات بقي وانتخابات الرئاسه وهلم جرا

دي اسبابي اللي انا عارفها ومقتنع بيها واللي فهمتها من جميع الاراء اللي قريتها واللي اقنعتني اكتر من اسباب اللي بيقولوا نعم
بس فيه دلوقتي حاجتين وقفوني خلوني افكر تاني واقع في حيره تاني

1- كلام سياده اللواء عن تأكيد تعطيل دستور 71 ولن يتم العمل بيه في حاله نعم
2- عدم قبول عمل لجنه رئاسيه تقوم بعمل دستور جديد بالانتخاب ولكن سيتم تعيين لجنه علي مزاجهم تقرر مواد الدستور الجديد دون الرجوع للشعب وبدون عمل استفتاء

ده اللي انا فاهمه ببساطه لحد دلوقتي وبعد ما كنت رايح اقول لا وانا مقتنع
حاسس ان يوم السبت حروح اللجنه واقول نعم مجبرا
:(

يا اخي الكريم
قول رايك بدون السخرية من الأخرين
بلاش اسلوب الكلام ان دول كخه وبتاع لن حضرتك بتقول الرأي الآخر كلام لم يقله
مش معنى ان الكلام مش عاجبك يبقى اللي بيقوله بيقول عليك انك وحش وكخه

ثانيا كلام اللواء ممدوح شاهين ان دستور 71 في كلتا الحالتين هيبقى معطل يا اخي
الناس مش عاوزه تقرا وتسمع كلام الطرفين ليه
يا اخي لو قولت لا هيتم العمل بإعلان دستور مؤقت وكذلك نعم
وده اول نقطة حضرتك ذكرتها
ثانيا مين قال ان الرئيس هيجي بعد مجلس الشعب وقبل الدستور الجديد
مجلس الشعب في اول جلسه له هيعمل على تشكيل اللجنة للدستور الجديد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة deee

الاخوة اللى بيقولوا نعم ...
ده إهداء ليكوا ..

من تلاتين سنة قلنا نعم للإستقرار .. واديكوا شفتوا النتيجة ..
انا معنديش استعداد انى اعيش تلاتين سنة تانى ويمكن اكتر بنفس الطريقة ...

انا هاقول لا لتعديلات مرقعة مهترئة ..

بالله عليكم ايه علاقة ده بده
انت حضرتك كده بتستخف بعقولنا كلنا بصراحه يعني
ايه علاقة نعم هنا بنعم هنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة walidadel

بغض النظر عن التوقيتات اللي مكتوبه بس دا اقرب اللي هايحصل ان شاء الله سواء بنعم اولا لأ و الله اعلم

بعد إذنك الورقة مكتوب وفيها حاجات غلط من حيث نعم
يعني بصراحه اللي عملها عاملها علشان تقول لأ
الكلام فيها خطا وياريت الناس تحس بمدى مسئوليته في الموضوع ده ويتحقق من الكلام اللي بيقرأه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lancelot

انا شايف ان المشكله ان المجلس العسكري ما قاليناش سيناريو واضح لنتيجة لأ

وهو ده اللي بقوله للناس اللي بتقول لأ
ان كل الورق والسيناريوهات اللي الناس بتكتبها مفيش لها اي تأكيد ولا مصدر
لأن من الآخر أخر حاجه على التلفزيون بعد مكالمة اللواء ممدوح شاهين
ان كده من الآخر لو قولت لأ يبقى الموضوع في يد المجلس الأعلى للقوات المسلحة ولم يصرحوا بانهم هيعملوا ايه بالظبط
يعني دي كلها سيناريوهات متخيلة وليست مأكدة
ولما سألو سيادة اللواء قال احنا عاملين حساب كل حاجه ولم يصرح بماذا بعد لأ غير ان في كلتا الحالتين دستور 71 هيبقى معطل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة magdyahassan

[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=sjgjqal1aru[/youtube]

مع كامل احترامي ولكن مين دول
لازمتهم ايه في المجتمع يعني علشان اسمع كلامهم
يعني الواحد لما يجيب حد الناس تاخد برأيه وتاخده مثل لهم
بصراحه ميبقاش دول خالص
دول اخرهم يطلعوا في صورة وبس غير كده معرفشي لهم اي لازمة بصراحه
خلاص بقه
بعد الثورة الناس المفروض تفوق بقه من الحاجت دي وتعرف مين اللي وقت الجد هيقف معاهم خصوصا ان اغلب الفئة دي كانت مع النظام وكانت بتقاتل كأنها بتحارب العدو الصهيوني اللي هو شباب الثورة
حسبي الله ونعم الوكيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lancelot

انا شايف ان المشكله ان المجلس العسكري ما قاليناش سيناريو واضح لنتيجة لأ

+111111

انا قربت أفرقع من كتر الشفافية .

ياريت الناس تقرأ الحديث ده مع اللواء ممدوح شاهين اليوم

http://www.nilemotors.net/Nile/207560-a.html

السيناريو الثاني"لا" و الذي يدعو اليه عدد كبير من الشخصيات العامة و السياسية و القانونية لهم احترام و تقدير كبيرين و الاهم انه اختيار فئة كانت المحرك الاول للثورة و هم ائتلاف شباب الثورة و سيؤيده من سيعترض يوم السبت المقبل على التعديلات
و هو يقترح الية و تصور مختلف للمرحلة الانتقالية تتمثل في وضع الدستوراولا قبل اي انتخابات تشريعية او رئاسية ثم بناء الدولة ثانيا

و يعترض على الصورة المطرحة حاليا لتخوفات من صلاحيات الرئيس في الدستور 71 و اعتبار الرجوع اليه اهانة للثورة و الاهتمام بأتاحة فرصة للحياة السياسية اولا ثم بناء الدولة و لكن لم يحدد تفاصيل هذا السيناريو و مدته المقترحة

و لذلك سأحاول تصور وضع يسهل تنفيذه الى أقصى قدر و هو يقوم على رفض التعديلات الحالية و الشروع في وضع دستور جديد عن طريق جمعية تاسيسية و ذلك مع تغيير كيفية ادارة المرحلوة الانتقالية عن طريق دستور مؤقت يلي اعلان دستوري و مجلس رئاسي و حكومة انتقالية و تكون هذه الفترة المؤقتة مجالا لبروز الاحزاب و التكتلات و الكوادر الجديدة و ينتهي ايضا بوضع دستور جديد و انتخابات رئاسية و تشريعية بناءا عليه و ذلك معناه كالتالي :


20 مارس2011 :يتم رفض التعديلات الدستورية و يلجأ المجلس الاعلى للقوات المسلحة لأعلان دستوري جديد يسقط الدستور القديم تماما و يهيأ لمرحلة انتقالية يحكمها دستور مؤقت و ربما مجلس رئاسي أو حتى رئيس مؤقت لحين وضع لادستور الجديد


و تكون الصورة المقترحة و الحلول الممكنة لتنفيذها كالاتي :
أولا الدستور المؤقت :و سيكون اول المهام لان الدستور القديم سقط بالكامل ولابد من وضع دستور جديد مؤقت محله

لكن من سيضعه؟؟؟

بالتأكيد لجنة من الدستوريين والقانونيين وربما بعض الشخصيات العامة و هذه اللجنة
اما ان تكون معينة و ليس هناك جهة تعينها سوى المجلس العسكري و غالبا ستواجه انتقادات كالتي تعرضت لها لجنة المستشار البشري بل غالبا اكثر وبالتالي ربما يقدح ذلك في عملها

و اما ان تكون منتخبة وليس هناك طريق سوى انتخابات مباشرة لمجموعة من 5 الى عشر اشخاص مثلا في لنتخابات عامة مباشرة

على كل الاحوال ستنتهي من عملها ليتم عرض الدستور الجديد على الشعب في استفتاء عام و بالتالي نصل بالطريق الاقصر وهو التعيين الى يوم 20 ابريل
أو الى يوم 20 مايو على الاقل ان جائت بالانتخاب
20 ابريل2011 : يكون هناك استفتاء عام على الدستور المؤقت يقبله الشعب أو يرفضه" و هذا يعني شهر اخر أو عدة شهور حتى اقراره" و يلي قبول الشعب له تغييير صورة ادارة البلاد من المجلس العسكري الى مجلس رئاسي أو الى رئيس مؤقت و أيضا بدء اجراءات تكوين الجمعية التأسيسية للدستور
اولا : ادارة البلاد :نصبح امام ثلاث حلول
اما تثبيت السلطة للمجلس العسكري و هو ما لا يقبله اغلبية المساندين لهذا السيناريو
او مجلس رئاسي

أو رئيس توافقي مؤقت



و الحلان الاخيران يفرضان اجراء انتخابات مباشرة لتحديد شخصية الرئيس أو حتى اعضاء المجلس الرئاسي المدنيين و هو ما سيستغرق على الاقل شهرين اخرين لفتح باب الترشيح و التأكد من انطباق الشروط و الدعاية الانتخابية و اجراء الانتخابات "مع ملاحظة ان اختيار اي هذه الصور لابد ان ينص عليه الدستور المؤقت و ربما يأخذنا الخلاف عليها الى شهور من التأخير"

و لذلك سألجأ الى الاقتراح بتعيين اثنين من القضاة مع احد العسكريين في مجلس رئاسي مؤقت

وذلك مع انه "أي المجلس الرئاسي " في نظري و نظر الكثيرين فكرة عبثية لا تستقيم معها ادارة البلاد في المرحلة القادمة التي تحتاج الى تنوع الاراء ولكن الى وجود فرد واحد لاتخاذ القرارالحاسم
1مايو2011 : على احسن الفروض يتكون مجلس رئاسي غير منتخب بناءا على قبول الشعب "من اول مرة"لاستفتاء على دستور مؤقت وضعته لجنة معينة "و ليست منتخبة"من المجلس العسكري و يتوافق الشعب عليها و يرضى بها و يصبح الطريق ممهدا لتكوين الجمعية التأسيسية وانطلاق الحياة السياسية

15 مايو2011 :السعي في انتخاب جمعية "ينص الدستور المؤقت على مواصفات اعضائها و كيفية اختيارهم" من 500 عضو مثلا تكون مهمتهم اختيار لجنة من 100 عضو لوضع الدستور عن طريق اطلاق الحريات العامة و حرية تكوين الاحزاب و حث الناس على المشاركةحيث اننا لو عدنا للمبدأ الرئيسي الذي اتفقنا عليه في كيفية اختيار الجمعية التأسيسية و التي يتفق الجميع فيما اعتقد على وجوب ان تأتي منتخبة

ونتفق كذلك على الاقرار بأن المنطق يفرض ان يكون انتخابها بطريق غير مباشر "انتخاب من الدرجة الثانية"و ذلك عن طريق انتخاب مجموعة معينة تنوب عن الشعب في اختيار الرشحين لها و في انتخاب عدد منهم لوضع الدستور و لنسميهم "اللجنة التأسيسية"


ولما كان الاتجاه العام لهذا السيناريو هو السماح للحياة السياسية بالازدهار اولا و رأى اصحاب هذا الرأي ان فترة ال6 أشهر غير كافية للأحزاب فلزم ان يمهل الجميع فرصة لا تقل عن سنة لترتيب اوضاعه قبل انتخاب الجمعية التاسيسية و الا فكيف ستكون معبرة عن الجميع ان انتخبت قبل ذلك
لا اعني بذلك انني اقدح في هذا التوجه ولكن هي محاولة للفهم واعطاء اقتراحهم فرصة لاقناعي و لاقناع الجميع
1مايو 2012: بعد عام " وهي أقل فترة طالب بها من يعتقد بافضلية هذا الاتجاه" أو عام ونصف أو حتى عاميين وبعد الوصول الى قدر معين من القوة للحياة الحزبية تقام انتخابات لجمعية تأسيسية"500 عضو مثلا" تنتخب لجنة من 100 عضو لوضع الدستور
1يوليو2012:تنهي اللجنة عملها في خلال فترة محددة "لا اقول 6 أشهر و لكن ثلاثة أشهرلاتاحة الفرصة قبلها لمدة عام أو اكثر " و يطرح دستور مصر الجديد للاستفتاء
1 أكتوبر2012: و بعد اقرارالدستورالجديد تقام انتخابات رئاسية و تشريعية

1يناير2013:يسلم المجلس الرئاسي المؤقت السلطة للرئيس المنتخب و تنهي الفترة الانتقالية

المدة الزمنية هذا السيناريو يفرض جدولا زمنيا يزيد ب 6-8 أشهر اضافية وذلك في أقصر حالاته وكذلك اسوأها "لان لجنة الدستور المؤقت معينة و المجلس الرئاسي غير منتخب و بالتالي لا يعبرعن الشرعية الثورية بشكل كامل " يتخللها عدد من الاستفتاءات الاضافية و قصرا في مدة عمل اللجنة في مقابل طول فترة النقاش قبل تكوينها
اما في صورتها المثلى و اعتقد انها التي يرجوها انصار هذا الاتجاه فهي تضع جدولا زمنيا مفتوحا قد يصل الى ثلاث سنوات "لانتخاب لجنة الدستور المؤقت ثم اقراره باستفتاء عام و يليهانتخاب مجلس رئاسي أوحتى رئيس توافقي ثم فترة من الحريات العامة ثم انتخاب الجمعية التي ستختار اللجنة التاسيسية التي تضع الدستورولو في 10 أيام كما قيل من البعض"

الدستور المؤقت : سيكون موضع اجماع و محددا بدقة لصلاحيات الفترة الانتقالية مع ان ذلك قد يستغرق الكثير من المجهود و يعتريه الكثير من الخلاف لتكوين لجنته و لاقرار تصوره لمن يدير الدولة في تلك المرحلة وكيف يديرها ومن يشكل الجمعية التأسيسية و كيف تنتخب

الادارة سيدخل فيها مدنيين ممثليين للشرعية الثورية اذا انتخبهم الشعب و ذلك مع التسليم بأن الجيش سيقبل اي وضع يرضاه الشعب" وقد لا يحدث ذلك فنصل الى ما لا يحمد عقباه "
اما بغيرذلك فلن تكون افضل بأي حال من الاحوال من الوضع الحالي

الحياة العامة سيشوبها ولا شك عدد اكبر من الخلافات و التوترات نتيجة كثرة المسائل المطروحة على الشعب لتقريرها او حتى لقبولها و التوافق عليها ضمنا

الحياة السياسية ربما تكون فرصة للأحزاب في الظهور اشتداد عودها و لكنها ليست قطعا فرصة كافية لنضجها لان ذلك يستغرق وقتا اطول و يحتاج بالتأكيد الى احتكاك سياسي اكثر مع القوى المنافسة من خلال الانتخابات وبالتالي لا تكون الجمعية التاسيسية أو حتى المجالس التشريعية معبرة بشكل اقوى بكثير عما سبق ذكره في السيناريو الاول



و يبقى هذا التصور الباب مفتوحا أمام العديد المتغيرات التي تحركها القوى المؤثرة " بما فيها الجيش"و القوى الخارجية"