رسالة الشيخ الشعراوي إلى العلمانيين
YouTube - ‫ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط±ط³ط§ظ„ط© ط§ظ„ط´ظٹط® ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ظˆظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ظ†ظٹظٹظ†  2c;‎
رسالة الشيخ الشعراوي إلى العلمانيين
YouTube - ‫ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط±ط³ط§ظ„ط© ط§ظ„ط´ظٹط® ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ظˆظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ظ†ظٹظٹظ†  2c;‎
أنا بس مش عارف هل أنا من لا يفهم موضوع النقاش ؟
أم أن من شارك فيه ورد علي كلامي لم يقرأ كلامي بالأساس ..
فين في كلامي كله من أوله حتى آخره ظهرت أو وردت كلمة "علمانية "
واضح إن المشكلة في مصطلح ليبرالية .. (وللعلم لست أنا كاتب الموضوع ولا من طرحها بالأساس )
وهناك فارق كبير في المصطلح بشكله المجرد .. الذي يعني الحرية ..
وبين فهمنا للمصطلح الذي يختلف من شخص إلى آخر .. ففينا من يراه يعني الانحلال ، ومنا من يراه يعني الشذوذ وإباحته ، ومنا من يراه يعني احترام حقوق الإنسان ، ومنا من يراه التحرر من الأطر الأخلاقية .. وأنا لست مسئولاً عن فهم الناس ..
أما المصطلح فقد بينت أنه في جوهره لا يتناقض مع ما جاء به الإسلام .. بل قلت إن الإسلام هو الأسبق في تطبيق هذا المصطلح ..
بل قد عبت على الناس استخدامهم لكلمة ليبرالية على أنها تقليد للغرب بينما معناها هو جوهر ديننا الحنيف ..
وأكدت أكثر من مرة أن كل نظام له مرجعياته الأخلاقية
وكل مجتمع يرتضي مرجعيات محددة ..
وبالتالي لا يمكن القياس على ليبرالية مجتمع له إطار أخلاقي مختلف عنا .. والتأكيد على أن هذا ما سنمارسه .. لأن الأمر ببساطة .. هو أن مرجعياتنا الأخلاقية ثابتة هي الإسلام ..
ورغم تهجم أخونا أحمد على أخينا ashoudy بقوله روح خد دكتوراه من الأزهر ..
فما قولك سيدي .. وأنت كل لحظة تحيلني إلى مراجع تافهة .. أنني أستاذ دكتور في جامعة الأزهر .. وتربيت بين ربوعه طيلة ثلاثين عاماً كاملة ..
وأنا بالطبع لن أسألك عن سنك أو تخصصك أو علمك .. فهذا ليس من شأني .. فطالما ارتضيت أن أتناقش على صفحات منتدى عام .. فلا يحق لي ذلك .. فأنا لا أعرفك .. لكني أقرأ كلامك وأرد عليه دون تهجم .. ورغم ذلك أجدك للمرة الثانية تصر على اتهامي بالتدليس .. وأنني مروج للعلمانية .. وأنني أقدم العقل على النقل رغم كم الآيات والأحاديث التي ذكرتها .. وغير ذلك من التهم التي أترفع عن الرد عليها ..
وما قلته واضح .. وفحواه للمرة الألف أنه لا تعارض بين (مفهوم) الليبرالية والمدنية والإسلام (ديناً وممارسة )
وأن الأحرى بنا أن ننظر إلى جوهر ومعنى اللفظ قبل أن نردد تحاملات لفظية مرجعها إلى تطبيقات مختلفة أو متخلفة لهذه المعاني ..
فصرنا كألمانيا الشرقية الشيوعية التي كانت تسمي نفسها بالديمقراطية .. أو الصين التي تسمي نفسها بالشعبية ... أو إيران التي تسمي نفسها بالإسلامية .. فهل رأيتم في ممارسات هذه الدول ديمقراطية أو احتكام للشعب أو تطبيقاً صحيحاً للإسلام ..
وإذا كنا نعلق المشانق للفظ المجرد استناداً على تطبيقاته .. فيحق لكل شخص في العالم أن يقول إن مفهوم الدولة الإسلامية هي النموذج الإيراني .. لأنها تسمي نفسها إسلامية .. وحين يقوم شخص ليوضح الفارق بين الإسلام كجوهر .. وبين ممارسة إيران للإسلام .. فيجد العشرات يقولون له أتدافع عن إيران .. ألا ترى ما يفعلون .. ألا ترى الملالي يحكمون .. ألا ترى ، ألا ترى ... الخ
وإذا لم يستجد جديد في مجريات النقاش والأطروحات .. فاسمحولي الاعتذار عن استكمال النقاش ..
اسلامية طبعا لان العز اللى مصر شافته كان فى عهد الدولة الاسلامية
ده غير ان ماشوفناش اى خير من ورا الليبراليين و العلمانيين اللى فى حكومة مبارك
الا صحيح هو فاروق حسنى و صفوت الشريف و احمد عز كانو ليبراليين ولا علمانيين؟
انا متاكد انهم ماكانوش اسلاميين
واصح ان المشكلة الرئيسية في تفسير معنى كلمة ليبرالية وعلمانية
انا من كلام الزملاء ملاحظ ان المعني مختلف بشدة من زميل لآخر
عموما تفسير هذه المصطلحات لم يتفق عليه اصلا حتى وقتنا الحالي
مش مهم المسمى
المهم المضمون
انا اتمنى دولة تتمتع بنظام ديموقراطي وحرية رأي في اطار المنهج الاسلامي .... ايا كان اسمها ايه .... حتى لو اسمها سوسو
هو الأسلام كان نقصه حاجه عشان نكملها من العلماينه ولا الليبراليه ولا حتي المهلبيه !!
د. أحمد سمير
كلام حضرتك واضح جداً ...... و مرجع مصغر للي عايز يفهم
بس للأسف في فكر معين يؤمن بأن اللبرالية هي ........ " إن أمك متلبسش حجاب "
أنا حقول رايي ...... براحتي تماماً
أنا أريدها دولة لبرالية تكرس لحرية العقيدة و حرية الرأي ...... دولة تنظر للمواطنين على انهم مواطنين فقط لا غير
كلهم متساويين في الحقوق و عليهم نفس الواجبات مهما اختلفت ديانتهم أو عرقهم أو جنسهم
القانون هو الحاكم الأوحد و الجميع تحت طائلة مساءلته و محاسبته
أريدها دولة لبرالية تنظم العلاقة بين الدين والدولة و بين الدين والسياسة ...... بما لا يتعارض مع قيم المجتمع و اخلاقيته و دياناته المختلفة و بما لا يفرض وصاية فوقية على المواطنين
أريدها دولة مدنية ....... يحكمها المدنيين ولا وجود للعسكر غير في ثكناتهم فقط
أريدها دولة ديمقراطية ..... تصلح نفسها بنفسها ...... لا تستبد فيها الأغلبية بالأقلية ...... ولا تقيم فيها الأقلية دولة داخل دولة
أريدها دولة دستورية ...... أضمن إن وصل فيها الفاسد أو المدلس أو مدعي العلم أو مدعي الدين أو مدعي الحرية للحكم ...... أن اسقطه في أول إنتخابات تالية لحكمه
ولا يظن أحداً من كان ..... إن الديمقراطية النزيهة سوف تمارس مرة واحدة فقط ...... هي تلك المرة التي أوصلته للحكم
مصر دولة اسلامية لانها ذات اغبية مسلمة
اما العلمانيين وعملاء ساويرس وشنودة
فليذهبو الى الجحيم
ستظل مصر اسلامية مهما فعل المتامرون على الاسلام