| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 10 من 109

العرض المتطور

  1. #1

    الصورة الرمزية heshamzaky

    رقم العضوية : 66698

    تاريخ التسجيل : 31Mar2010

    المشاركات : 16,132

    النوع : ذكر

    الاقامة : مدينة نصر

    السيارة: fiat tipo

    السيارة[2]: fiat tempra

    دراجة بخارية: no

    الحالة : heshamzaky غير متواجد حالياً

    افتراضي - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    .................. منقول ........................................

    الفارق بين السلفية والوهابية
    مصطلح الوهابية يعود إلى الشيخ محمد بن عبد الوهاب في شبه الجزيرة العربية، وهي حركة تختلف عن الحركة السلفية المصرية ولكن بعض الوهابيين يشجعون الخلط بين السلفية والوهابية عن عمد لأن كلمة (الوهابية) تقف عند محمد بن عبد الوهاب فاستبدلوه بـ(السلفية) ليوحوا للناس بصلتهم الممتدة بالسلف الصالح وأنهم أمناء على العقيدة السلفية .
    الفارق بين السلفية والإخوان
    الإخوان يصفون أنفسهم بأنهم جمعية دعوية وحركة سياسية معا، ولهذا يعتبرون العمل السياسي جزءا من العمل الدعوي لكن السلفيون يرون أن العمل بالسياسة مخالف للعمل الدعوي ولا يفضلون العمل السياسي، كما أنهم يعتبرون الأحزاب بدعة ولا يؤمنون سوي بضرورة أن تٌحكم الدولة الاسلامية بالشريعة .
    وهناك إخوان يسخرون من السلفية لتركيزهم علي فقة النجاسة ودخول الحمام وعدم انشغالهم بقضايا الأمة الاسلامية وفلسطين وغيرها، وبالمقابل يهاجم بعض السلفيين الإخوان ويعتبرون أنهم خالفوا العمل الدعوي بدخولهم المجال السياسي .
    وقد عبر الداعية عبد المنعم الشحات أحد رموز الدعوة السلفية في الإسكندرية عن ذلك الموقف برفضه التصويت لصالح الجماعة التي تخوض الانتخابات على ثلث مقاعد مجلس الشعب. وبرر ذلك بأن الديمقراطية ليست هي الشورى الإسلامية، مستعينا برأي الرمز الإخواني الدكتور وجدي غنيم بشأن الفرق الجوهري بين الشورى والديمقراطية.
    كما أقام رفضه تصويت السلفيين لصالح مرشحي الجماعة على التنازلات التي قدمتها بترشيح امرأة على قوائمها وقبولها ولاية غير المسلم. الشحات قال إن السلفيين سيقاطعون الانتخابات وليسوا مستعدين لتقديم قرابين منهجية أو تنازلات شرعية، إلا أن مواقع ومنتديات محسوبة على جماعة الإخوان ردت باعتبار المقاطعة مخالفة لفريضة عظيمة.
    وانتقد الشحات ما وصفه بـ"التنازلات" التي يقدمها الإسلاميون في سبيل المشاركة الانتخابية، خاصة فيما يتعلق بـولاية غير المسلم وولاية المرأة" التي حدثت فيهما تنازلات أدت إلى ترشيح الإسلاميين للنساء "تحت ذريعة أن المجالس النيابية ليست ولاية
    رغم أن المجالس النيابية لها دور رقابي على الحكومة.
    كما انتقد نزول الإسلاميين بسقف طموحاتهم إلى أن يكونوا جبهة معارضة فقط، "ولا يخوضون الانتخابات إلا على 30% فقط من المقاعد لا ينجحون كلهم بطبيعة الحال". وقال الشيخ الشحات إن السلفيين لن يؤيدوا مرشحي الإخوان المسلمين في الانتخابات التشريعية المقبلة، في الوقت الذي كانوا يؤيدون هؤلاء المرشحين في الانتخابات النقابية، مقللا من أهمية وجود تيار داخل الحركة السلفية المصرية يتبنى المشاركة الانتخابية بكافة أشكالها ويرفض المقاطعة.
    السلفيون والصوفيون
    الحرب بين الصوفية و السلفيين لا تنتهي أبدا وهي متجددة دائما على الصعيد الفكري و الفقهي وحالة الخصومة بين الطرفين تصل إلى حد قيام بعض الصوفية والسلفيين بتكفير كل طرف للآخر.
    وكثيراً ما تحدث اشتباكات بين الطرفين عندما يتناول الصوفيون مفتي السلفيين وفقيههم ” ابن تيمية” ويتهمونه بالكفر، كما يتهمون معتنقي أفكاره ومنهجه من الوهابيين أتباع محمد بن عبد الوهاب -مؤسس الحركة الوهابية في الجزيرة العربية- بالكفر و التنطع.
    خلاف لا يقف عند مسألة تكفير ابن تيمية، لكن هناك خلاف محتدم بين الطرفين في قضايا مثل إثبات صفات الله وأمور تتعلق بالعقيدة.ومن الاتهامات التي يوجهها السلفيون للصوفية أنهم يستخدمون “التقية” والكذب وأن الصوفية خرجت من التشيع، وأن فكرهم يعتمد على التهييج والكذب على الخصوم وعدم الرغبة في الحوار و المصارعة بالألفاظ بعيداً عن الحجة بالدليل والبرهان كالكتاب و السنة.والصراع بين السلفيين والصوفية لا يقف عند القضايا الفقهية العقائدية، فكل طرف يسعى لاستقطاب أكبر عدد من الأتباع ويرى أن لديه القوة لابتلاع الآخر وإلغائه وإنهاء وجوده الى الابد من خلال تكثيف الدعوة ومحاولة اجتذاب أتباع جدد.
    ويؤكد السلفيون أن أفكارهم ومنهجهم الدعوي قائم على صحيح الدعوة الإسلامية ويركزون على إطلاق اللحى وتقصير الثوب للرجال ولبس النقاب للسيدات وهو الأمر الذي يراه الصوفيون تركيزا على الشكل والمظهر دون الجوهر، وأن السلفية هي شكل بلا روح وأنهم جماعات متشددة ومتجهمة تحتفل وتحتفي بالطقوس على حساب الحقيقة الدينية وتتعامل مع الاسلام بشكل لا يقوم على الحب بقدر ما يقوم على المنفعة، كما يتهم الصوفية السلفيين بأنهم مصابون بمرض التعالي على المجتمع الذي يعيشون فيه ولديهم شعور زائف بالاصطفاء.
    أما السلفيون فيتهمون الصوفية بممارسة الشرك الخفي وأنهم يتبركون بالأضرحة ويلجأون للأولياء الصالحين لقضاء حاجاتهم ويصل بهم الأمر إلى تقديم الولي على النبي والإيمان بالحقيقة على حساب الشريعة وعدم الالتزام بالفرائض المعلومة من الدين بالضرورة، كما يوجه السلفيون نقداً حداً للسلوكيات التي تحدث في موالد الأولياء الصالحين التي يرتادونها ويحتفي بها الصوفيون ويؤكد السلفيون أن الموالد يحدث بها اختلاط بين النساء و الرجال، مما يترتب على ذلك شيوع أعمال الفسق و الفجور في زحام الموالد، كما أن هذه الموالد تشهد إقامة المراقص والملاهي التي تعتبر خروجاً فاضحاً على اخلاق وتقاليد الدين، بالإضافة إلى الغناء و الموسيقى المحرمة والماجنة ولا يقف السلفيون عند هذه الاتهامات، بل إنهم يتهمون الصوفية بالاحتفاء بحلقات الذكر على حساب الصلاة .
    وقد شهدت حقبة التسعينيات من القرن الماضي أشد المواجهات بين الصوفية و السلفية ووصل الامر الى أن الصوفية حرموا التعامل مع السلفية أو مصاهرتهم، بل إن بعض الصوفيين تبرأوا من أبنائهم الذين اعتنقوا الفكر السلفي، ورغم وصول العلاقة بين الطرفين إلى درجة الغليان، فإنه لم تحدث مواجهات فعلية بينهما واكتفى كل طرف بالمواجهة عبر العمل الدعوي .
    ومؤخرا اتهم صوفيون، سلفيين بأنهم وراء هدم أضرحة في مساجد بها أولياء الله الصالحين، بيد أن بعض الجماعات السلفية ومنها (الدعوة السلفية) نفت هذا وقالت إن هذه الاضرحة مخالفة للشرع ولكن دورها يقتصر علي الدعوة لا الهدم .
    اتجاهات السلفيين المستقبلية بعد ثورة 25 يناير
    الاتجاه الأول : هو بقاء قسم كبير في مجال الدعوة ولا يمارس السياسة بشكل مباشر ويكتفي بصنع وتأييد بعض السياسات التي تخدم رؤيته لقيام الدولة الإسلامية .
    الاتجاه الثاني : انضمام جزء من السلفيين لأي حزب من الأحزاب ذات التوجه الإسلامي والتي أعلن عنها للعمل السياسي تحت رايته وفق برنامج عمل متفق عليه مسبقا وذلك بصورة منفردة كأشخاص وليس كتنظيم .
    الاتجاه الثالث : وهو مطروح حاليا بقوة داخل المجتمع السلفي ويقول بالقيام بتأسيس حزب يمثل السلفيين وإن كانت كافة الشواهد والتعليقات تقول إن ذلك سيأخذ بعض الوقت لإعادة ترتيب البيت السلفي من الداخل وإعادة النظر في الاجتهادات السابقة والتي تحرم المشاركة السياسية وتأسيس فقه جديد يتماشى مع الانفتاح الموجود حاليا على الساحة.
    الاتجاه الرابع : الاتجاه للعنف وهو الاتجاه الأقل عددا، والعنف المقصود لا يقتصر على العنف المادي فقط بل يمتد للمغالاة من قبل البعض في التشدد الفكري والاعتماد على بعض التراث الفقهي والفكري المُبرر لعنفهم المادي، ونلحظ آثار ذلك العنف المادي في الأحداث الأخيرة والتي قطع في أحدها أذن مسيحي أو بعض المحاولات لتغيير المنكر باليد وبسط الأمن بالقوة في بعض محافظات الصعيد, وكذلك هدم الأضرحة في الإسكندرية وقليوب


  2. #2

    الصورة الرمزية M.Zaher

    رقم العضوية : 53568

    تاريخ التسجيل : 21Nov2009

    المشاركات : 2,307

    النوع : ذكر

    الاقامة : KSA-Riyadh

    السيارة: Nubira II CDX

    السيارة[2]: New Accent 2011

    دراجة بخارية: N/A

    الحالة : M.Zaher غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heshamzaky مشاهدة المشاركة
    .................. منقول ........................................

    الفارق بين السلفية والوهابية
    مصطلح الوهابية يعود إلى الشيخ محمد بن عبد الوهاب في شبه الجزيرة العربية، وهي حركة تختلف عن الحركة السلفية المصرية ولكن بعض الوهابيين يشجعون الخلط بين السلفية والوهابية عن عمد لأن كلمة (الوهابية) تقف عند محمد بن عبد الوهاب فاستبدلوه بـ(السلفية) ليوحوا للناس بصلتهم الممتدة بالسلف الصالح وأنهم أمناء على العقيدة السلفية .
    الفارق بين السلفية والإخوان
    الإخوان يصفون أنفسهم بأنهم جمعية دعوية وحركة سياسية معا، ولهذا يعتبرون العمل السياسي جزءا من العمل الدعوي لكن السلفيون يرون أن العمل بالسياسة مخالف للعمل الدعوي ولا يفضلون العمل السياسي، كما أنهم يعتبرون الأحزاب بدعة ولا يؤمنون سوي بضرورة أن تٌحكم الدولة الاسلامية بالشريعة .
    وهناك إخوان يسخرون من السلفية لتركيزهم علي فقة النجاسة ودخول الحمام وعدم انشغالهم بقضايا الأمة الاسلامية وفلسطين وغيرها، وبالمقابل يهاجم بعض السلفيين الإخوان ويعتبرون أنهم خالفوا العمل الدعوي بدخولهم المجال السياسي .
    وقد عبر الداعية عبد المنعم الشحات أحد رموز الدعوة السلفية في الإسكندرية عن ذلك الموقف برفضه التصويت لصالح الجماعة التي تخوض الانتخابات على ثلث مقاعد مجلس الشعب. وبرر ذلك بأن الديمقراطية ليست هي الشورى الإسلامية، مستعينا برأي الرمز الإخواني الدكتور وجدي غنيم بشأن الفرق الجوهري بين الشورى والديمقراطية.
    كما أقام رفضه تصويت السلفيين لصالح مرشحي الجماعة على التنازلات التي قدمتها بترشيح امرأة على قوائمها وقبولها ولاية غير المسلم. الشحات قال إن السلفيين سيقاطعون الانتخابات وليسوا مستعدين لتقديم قرابين منهجية أو تنازلات شرعية، إلا أن مواقع ومنتديات محسوبة على جماعة الإخوان ردت باعتبار المقاطعة مخالفة لفريضة عظيمة.
    وانتقد الشحات ما وصفه بـ"التنازلات" التي يقدمها الإسلاميون في سبيل المشاركة الانتخابية، خاصة فيما يتعلق بـولاية غير المسلم وولاية المرأة" التي حدثت فيهما تنازلات أدت إلى ترشيح الإسلاميين للنساء "تحت ذريعة أن المجالس النيابية ليست ولاية
    رغم أن المجالس النيابية لها دور رقابي على الحكومة.
    كما انتقد نزول الإسلاميين بسقف طموحاتهم إلى أن يكونوا جبهة معارضة فقط، "ولا يخوضون الانتخابات إلا على 30% فقط من المقاعد لا ينجحون كلهم بطبيعة الحال". وقال الشيخ الشحات إن السلفيين لن يؤيدوا مرشحي الإخوان المسلمين في الانتخابات التشريعية المقبلة، في الوقت الذي كانوا يؤيدون هؤلاء المرشحين في الانتخابات النقابية، مقللا من أهمية وجود تيار داخل الحركة السلفية المصرية يتبنى المشاركة الانتخابية بكافة أشكالها ويرفض المقاطعة.
    السلفيون والصوفيون
    الحرب بين الصوفية و السلفيين لا تنتهي أبدا وهي متجددة دائما على الصعيد الفكري و الفقهي وحالة الخصومة بين الطرفين تصل إلى حد قيام بعض الصوفية والسلفيين بتكفير كل طرف للآخر.
    وكثيراً ما تحدث اشتباكات بين الطرفين عندما يتناول الصوفيون مفتي السلفيين وفقيههم ” ابن تيمية” ويتهمونه بالكفر، كما يتهمون معتنقي أفكاره ومنهجه من الوهابيين أتباع محمد بن عبد الوهاب -مؤسس الحركة الوهابية في الجزيرة العربية- بالكفر و التنطع.
    خلاف لا يقف عند مسألة تكفير ابن تيمية، لكن هناك خلاف محتدم بين الطرفين في قضايا مثل إثبات صفات الله وأمور تتعلق بالعقيدة.ومن الاتهامات التي يوجهها السلفيون للصوفية أنهم يستخدمون “التقية” والكذب وأن الصوفية خرجت من التشيع، وأن فكرهم يعتمد على التهييج والكذب على الخصوم وعدم الرغبة في الحوار و المصارعة بالألفاظ بعيداً عن الحجة بالدليل والبرهان كالكتاب و السنة.والصراع بين السلفيين والصوفية لا يقف عند القضايا الفقهية العقائدية، فكل طرف يسعى لاستقطاب أكبر عدد من الأتباع ويرى أن لديه القوة لابتلاع الآخر وإلغائه وإنهاء وجوده الى الابد من خلال تكثيف الدعوة ومحاولة اجتذاب أتباع جدد.
    ويؤكد السلفيون أن أفكارهم ومنهجهم الدعوي قائم على صحيح الدعوة الإسلامية ويركزون على إطلاق اللحى وتقصير الثوب للرجال ولبس النقاب للسيدات وهو الأمر الذي يراه الصوفيون تركيزا على الشكل والمظهر دون الجوهر، وأن السلفية هي شكل بلا روح وأنهم جماعات متشددة ومتجهمة تحتفل وتحتفي بالطقوس على حساب الحقيقة الدينية وتتعامل مع الاسلام بشكل لا يقوم على الحب بقدر ما يقوم على المنفعة، كما يتهم الصوفية السلفيين بأنهم مصابون بمرض التعالي على المجتمع الذي يعيشون فيه ولديهم شعور زائف بالاصطفاء.
    أما السلفيون فيتهمون الصوفية بممارسة الشرك الخفي وأنهم يتبركون بالأضرحة ويلجأون للأولياء الصالحين لقضاء حاجاتهم ويصل بهم الأمر إلى تقديم الولي على النبي والإيمان بالحقيقة على حساب الشريعة وعدم الالتزام بالفرائض المعلومة من الدين بالضرورة، كما يوجه السلفيون نقداً حداً للسلوكيات التي تحدث في موالد الأولياء الصالحين التي يرتادونها ويحتفي بها الصوفيون ويؤكد السلفيون أن الموالد يحدث بها اختلاط بين النساء و الرجال، مما يترتب على ذلك شيوع أعمال الفسق و الفجور في زحام الموالد، كما أن هذه الموالد تشهد إقامة المراقص والملاهي التي تعتبر خروجاً فاضحاً على اخلاق وتقاليد الدين، بالإضافة إلى الغناء و الموسيقى المحرمة والماجنة ولا يقف السلفيون عند هذه الاتهامات، بل إنهم يتهمون الصوفية بالاحتفاء بحلقات الذكر على حساب الصلاة .
    وقد شهدت حقبة التسعينيات من القرن الماضي أشد المواجهات بين الصوفية و السلفية ووصل الامر الى أن الصوفية حرموا التعامل مع السلفية أو مصاهرتهم، بل إن بعض الصوفيين تبرأوا من أبنائهم الذين اعتنقوا الفكر السلفي، ورغم وصول العلاقة بين الطرفين إلى درجة الغليان، فإنه لم تحدث مواجهات فعلية بينهما واكتفى كل طرف بالمواجهة عبر العمل الدعوي .
    ومؤخرا اتهم صوفيون، سلفيين بأنهم وراء هدم أضرحة في مساجد بها أولياء الله الصالحين، بيد أن بعض الجماعات السلفية ومنها (الدعوة السلفية) نفت هذا وقالت إن هذه الاضرحة مخالفة للشرع ولكن دورها يقتصر علي الدعوة لا الهدم .
    اتجاهات السلفيين المستقبلية بعد ثورة 25 يناير
    الاتجاه الأول : هو بقاء قسم كبير في مجال الدعوة ولا يمارس السياسة بشكل مباشر ويكتفي بصنع وتأييد بعض السياسات التي تخدم رؤيته لقيام الدولة الإسلامية .
    الاتجاه الثاني : انضمام جزء من السلفيين لأي حزب من الأحزاب ذات التوجه الإسلامي والتي أعلن عنها للعمل السياسي تحت رايته وفق برنامج عمل متفق عليه مسبقا وذلك بصورة منفردة كأشخاص وليس كتنظيم .
    الاتجاه الثالث : وهو مطروح حاليا بقوة داخل المجتمع السلفي ويقول بالقيام بتأسيس حزب يمثل السلفيين وإن كانت كافة الشواهد والتعليقات تقول إن ذلك سيأخذ بعض الوقت لإعادة ترتيب البيت السلفي من الداخل وإعادة النظر في الاجتهادات السابقة والتي تحرم المشاركة السياسية وتأسيس فقه جديد يتماشى مع الانفتاح الموجود حاليا على الساحة.
    الاتجاه الرابع : الاتجاه للعنف وهو الاتجاه الأقل عددا، والعنف المقصود لا يقتصر على العنف المادي فقط بل يمتد للمغالاة من قبل البعض في التشدد الفكري والاعتماد على بعض التراث الفقهي والفكري المُبرر لعنفهم المادي، ونلحظ آثار ذلك العنف المادي في الأحداث الأخيرة والتي قطع في أحدها أذن مسيحي أو بعض المحاولات لتغيير المنكر باليد وبسط الأمن بالقوة في بعض محافظات الصعيد, وكذلك هدم الأضرحة في الإسكندرية وقليوب

    بصراحة المقال طويل اوي فاهرد على اللى قريته بس
    اولا يوجد مذهب وهابي او فرق بين السلفيه و الوهابيه فالشيخ بن عبد الوهاب كان من اتباع السلف و لكن اشاع عنه عباد القبور و الشيعه التشدد لانه حارب البدعه في شبه الجزيره
    اما الاخوان و السلفيين فلا فرق ايضا
    فالاخوان سلفيين و السلفيين سلفيين



 

المواضيع المتشابهه

  1. كيف كان يصوم السلف رمضان ؟
    بواسطة m3_dolphen في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 03-08-2011, 03:27 AM
  2. رأي السلف في احداث امبابة
    بواسطة نور القمر في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-05-2011, 04:03 PM
  3. احقنوا الدماء ...... صوت السلف
    بواسطة أبو عبدالله في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 05-02-2011, 09:52 PM
  4. السياسة... ما نأتي منها وما نذر ..... صوت السلف
    بواسطة أبو عبدالله في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-02-2011, 03:22 PM
  5. من اعلام السلف هو محمد بن المنكدر
    بواسطة hamdy في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-02-2008, 01:06 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2