متابع يا عزيزى موضوعك وهو اننا نريد من الشرطة ان تنزل بقوة وتعمل واننا لابد وان نساعدهم على ذلك
رقم العضوية : 53590
تاريخ التسجيل : 21Nov2009
المشاركات : 190
النوع : ذكر
الاقامة : الجيزة
السيارة: Volkswagen Passat
السيارة[2]: أكسنت 2001 / 1300 سى سى
دراجة بخارية: no
الحالة :
مطبات «مؤدبة» و«طرق رحيمة»... لإنقاذ شباب مصر
مفهوم الحرية اختلط على بعض الشباب بعد الثورة، فهو لم يعد مجرد حق في المطالبة بالحقوق المغتصبة، والتعبير عن الرأي، والحلم بمستقبل باهر تعد به الثورة المصرية عقب عودة الأمور إلى طبيعتها، لكن البعض فضل عليه الاكتفاء بالحرية الموقتة التي تتيح له القيام بكل ما كان يحلم به من انطلاق وسرعة والتعامل مع الفضاء المحيط به باعتباره ملكية خاصة.
أبرز تلك الحريات الآنية التي يسرف كثيرون، لا سيما الشباب، في استخدامها هذه الأيام هي تحويل منظومة القيادة في شوارع القاهرة إلى حلبة للسيارات المتصادمة كتلك التي يقبل عليها الأطفال في الملاهي.
وبعد ما كانت فكرة الاستمتاع بالقيادة بسرعات هائلة، وتعتيم زجاج السيارة بمخالفة القانون، ونزع لوحات أرقام السيارات للتهرب من التقاط الرقم، وترويع كل من في الشارع بالقيادة الخطرة في ساعات الليل المتأخرة وعلى الطرق البعيدة نسبياً من قلب العاصمة، تقتصر على الطرق البعيدة والأوقات المتأخرة، أصبحت تجري ليلاً ونهاراً على مرأى من رجال المرور. وعلى رغم عدم توافر أرقام أو إحصاءات خاصة بحوادث الطرق في مصر في الأشهر القليلة الماضية التي انعكس فيها الانفلات الأمني على حال الشارع عموماً، والفوضى المرورية على وجه الخصوص، إلا أن خبراء الصحة والطرق والمرور يؤكدون زيادة حوادث الطرق، ومن ثم وفياتها وإصاباتها.
وفي محاولة جادة للسيطرة على الوضع الذي صنف مصر حتى في عهد ما قبل الثورة باعتبارها من الدول التي تعاني أعلى معدلات وفيات في حوادث الطرق (416 حالة وفاة بين كل مئة ألف شخص بحسب التقرير العالمي عن حال السلامة على الطرق الصادر في عام 2009)، رفعت وزارة الداخلية المصرية بالتعاون مع وزارتي الصحة والسكان والتربية والتعليم والمكتب الإقليمي لشرق المتوسط في منظمة الصحة العالمية شعار «ممنوع الدوران الى الخلف»، وهو الشعار الذي لن يقتصر على الطرق التي يمنع فيها الدوران الى الخلف فقط، لكنه سيطبق على تطبيق قواعد القيادة والسير في مصر خلال العقد المقبل (أو هكذا وعدوا) حتى يكون في إمكان الجميع ارتياد طرق تتمتع بمعايير الأمن والسلامة، وتقل فيها مخاطر التصادمات المفضية إلى الموت أو الإصابة أو العجز.
محمود شاب جامعي عمره 22 سنة. يقول بكل فخر أنه يقود سيارات منذ كان في الثالثة عشرة من عمره (أي دون السن القانونية). والده يرى أن «الولد» يجب أن يبدأ التدرب على القيادة في سن مبكرة، فكان يجلسه أمامه خلف مقود السيارة عندما كان في الثالثة من عمره، ويغض الطرف عن قيامه بـ «تجربة» القيادة بعد خلود الجميع إلى النوم وهو في سن الـ13، وكان يأخذه في جولات لتنمية قدارته القيادية عندما كان في الـ14! وحين بلغ سن الـ18، جاءته رخصة القيادة وهو جالس في مكتب «أونكل»، صديق والده في وحدة التراخيص! ومن ثم، في كل مرة كان يتم فيها إيقافه سواء لتعدي السرعة المقررة، أم لعدم وجود لوحة معدنية، كانت مكالمة صغيرة من هاتفه المحمول للسيد الوالد كفيلة بإعادة رخصته إليه من قبل رجل المرور مع تمنيات له بيوم لطيف!
محمود ليس استثناء عجيباً على الطريق. وربما هذا ما يفسر الخلطة السرية لحال القيادة على الطريق للكثير من الشباب: رعونة + انعدام خبرة ودراية بقواعد القيادة + عدم محاسبة! منقول بتصرف
www.facebook.com/pages/The-best-songs/280450028719670
لهواة الأغانى الانجليزية الرومانسية
[mtohg=undefined]http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile-ak-snc4/174715_280450028719670_1419055305_n.jpg[/mtohg]
رقم العضوية : 74580
تاريخ التسجيل : 04Jul2010
المشاركات : 795
النوع : ذكر
الاقامة : Giza Haram
السيارة: HONDA CIVIC
السيارة[2]: FIAT 125 / VOLVO 244 GL / MAZDA 323
دراجة بخارية: no
الحالة :
متابع يا عزيزى موضوعك وهو اننا نريد من الشرطة ان تنزل بقوة وتعمل واننا لابد وان نساعدهم على ذلك
[frame="5 80"]العضو رقم (11) فى وحووش الهونداوية {عصابة الهوندا المفترية سابقاً }
[/frame]<!-- google_ad_section_end -->
رقم العضوية : 43173
تاريخ التسجيل : 06Jul2009
المشاركات : 1,402
النوع : ذكر
الاقامة : حاليا السعودية
السيارة: مازدا 929 مو89
السيارة[2]: فيات 1100 واتعلمت فيها كل حاجة وبعتها
دراجة بخارية: no
الحالة :
اتفرج علي مرور اي بلد من حيث الضبط والربط من نظام المرور ووعي السائقين وقلة عدد الحوادث علشان تقدر تقيم البلد دي حسبما تجد
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلي به غيرنا وفضلنا علي كثير ممن خلق وجعلنا مسلمين<!-- google_ad_section_end -->
كن عالما أو متعلما أو محبا للعلم ولاتكن الرابع
المفضلات