حكاية يعرف ربنا
أولا: لا يعلمها الا الله
ثانيا ليست المعيار
واتفضل الحديث ده
((يا أبا ذر! إني أراك ضعيفاً, وﺇني أحب لك ما أحب لنفسي؛ لا تَأمَّرنَّ على اثْنينِ))
ابا ذر رضى الله عنه نحسبه بيعرف ربنا ولا نزكيه ولا نزكى على الله احد
ومع ذلك الرسول نصحه الا يتولى امر المسلمين
وزى ما قولت قبل كده انا حتى الان مقتنع بالبرادعى وربنا يوفقنا للى فيه الخير وكمويس ان فى فرصة حقيقية ربنا يكرمنا وتكتمل ونقدر نختار بجد
وبعدين الدولة هتبقى اسلامية ازاى لو الناس مش مسلمين بجد، إعطاء صبغة ظاهرية للدولة لن يغير من الأمر شيئا وانا فى رايي هذا لا اطعن فى اى مرشح ونحسبهم جميعا على خير وناس أفاضل ما عدا الفلول ولاد الفلول واذناب النظام السابق وطبعا انتوا عارفينهم وانا مش طايقهم مش طايق فكرة انهم يستخفوا بينا وعايزين يترشحوا على اى حال هى دى الديمقراطية ولازم نرضى بيها
المفضلات