هذا هو رأى البرادعى بدون روتوش

**amro1965** · 16-07-2011 02:38 PM

اعتبر المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية المصرية، محمد البرادعي، أن لدى المحتجين الذين عادوا إلى ميدان التحرير "أسباب مشروعة" للشعور بالإحباط، وقال إن الأمور "قد تصبح بشعة" إن استمر الوضع الحالي قائلاً: "ليكن الله بعوننا إن فشل مشروع تحويل مصر لنموذج للمنطقة."
وقال البرادعي، في مقابلة مع برنامج "أسواق الشرق الأوسط cnn": "لدى المحتجين أسباب مشروعة ليشعروا بالإحباط والقلق لأن التغييرات تتم بوتيرة بطيئة جداً، فالعدالة لم تتحقق بعد والأمن لم يعد بكامل قواه للشارع وكبار القادة في وزارة الداخلية مستمرون في أماكنهم ولا يوجد خريطة طريق واضحة بالنسبة للانتخابات لذلك فهناك الكثير من التوتر والانقسام وخيبة الأمل."
وحول ما كان يمكن أن يقوم هو به لو كان يدير الأمور بدلاً من المجلس العسكري قال البرادعي: "كنت سأضع خريطة طريق واضحة تشرح متى سيصار إلى وضع دستور ومن هي الجهة التي ستتولى صياغته وموعد تشكيل اللجنة الدستورية، وكذلك موعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية، وهذا ما لم يحدث حتى الساعة."
ولدى سؤاله عمّا إذا كان هناك من مبرر للقلق بسبب عودة الناس لميدان التحرير قال البرادعي: "الأمر المميز في الثورة المصرية أنها كانت سلمية، ونحن نريد أن نبقيها سلمية."
غير أنه أضاف: "ولكن إذا شعر الناس بأن الثورة تتعرض للعرقلة وأن العدالة لن تتحقق ولن يقدم الناس للمحاسبة وستبقى الأمور على ما هي عليه دون تغيير على حياتهم، وسط فقدان الأمن، فإن الأمور قد تصبح بشعة، وعلى الجيش أن يدرك بأن الناس لا تشعر بأن بوجود اتجاه إيجابي."
وعن رأيه حول ما إذا كانت دول الخليج والدول الكبرى والصناديق الدولية تشعر بمدى الحاجة الملحة للقيام بمبادرات حيال مصر قال البرادعي: "أعتقد أنه يشعرون بذلك، ولكن عليهم أن يتصرفوا، لأن ما أعرفه هو أن الأموال لم تصل بعد إلى مصر، ولدينا وضع صعب على مستوى الميزانية، ومصر يجب أن تتقدم وأن تصبح نموذجاً يمكن للمنطقة أن تتبعه وإلا كان الله في عوننا جميعاً."
وأعرب البرادعي عن تفاؤله حيال وجود اهتمام دولي بالاستثمار في مصر، نظراً لتوفر الفرص والقدرات البشرية، واعتبر أن الأهم هو أن يرى الناس حصول انتقال صحيح يتيح لهم النظر للمستقبل وجعل مصر جاهزة للاستثمار.

**Dojuar** · 16-07-2011 02:44 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amro1965

وقال البرادعي، في مقابلة مع برنامج "أسواق الشرق الأوسط cnn": "لدى المحتجين أسباب مشروعة ليشعروا بالإحباط والقلق لأن التغييرات تتم بوتيرة بطيئة جداً، فالعدالة لم تتحقق بعد والأمن لم يعد بكامل قواه للشارع وكبار القادة في وزارة الداخلية مستمرون في أماكنهم ولا يوجد خريطة طريق واضحة بالنسبة للانتخابات لذلك فهناك الكثير من التوتر والانقسام وخيبة الأمل."
وحول ما كان يمكن أن يقوم هو به لو كان يدير الأمور بدلاً من المجلس العسكري قال البرادعي: "كنت سأضع خريطة طريق واضحة تشرح متى سيصار إلى وضع دستور ومن هي الجهة التي ستتولى صياغته وموعد تشكيل اللجنة الدستورية، وكذلك موعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية، وهذا ما لم يحدث حتى الساعة."

يعني المجلس العسكري متهم بالبطء واحباط الثوار

ولما يتسأل لو انت مكان المجلس العسكري تعمل ايه يقولك هاضع دستور

الصراحة شفيت غليلي

**otefa** · 16-07-2011 02:51 PM

نورت المحكمة يابرادعي أنت ومساعدينك 6 أبريل وممدوح حمزة
قدها وقدود وشايلينك لعوزة يازعيم

**amro1965** · 16-07-2011 03:13 PM

يجب ان نحترم جميع الاراء التى تؤدى الى الوصول للهدف المنشود وفى ميعاده
اما ان نكون ماشين بلا هدف فلن نصل الى شىء
وطالما نحن نخون من قبل ان نعطى فرصه للاخرين للاثبات الذات فلن نصل الى شىء
وسوف نظل هكذا بلا تقدم
كل مأجد انتقاض لفكر دكتور البرادعى او اتهامه بدون اعطاء فرصه لهذا الرجل
واجد تجاهل من قبل المجلس العسكرى لهذا الرجل
يزداد ثقتى بهذا الرجل ويجعلنى اعطى صوتى لهو لانى مصرى تعلمت ان اقرا العناوين وتفاصيلها وابحث عن حقيقه العناوين من مختلف الجهات والاطياف
اجد ان كل مايقال عن الرجل ماهى الا خزعبلات واشاعات مغرضه لابعاد الرجل عن الساح السياسية
كل منا يسأل اين علماؤنا عبر السنين هل موجودون فى مصر ام خارجا الان بعد ان تكالب عليهم الجهلاء واصحاب الصوت العالى والاعلام الفاسد

**otefa** · 16-07-2011 03:19 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dojuar

يعني المجلس العسكري متهم بالبطء واحباط الثوار

ولما يتسأل لو انت مكان المجلس العسكري تعمل ايه يقولك هاضع دستور

الصراحة شفيت غليلي

فكرني ببرنامج قديم.......الحل هو الحبل
البرادعي ماقلش نحل المشكلات الأقتصادية بنقاط واضحة
ينصح بيها المجلس لااااا كل همه تقليل شأنهم وتجريحهم
والحل في نظره..........الدستور أولا واللجنة الدستورية والمجلس الرئاسي المدني
عاجبني فيه أنه واضح ومابيخبيش ألي في قلبه