حدثنا أبو نعيم حدثنا زكرياء عن عامر قال سمعت النعمان بن بشير يقول
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( الحلال بين والحرام بين وبينهما مشبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن اتقى المشبها استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات كراع يرعى حول الحمى أوشك أن يواقعه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله في أرضه محارمه ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب )
صحيح البخاري
أنا لا أعني أن الأمر من المتشابهات بالنسبة لي ولكن من جعله كذلك بالنسبة إليه فليبتعد عنه أيضاً
وما البديل؟
سأخبرك ببعض الحلول:
- شراء سيارة مستعملة بنفس المال الذي كنت ستدفعه مقدم للسيارة الجديدة (وربنا سيبارك ولا شك ... من ترك شيئاً لله أبدله الله خيراً منه)
- عمل جمعية كبيرة وقبضها في البداية ودفع مبلغها مضافاً لما معك في سيارة جديدة كاش ولو كانت أقل مما تحلم به فهي أيضاً زيرو والقسط الربوي المحرم سيدفع في الجمعية الحلال شهرياً
- البحث عن شخص خير يعطيك قرض حسن وأظن أنه أندر ما يكون هذه الأيام لذلك جعلته الحل الأخير
"ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب"
المفضلات