نزل مستنداتك علشان نشوفها و مين قال لمعاليك انا زعلان وانا اول واحد اقف معاك لو اتكدت انك كلامك صح
طيب ل منزلتش المستندات يبقي كلامك ليس له اي مصدقيقه
بالنسبه للموضع هند بريك علي سرعة 50
لما لشد الهند بريك لقيته جنبك
من خبراء السواقه حد يشد هند بريك علي ملف كويس ان العربيه منقلبتش
طيب الاستبالتي يتعرف من الهند بريك غريبه ديه
طيب اقراء هذا الموضوع المنقول من موقع تاني الهمم في كلام كتير عن تحليل القوي الافقيه والرئسيه والفركشن ده كلام هندسي بحن ومعدلات ممكن اكتبها بس هتكون معقده الفهم شويه
الثبات مجرد كلمة في اللغة لكنها أكثر من خلاصة مفهوم تقني كامل في صناعة السيارات, و الصحيح في المسألة أيضا, أن ثبات السيارة هو محصلة حسابات كمبيوتر دقيقة فحسب, لكن خبرة الصانعين هي الحد الفاصل بين ثبات عادي... و آخر مثالي , و للقضية مفاتيح سرية طبعا.
- ثبات سيارة ما في السير, لا شك أنه خلاصة مجموعة أبحاث و دراسات و أرقام و ضوابط دقيقة المعايير بهدف توفير السير السليم و عدم الخروج عن الطريق عند أول منعطف أو محاولة كبح,
و لتبسيط مسألة الثبات لابد من التطرق للأسس الميكانيكية للسيارة , فالأساس هو القاعدة أي المسافة الطويلة بين محوري السيارة الأمامي و الخلفي و القاعدة الطويلة توفر ثباتا في السير المستقيم , و القصيرة توفره في المنعطفات , أما المحور فهو المسافة بين العجلتين الأماميتين أو الخلفيتين , و كلما كان المحور عريضا كلما كان الثبات في المنعطفات أفضل (كما في السيارات الرياضية ) و القاعدة الطويلة التي توفر مساحة محترمة للركاب مدعومة دائما بمحاور عريضة لمزيد من الثبات , و لكن الوزن المرتفع لهذه الفئة من السيارات ينعكس سلبا على القوة ة الإسراف في استهلاك الوقود و تتطلب مكابح أقوى.
أما مسألة الوزن فليست مؤذية في حال كانت السيارة متوازنة وزنا قياسيا إلى طولها , إن كانت فارغة أو محملة و المطلوب من مركز الثقل الذي يتبدل بين وضع السيارة بين وضع السيارة فارغة أو محملة أن يكون مخفوضا إلى أقصى حد ممكن و السيارة في الحال الأولى لتكتسب الثبات المطلوب في المنعطفات , و في حال كان مركز الثقل مرتفعا تتعرض السيارة للتمايل في المنعطفات مما يفقدها توازنها نظرا لتفاوت الوزن بين المحاور , و لمعالجة هذه الحال تعتمد غالبية الشركات تزويد السيارات قضبانا مانعة للتمايل و هي طبعا غير نافعة في السير المستقيم , بعكس المنعطفات حيث تخفض التمايل بنقلها الضغط الخارجي للمنعطف إلى المحور الداخلي و العكس بالعكس.
و هناك حل آخر في السيارات الرياضية هو استعمال نوا بض قاسية في التعليق تبقيا التوازن بين المحاور متقاربا, و لكن السلبيات هنا تنعكس على مستوى الراحة و طبعا لماصات الصدمات دور رئيس في الثبات و التوازن و الراحة معا,
و مهمة ماصة الصدمات امتصاص حركة جسم السيارة فوق الطريق في الاتجاهين العلوي و السفلي و تليين ضغط النوابض و بدون وجود الماصات تتراقص السيارة حكما بفعل حركتها في السير مما يفقدها ثباتها و راحتها و هي الحال الملحوظة عندما تكون ماصات الصدمات مستهلكة.
- التعليق و الإطارات
و لا يغفل دور الإطارات في الثبات إذ تبدو علوم الفيزياء هنا منطقية جدا, فعند إطلاق جسم متحرك ما في خط مستقيم يندفع الجسم مباشرة و لكن ماذا عن المنعطفات؟ هنا تتولى الإطارات المهمة بتحملها ضغوطا عدة بفضل سطحها الذي يلامس الطريق الذي يؤمن التماسك و الثبات و التسارع و الكبح.
إذ يخضع ثبات السيارة عموما لأربع مساحات احتكاك , هي الإطارات الأربعة مع الزفت و عندما يصمم المهندسون جهاز تعليق ما يضعون في رأس أولوياتهم تأمين وضع الإطارات السليم في كل الظروف , و الأساس إبقاؤها عمودية مع الزفت أيا كانت الطريق أو سبل القيادة ,
و الإطارات تعني العجلة المعدنية أيضا و جهاز الكبح و المحور , إلى قسم من التعليق أي توافر وزن مرتفع نسبيا , و كلما كان وزن المجموعة خفيفا , كان الثبات أفضل مما يفسر إقبال الصانعين على استعمال الالومنيوم في العجلة كما في التعليق مع خفض وزن الكاوتشوك نفسه في الإطار ,
عندما تكون السيارة متوقفة تكون عجلاتها الأمامية في الوضع الطبيعي أي عموديا مع الطريق , عند الانعطاف إلى الداخل تصبح في وضع سلبي و عند الانعطاف إلى الخارج تصبح العجلة في وضع أيحابي و المقصود هنا وضع العجلة مع الطريق المستقيمة و المطلوب دائما تفادي هذه الأوضاع عند البحث عن الثبات,
و الواقع أن الإطارات الحديثة (راديال) تحتاج وضعا سلبيا في التعليق بمعدل درجة واحدة إلى درجتين بالنسبة إلى الوضع العمودي , و انحناء العجلات في المنعطفات يبدأ بزاوية محور العجلة , و تميل الأخيرة إلى الانعطاف المستمر مما يشكل خطرا على القيادة و للتصويب اعتمد عزم مضاد لعودة المحور إلى وضعه السليم , يأتي طبيعيا عبر انحناء آخر لمحور العجلة يسمى زاوية التصحيح و في حال كانت الطريق سوية كان الثبات ملحوظا و في المنعطفات يطلب من السائق بذل جهد على المقود للغاية نفسها,
و المعيار الإضافي في قاعدة محور العجلات هو (الملقط) الضروري لتأمين الثبات في الطرق المستقيمة و تحسين تجاوب السيارة مع حركة المقود, و المعروف أن السيارة تتمايل, فإذا أظهرت العجلات الأمامية تحولا متقاربا , تضمر, و إذا أظهرت تباعدا تنفتح , و بالتالي على كل هذه الأوضاع و الزوايا أن تبقى ثابتة في خلال أوضاع السير.
ووضع عمود المحور, بالمقارنة مع الحقل الوسطي للعجلة يحدد تصنيفها سلبا أو إيجابا, فإذا كان وضع المحور مع الأرض منحرفا إلى الداخل نكون في حال سلبي, و إذا كان منحرفا إلى الخارج فيكون انحرافا ايجابيا و غالبية التعاليق العصرية تعمل على الانحراف السلبي لما يوفره من ثبات أضافي في حال انثقاب الإطارات.
و في التعليق الخلفي تبدو المسألة أبسط لأن الإطارات الخلفية لا تنعطف (باستثناء سيارات يابانية قليلة) و الضغوط التي تتعرض لها أذرع التعليق الخلفية في السيارات تتطلب طبعا قساوة من الجسم في الالتواء أو الانعطاف , و التباعد أو التقارب تتحمله فواصل الكاوتشوك المرنة التي تعزل الارتجاج و تبقي العجلات في وضعها السليم عموديا مع الطريق.
- الانعطاف التلقائي
بعدما أفلح المهندسون في ترويض الانعطاف التلقائي بدأوا في اعتماده واسعا عبر حشيات مرنة في التعليق الخلفي تتيح حركة مضبوطة بفعل السير و عوامل الطبيعة و الفيزياء و ذلك بالسماح للعجلات الخلفية بالانعطاف التلقائي المضبوط و النافع بمعدل درجة مئوية إلى درجتين في مصلحة اتجاه المنعطف , كما في التعليق الأمامي و يسمى هذا التعليق بالمحور الخلفي الذاتي الانعطاف و يؤمن الثبات و الراحة و متعة القيادة.
و آخر ضروب البراعة في الميدان توفير الحد الأقصى من الثبات في المنعطفات من دون انزلاق مقدم السيارة أو انزلاق مؤخرها و التفافها على نفسها , و لضبط الحال لابد من تأمين أفضل ظروف التعليق و التسامح في انزلاق خلفي بسيط في المنعطفات الضيقة البطيئة (مرونة إضافية) و انزلاق أمامي محدود في المنعطفات الكبرى ,
و الثبات أخيرا يعني قيادة سليمة في حال رفع السائق قدمه اليمنى عن دواسة الوقود و ضغط على المكابح في المنعطفات و على السيارة في هذه الحال أن تبقى ثابتة و مضبوطة حتى في ظل قيادة سائق غير متمرس.
مجلة المحرك العدد رقم 65 حزبران 1997 صفحة 57
يرى كثير من الناس أن زيادة وزن السيارة يعطيها ثباتا و تماسكا مع الطريق و هو بعكس ما تتجه إليه شركات السيارات اليوم حيث تسعى إلى خفض وزن السيارة فهل لذلك تفسير علمي؟
وزن السيارة له تأثير طبعا على وضعها على الطريق و لكن ليس كبر الوزن بل توزيعه بين أطراف السيارة و بشكل يحفظ توازنها على الطريق و الحقيقة أن وضع السيارة السليم على الطريق لا يستند إلى وزنها فقط و مدى هذا الوزن , بل إلى عوامل عديدة , إلى جانب توزيع الوزن منها جهاز التعليق و نوعيته , هندسة التعليق الأمامي السلبية , العجلات الدافعة و مركز ثقل السيارة , جميع هذه العوامل تتفاعل فيما بينها لتعطي توازن السيارة على الطريق
واحد يقول بعرف اثابت بالهند ردوا انتم عاليه
انا مبتكلمش العربيه ثابته ولا لا انا بتكلم كيف نعرف العربيه دي ثابته ولا لا فقط عن طريق ورقه وقلم
المفضلات