امبارح اكتشفت ان مصدر القلة المندسة من الصراصير تخيلو فييين
في غسالة الاطباق .... بين جسم الغسالة الخارجي والاطار الاستانلس الداخلي
روحت جايب العدة
وفاكك البطانة الاستانسل اللي بداخل الباب وطبعا هما كانو مش متوقعين الحركة الجريئة دي
وكنت محضر علبة كيروكس ومركب انبوبة الرش الطويلة دي وقمت مغرق الفتحات اللي ف الغسالة بالكيروكس ..... طبعا انا متوقع رد عنيف منهم .... مثلا عملية تمشيط و قصف طيران ..... اعتقالات ..... ربنا يستر
....
وسيبتها طول الليل والنور منور ف المطبخ عشان احرمهم من نعمة النوم الهانئ ورشيت كمان الاماكن التي يتوقع ان تكون ملاذ آمن لهم .... والمتمثلة في المنطقة اسفل الحوض و جنوب التفريعة بتاعت صرف الحوض .... وشمال شرق السخان ....
....
وطبعا المدام زمانها غسلت الغسالة وشغلتها ع الفاضي بمياة ساخنة
انا كنت باقول ان الغسالة دي بتشتغل دايما بمية سخنة .... وكنت مستبعد تماما انهم يكونو فيها
لكن برضو الاهمال .... وجود بقايا الطعام في الغسالة احيانا جذبهم اليها .... واعتبروها حمام ساونا جميل ممكن يكون منعش ومجدد للنشاط
لما نشوف آخرتها معاهم
اذا كنت بأقدر على الواد ابراهيم اللمض العفريت .... يبقى مش ح أقدر على شوية صراصير .... هأو .... يبقو ماسمعوش عن الحاج احمد بقى
المفضلات