من سنتين كان محمد لسه عنده سنه وشويه وكنا الصبح او عايزين ننام مش فاكر بالظبط
المهم الواد بصينا لقيناه ساكت خالص وهو نايم علي ظهره كده ومراته تكلم فيه مش بيرد ومبرق ومراتي كانت بتضحك عادي يعني لحد ماالموضوع طول شويه وبصيت لقيتها اتخضت وصوتها علي وعماله تهز في الواد وهتعيط وانا كمان اتخضيت جامد وبصيت للواد وقلت الواد مات وفضلنا نهز فيه وبصينا لقيناه بكل برود بيبتسم ابتسامه صفراء وكانه بيقولونا ضحكت عليكم
كان هاين عليا ارميه من الشباك ساعتها