حاجه تحفه

من نعم ربى على انى لحقت شواطئ العين السخنه قبل ما تمتد اليها يد الدمار الانسانى و يتبنى فيها كل تلك القرى السياحيه

كنا ناخد طريق العين السخنه من بعد الادبيه متلقيش سريخ بن يومين و الطريق فرده واحده و معظم بداياته بعد الادبيه عليه لوحات احترس

حقل الغااااام

كانت الشعاب المرجانيه بعد الشط ب 10 متر مش اكتر

كنت اعوم فى حوض سمك زينه بمعنى الكلمه

منهم لله بتوع القرى , الشط يلاقيه صخرى هوووب يقوم كانس و فارش رمله ناعمه و يقضى على الحيد بتاع الشاطئ اللى هو الغذاء لكثير من سكان البحر


دا لا يمنع انى نفسى فى رحله زى دى معاك يا درش , ظبط بس و ربنا ييسر و ميكونش عندى شغل ساعتها