الموضوع: هم يبكى وهم يضحك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز محمد

من فضلك يا دكتور أحمد توضح من هم "الصحابة الذين كانوا ينفقون من أموالهم ببذخ لشراء متعتهم".

اعتذر لك يا دكتور احمد انى ارد فى سؤال لك.

الاخ الكريم
حاسس ان فيه سوء فهم
بس اسمحلى اسئلك من وجهة نظرك ما هى متع الصحابة التى تتخيل انهم كانوا ينفقون عليها
-----
ثانيا
حاسس من ردك استنكار العبارة
حاسس انك قصدك ان الصحابه لم يكن لهم متع
---
يا ترى ايه وجهة نظر حضرتك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة emadkamel

بغض النظر عن

لما يكون معايا 4 او 5 مليار وصرفت على فيلتى ولا قصرى 30 مليون مش ده شبه "شوية" لما يكون معايا 150000 وصرفت على عربيتى "ترويش" 10000؟او حتى شوية توضيب وتغيير السيراميك وللا الرخام فى شقتى؟ .... مابنعملش كده؟ .... لو بنسبة وتناسب هاتلاقيها هى هى ...

ارجو ان نقطتى تكون وضحت

لاء ياباشا مش مهم يصرف كام على ايه
يعني لما واحدة زي هيفاء تعمل فرح بكام مليون وتجيب فستان بكام مليون ده مش بذخ بغض النظر عن حلال وحرام انت بتتكلم عن مفهوم البذخ
اصل الشخص محل الخلاف محل تساؤلات كثيرة جدا عن مصدر امواله وثرائة السريع وماعرفش مصادر دخل سريع في العصر الحديث سوى مصادر قليلة جدا ومعظمها غير مشروع اللي توصل واحد من رجل اعمال اقل من العادي لمليادير وانا وانت فاهمين

لما يكون واحد عشان يعمل بسين وده شوفته الصيف الماضي في مارينا يعمل بسين مساحتة مساحة فيلا كاملة في القصر بتاعة
البسين مغطى بسطح زجاجى ويسحب على قطعتين للداخل تحت الارض
ولما يتغطى البسين بالزجاج(الغير قابل للخدش عشان الشكل)
بيحط فوقة ترابيزة وكراسي وناس تقعد فوقية عشان تاكلويكون البسين منور من تحتهم اضواء تحت المية
ده عشان يقعد يتغدى
اوعى تقولي اصله عمل كدة بعد مطلع الزكاة واطعم الفقراء
مش هاقولك القصر متكلف كام هاقولك البسين بس وتغطيتة متكلفة كام

مش عارف لما يعلنو عن برامج رحلات الى القمر اللي بالملايين كام واحد من مصر هايطلع يتفسح في القمر

حسبى الله ونعم الوكيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز محمد

يا افندم أكرمك الله بالصحة والعافية،

بالنسبة لأولا: هل السؤال ده موجه ليا ؟ أم لدكتور أحمد سامى؟
لو حضرتك موجهه ليا فالإجابة هى معرفش. أنا كمان عاوز أعرف ما هى تلك المتع.

ثانيا: مش موضوع استنكار قد ما هو اندهاش (أنا مش مثقف فيما يخص سيرة الصحابة الكرام، لكن مش قادر أتخيل إزاى كانوا بيصرفوا ببذخ على متعهم).

ولك جزيل الاحترام والتقدير

استاذ عزيز محمد
بداية اشكر لك ردك الذى اثلج صدرى فى نقطة مناقشه محترمة
---------
من وجهة نظرى "و ليس رد عن دكتور احمد "
المتع تختلف باختلاف المكان و الزمان
يعنى العربيه المايباخ متعه بالنسبة للعربيات
و العربيه الاستون ايييه مش عارف كانت متعه فى الخمسينات
و العربه الحنطور المتقفله و متنجده هى قمة رفاهية زمان شويه
و الحصان الاشهب العربى بزمان اكتر شويه
و كمان المتعه بتاعتك تختلف عن بتاعتى
يعنى انا مثلا و لا يفرق معايا الجاجوار من المرسيدس كلهم ركوبه.
---------
روى البخاري عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان أبو طلحة أكثر الأنصار بالمدينة مالاً من نخل، وكان أحب أمواله إليه "بيرحاء" (اسم بستانه من النخل)، وكانت مستقبلة المسجد، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها، ويشرب من ماء فيها طيب.. قال أنس: فلما أنزلت هذه الآية: {لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ} [سورة آل عمران: 92].. قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إن الله تبارك وتعالى يقول: {لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ}، وإن أحب أموالي إلي "بيرحاء".. وإنها صدقة لله أرجو بِرَّها وذُخْرَهَا عند الله.. فضعها يا رسول الله حيث أراك الله.. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بخٍ!! ذلك مال رابح! ذلك مال رابح!.. وقد سمعتُ ما قلتَ، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين»، فقال أبو طلحة: "أفعل يا رسول الله".. فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه..
"