احسن حاجة ان اللي هيتجوز
ياجل الخلفه سنه او سنتين لحد ما يشوف طباع اللي هيتجوزها
دي عمله ازاي
وميحكمش علي فترة خطوبته
عرض للطباعة
احسن حاجة ان اللي هيتجوز
ياجل الخلفه سنه او سنتين لحد ما يشوف طباع اللي هيتجوزها
دي عمله ازاي
وميحكمش علي فترة خطوبته
والله يا باشا
الواحد بقى بيشوف العجب
اعرف بنت رفضت عريس علشان عربيتة مش عارف كام سي سي
ووحدة تانى عندها 25 سنة عيزة تتجوز واحد اكبر منها ب 10 او 15 سنة علشان يكون معاه فلوس كتير جدااااااااا انما بشتغل اية مش مشكلة اهم حاجة يكون عندة فيلا فى مدينة نصر ويجيبلها عربية جيتا وكمان يسيبها تلبس براحتها قصدى تقلع براحتها
وكمان مش عيزة تشارك باى حاجة هى بس تمشي معاة بفستان الفرح وشكرا على كدة
وكمان البيت تكون هانم فيه ومتشتغلش عيزة مربية اطفال وعيزة وحدة تطبخ ووحدة تنظف ووحدة تغسل
ربنا يكرمنا ببنت الناس اللى تعرف يعنى اية حياة زوجية
ما هما كلهم بقوا كدة و ابو كدة و العن من كدة
و واخد منها اية في الاخر علشان الاستنطاع اللي هي عايزة تعيش فية دة
الست يعني تكون ست بيتها تطبخ بإيدها و تنضف بيتها و تأكل جوزها و عيالها اكل بيتي مش دليفري
وتكوي هدومهم مش مكوجي و لوندري و غسيل جاف و مش عارف اية, فين الجيل دة من امهاتنا و جداتنا
الست تكون ست بيتها و تحسن عشرة زوجها و تربية اطفالها مش ضيفة في البيت مابتعملش حاجة
تعالي شوف الستات اليومين دول كل همها تحقن مخ اولادها انها هي و اهلها احسن و افضل ناس و ان جوزها و اهلة حثالة المجتمع و انها كانت غلطة كبيرة انها و اهلها وافقوا على الزواج منة و كل دة علشان تخللي ولادها يحبوها هي اكتر و يبقوا سلاح في ايديها للزمن
مافيش ست النهاردة بتحب جوزها و بتربي ولادها بما يرضي الله على طاعه ابوهم و حبه
يوجد زهرة بشكل او بأخر في كل الافلام و المسلسلات العربي من 30 سنة
انتوا بس في دماغكم زهرة علشان لسة كانت اليومين دول
انما الاعلام بقالة فوق ال 30 سنة بيعمل غسيل مخ للكل صنف أنثى في مصر
اعلام موجه
وانتو عارفين ان كل ده بثواب وحسنات ولا؟؟؟؟؟
قبل ما تحدفونى بالطماطم الكلام الجاى ده مش معناه ان الزوجة متعملش لزوجها بس قبل ما تطالبوا الستات يعرفوا اللى عليهم اعرفوا انتو هو ايه فعلا اللى عليهم عشان محدش يتنرفز ويزعق لما الملح يطلع زيادة شوية ولا الأكل يتأخر شوية
http://forum.lahaonline.com/uploaded...1237813274.jpg
جمهور العلماء من بعض المالكية والحنابلة والشافعية واهل الظاهر:
انه لا يجب على المرأة خدمة زوجها لا فى عجن ولا خبز ولا طبخ ولا فى كنس الدار ولا نحوه او ملء الماء من البئر او الطحن واشباهه
الأدلة:
عقد النكاح للأستمتاع وليس للأستخدام وبذل المنافع
الدليل التانى
فى صحيح البخارى
من حديث على بن ابى طالب ان فاطمة رضى الله عنها اتت النبى صلى الله عليه وسلم تسلأله خادما فقال الا اخبرك ما هو خير لك منه تسبحين الله عند منامك ثلاثا وثلاثين وتحمدين الله ثلاثا وثلاثين وتكبرين الله اربعا وثلاثين
حملوا القصة على ان خدمتها لعلى كانت تطوعا وليست لازمة عليها وحملوا قسم النبى بينهما على ما تليق به الأخلاق المرضية ومجرى العادة لا على سبيل الأيجاب
القول الثانى:
الحنفية وجمهور المالكية واختيار ابن تيمية وابن القيم
قال شيخ الأسلام ابن تيمية
يجب على المرأة خدمة زوجها بالمعروف من مثلها لمثله ويتنوع ذلك بتنوع الأحوال ف خدمة البدوية ليست
كخدمة القروية وخدمة القوية ليست كخدمة الضعيفة
الدليل:
ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف"
لهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن فليؤد كل واحد منهما الى الآخر ما يجب عليه بالمعروف
واالى عايز يبحث بقى يبحث بس ده اللى موجود فى كتب الفقه
ومعروف ان الرسول عليه الصلاة والسلام وهو قدوة طبعا رغم انشغالاته كان يخصف نعله و يحلب الشاة ويقم البيت ويكون فى خدمة اهله
وقال خيركم خيركم لأهله وانا خيركم لأهلى
والصحابى الجليل سعيد بن عامر اشتكوه لعمر بن الخطاب حين كان واليا على حمص لأنه كان لا يخرج اليهم حتى يتعالى النهار فلما سلأله قال ليس لأهلى خادم فأقوم فى كل صباح فأعجن لهم عجينهم ثم اتريث قليلا حتى يختمر ثم اخبزه لهم ثم اتوضأواخرج للناس
هتقولوا ايش جابكو لمراته وانتو برضه ايش جابكو للصحابة
بطلوا بقى
طيب
بالنسبة لعصرنا ده ومن باب العشرة بالمعروف يحسن بالمرأة ان تقوم بخدمة بيتها وتدبير شئونه عن طيب نفس تقديرا لظروف زوجها من غنى وفقر
وفى المقابل
على الزوج ان يرحم زوجته
ان كان موسرا:يحضر لها خادم وعليها الأشراف
وان لا فليقتدى بالرسول عليه الصلاة والسلام ويساعدها تطييبا لخاطرها طب يقدر جهودها
جايز لما يعرف رأى الجمهور تفرق بس انه يبطل امارة فارغة على الأقل طالما فى خلاف فى الأراء ارفق بها شوية لو قصرت ولا الأكل اتحرق غصب عنها
قول كلمة حلوة دى ببلاش هتخليها تلاقى متعة فى خدمتك وتحرص على راحتك
وياريت تنبهونى اذا كان ولا بد اشترى الطماطم اللى فى السوق كلها ولا ايه
وبلاش بقى الردود عديمة المعنى يا حاجة منطقية وعقلانية يا:T_thum1[1]:
ورغم انه مش واجب عليا التورتاية دى هدية
http://files.fatakat.com/2009/10/1256076414.jpg
http://files.fatakat.com/signaturepi...pic56154_1.gif
مستحيل تكون بترفض لمجرد الرفض ممكن بتاع الأمارات ده لأنها رافضةو تسافر بره مصر وتبعد عن اهلها
وممكن تكون اتعقدت من الجواز بسبب حاجة شافت ناس كتير منفصلين فى اصحابها او عيلتها مثلا
اما حكاية اتبنى دى هى بتقولها كده عشان تسكتها ومتخليهاش تتناقش وتكمل حوار جايز هما اصحاب كده بس فى حاجات فى القلب انت متعرفش صحوبيا ت البنات بتبقى فيها دخليات عملة ازاى غير الشباب خالص
اه اهو دة الكلام اللي باسمعه من مراتي ليل نهار و اني مفروض اجيب لها الشغالة و الطباخ و السفرجي
انا بجد مش فاهم شيوخ اية اللي بقتول الكلام دة
يا جدعان الكلام دة كان زمان لما كان فية عبيد و جواري
كان الراجل من دول عندة 30 جارية و عبيد للطبيخ و التنضيف و الغسيل
انما النهاردة الدنيا ما ينفعش يتطبق عليها الكلام دة
و الشيوخ اللي بيقولوا كدة مش فاهمين انهم بيثيروا الفتنة في المجتمع و بيسببوا خلل كبير في اسس الاسرة القويمة
يا جدعان طباخ و سفرجي و شغالة اية بس اللي نجيبهم و الست تبقى "للاستمتاع" اتقوا ربنا في فتاويكم هو احنا في الزمن دة قادرين نجيب واحدة تنضف البيت مرتين في الاسبوع
بالذمة انتي شايفة عقلانية و منطقية في اللي بتقولية دة
كله منك يا طنطاوي
خلاص و على فكرة برضه مش واجب بقى عالزوج يجيب عربية و لا يفسح في المولات و المطاعم و لا يسفر مصيف و لا يشتري هدايا دهب في المناسبات ..... كله بثواب برضه .... هي مالهاش عنده غير الاكل و اللبس ...... بالعكس مش من حقها عليه العلاج بقول جمهور العلماء
يا ريت نبطل ننخور ورا حاجات مالهاش معنى ..... الراجل اصلا بيبقى قاعد في بيت أهله واكل شارب نايم ببلاش و كمان بيتنطط و يتتنك لما الاكل ما يعجبوش ..... و من غير مليم ..... ايه اللي جابره بقى عالقرف .....
اقتباس:
هل يجب على المرأة خدمة زوجها؟
السؤال : كثيراً ما نسمع عن حوادث طلاق أو ضرب للزوجة من قبل الزوج بسبب أمور تافهة مثل (عدم طبخ الغداء) أو (تأخير الغداء) أو (حرق الغداء) ، وعندما تسألهم عن سبب ذلك التصرف يكون القول : ( لأنها أهملت في واجباتها الشرعية ) ، ولكن هل فكر أحدكم يوماً من الأيام عن الحكم في خدمة الزوجة لزوجها من الناحية الشرعية ؟ هل يجب على المرأة (شرعاً) الطبخ لزوجها ؟ أو تنظيف البيت أو الملابس ؟ جمهور العلماء يقولون إنه لا حق للزوج على زوجته في هذه الأمور ، إلا أن تقوم بها مختارة دون إلزام ، فهل هذا صحيح ؟
الجواب :
الحمد لله
اختلف الفقهاء في وجوب خدمة الزوجة لزوجها ، فذهب الجمهور إلى أنه لا يجب عليها ذلك ، وذهب بعض أهل العلم إلى الوجوب .
جاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" (19/44) : " لا خلاف بين الفقهاء في أن الزوجة يجوز لها أن تخدم زوجها في البيت ، سواء أكانت ممن تخدم نفسها أو ممن لا تخدم نفسها .
إلا أنهم اختلفوا في وجوب هذه الخدمة :
فذهب الجمهور ( الشافعية والحنابلة وبعض المالكية ) إلى أن خدمة الزوج لا تجب عليها لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة به .
وذهب الحنفية إلى وجوب خدمة المرأة لزوجها ديانةً لا قضاءً ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قَسَّم الأعمال بين علي وفاطمة رضي الله عنهما ، فجعل عمل الداخل على فاطمة ، وعمل الخارج على علي ، ولهذا فلا يجوز للزوجة - عندهم - أن تأخذ من زوجها أجرا من أجل خدمتها له .
وذهب جمهور المالكية وأبو ثور ، وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو إسحاق الجوزجاني ، إلى أن على المرأة خدمة زوجها في الأعمال الباطنة التي جرت العادة بقيام الزوجة بمثلها ؛ لقصة علي وفاطمة رضي الله عنها ، حيث إن النبي صلى الله عليه وسلم قضى على ابنته فاطمة بخدمة البيت ، وعلى علي بما كان خارج البيت من الأعمال ، ولحديث : ( لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، ولو أن رجلا أمر امرأته أن تنقل من جبل أحمر إلى جبل أسود ، ومن جبل أسود إلى جبل أحمر لكان نولها [حقها] أن تفعل ) . قال الجوزجاني : فهذه طاعته فيما لا منفعة فيه فكيف بمؤنة معاشه .
ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأمر نساءه بخدمته فيقول : يا عائشة أطعمينا ، يا عائشة هلمي المدية واشحذيها بحجر .
وقال الطبري : إن كل من كانت لها طاقة من النساء على خدمة بيتها في خبز ، أو طحن ، أو غير ذلك أن ذلك لا يلزم الزوج ، إذا كان معروفا أن مثلها يلي ذلك بنفسه " انتهى .
وجاء فيها (30/126) أيضاً في بيان مذهب المالكية السابق : " ... إلا أن تكون من أشراف الناس فلا تجب عليها الخدمة ، إلا أن يكون زوجها فقير الحال " انتهى .
ويتأكد القول بلزوم الخدمة على المرأة إذا جرت العادة به ، وتزوجت دون أن تشترط ترك الخدمة ، لأن زواجها كذلك يعني قبولها الخدمة ؛ لأن المعروف عرفا كالمشروط شرطا .
وقد رجح جماعة من أهل العلم القول بوجوب خدمة الزوجة لزوجها وذكروا أدلة ذلك .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"وتجب خدمة زوجها بالمعروف من مثلها لمثله ، ويتنوع ذلك بتنوع الأحوال ، فخدمة البدوية ليست كخدمة القروية ، وخدمة القوية ليست كخدمة الضعيفة . وقاله الجوزجاني من أصحابنا وأبو بكر بن أبي شيبة" انتهى .
"الاختيارات" ص 352 .
وقال ابن القيم رحمه الله : " فصل : في حكم النبي صلى الله عليه وسلم في خدمة المرأة لزوجها :
قال ابن حبيب في "الواضحة" : حكم النبي صلى الله عليه وسلم بين على بن أبى طالب رضي الله عنه ، وبين زوجته فاطمة رضي الله عنها حين اشتكيا إليه الخدمة ، فحكم على فاطمة بالخدمة الباطنة ، خدمة البيت ، وحكم على علي بالخدمة الظاهرة ، ثم قال ابن حبيب : والخدمة الباطنة: العجين ، والطبخ ، والفرش ، وكنس البيت ، واستقاء الماء ، وعمل البيت كله .
في الصحيحين : أن فاطمة رضي الله عنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى في يديها من الرحى ، وتسأله خادما فلم تجده ، فذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها ، فلما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرته قال علي : فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا ، فذهبنا نقوم ، فقال : ( مكانكما ، فجاء فقعد بيننا حتى وجدت برد قدميه على بطني ، فقال : ألا أدلكما على ما هو خير لكما مما سألتما ؟ إذا أخذتما مضاجعكما فسبحا الله ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا أربعا وثلاثين ، فهو خير لكما من خادم . قال علي : فما تركتها بعد ، قيل : ولا ليلة صفين ؟ قال : ولا ليلة صفين ) .
وصح عن أسماء أنها قالت : كنت أخدم الزبير خدمة البيت كله ، وكان له فرس وكنت أسوسه ، وكنت أحتش له ، وأقوم عليه .
وصح عنها أنها كانت تعلف فرسه ، وتسقى الماء ، وتخرز الدلو وتعجن ، وتنقل النوى على رأسها من أرض له على ثلثي فرسخ .
فاختلف الفقهاء في ذلك ، فأوجب طائفة من السلف والخلف خدمتها له في مصالح البيت ، وقال أبو ثور : عليها أن تخدم زوجها في كل شيء .
ومنعت طائفة وجوب خدمته عليها في شيء ، وممن ذهب إلى ذلك مالك ، والشافعي ، وأبو حنيفة ، وأهل الظاهر ، قالوا : لأن عقد النكاح إنما اقتضى الاستمتاع ، لا الاستخدام وبذل المنافع ، قالوا : والأحاديث المذكورة إنما تدل على التطوع ومكارم الأخلاق ، فأين الوجوب منها ؟
واحتج من أوجب الخدمة بأن هذا هو المعروف عند من خاطبهم الله سبحانه بكلامه ، وأما ترفيه المرأة ، وخدمة الزوج ، وكنسه ، وطحنه ، وعجنه ، وغسيله ، وفرشه ، وقيامه بخدمة البيت ، فمن المنكر ، والله تعالى يقول : (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) البقرة/228 ، وقال : ( الرجال قوامون على النساء ) النساء/34 ، وإذا لم تخدمه المرأة ، بل يكون هو الخادم لها ، فهي القوامة عليه .
وأيضا: فإن المهر في مقابلة البضع ، وكل من الزوجين يقضي وطره من صاحبه ، فإنما أوجب الله سبحانه نفقتها وكسوتها ومسكنها في مقابلة استمتاعه بها وخدمتها ، وما جرت به عادة الأزواج .
وأيضا : فإن العقود المطلقة إنما تنزّل على العرف ، والعرف خدمة المرأة ، وقيامها بمصالح البيت الداخلة ، وقولهم : إن خدمة فاطمة وأسماء كانت تبرعا وإحسانا يردّه أن فاطمة كانت تشتكى ما تلقى من الخدمة ، فلم يقل لعلى : لا خدمة عليها ، وإنما هي عليك ، وهو صلى الله عليه وسلم لا يحابى في الحكم أحدا ، ولما رأى أسماء والعلف على رأسها ، والزبير معه ، لم يقل له : لا خدمة عليها ، وإن هذا ظلم لها ، بل أقره على استخدامها ، وأقر سائر أصحابه على استخدام أزواجهم مع علمه بأن منهن الكارهة والراضية ، هذا أمر لا ريب فيه .
ولا يصح التفريق بين شريفة ودنيئة ، وفقيرة وغنية ، فهذه أشرف نساء العالمين كانت تخدم زوجها ، وجاءته صلى الله عليه وسلم تشكو إليه الخدمة ، فلم يشكها ، وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح المرأة عانية ، فقال : ( اتقوا الله في النساء ، فإنهن عوانٍ عندكم) ، والعانى : الأسير ، ومرتبة الأسير خدمة من هو تحت يده ، ولا ريب أن النكاح نوع من الرق ، كما قال بعض السلف : النكاح رق ، فلينظر أحدكم عند من يرق كريمته ، ولا يخفى على المنصف الراجح من المذهبين ، والأقوى من الدليلين " انتهى من "زاد المعاد" (5/186) .
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " أما خدمتها لزوجها فهذا يرجع إلى العرف ، فما جرى العرف بأنها تخدم زوجها فيه وجب عليها خدمته فيه ، وما لم يجرِ به العرف لم يجب عليها ، ولا يجوز للزوج أن يلزم زوجته بخدمة أمه أو أبيه أو أن يغضب عليها إذا لم تقم بذلك ، وعليه أن يتقي الله ولا يستعمل قوته ، فإن الله تعالى فوقه ، وهو العلي الكبير عز وجل ، قال الله تعالى : ( فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً ) " انتهى من "فتاوى نور على الدرب".
وقال في "الشرح الممتع" (12/441) : " والصحيح أنه يلزمها أن تخدم زوجها بالمعروف " انتهى .
وسئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : هل من الواجب على الزوجة أن تطبخ الطعام لزوجها ؟ وإن هي لم تفعل ، فهل تكون عاصية بذلك ؟
فأجاب : "لم يزل عُرْف المسلمين على أن الزوجة تخدم زوجها الخدمة المعتادة لهما في إصلاح الطعام وتغسيل الثياب والأواني وتنظيف الدور ونحوه ، كلٌّ بما يناسبه ، وهذا عرف جرى عليه العمل من العهد النبوي إلى عهدنا هذا من غير نكير ، ولكن لا ينبغي تكليف الزوجة بما فيه مشقَّة وصعوبة ، وإنما ذلك حسب القدرة والعادة ، والله الموفق " انتهى من "فتاوى العلماء في عشرة النساء" ص 20 .
وبهذا يتبين أن الراجح وجوب الخدمة بالمعروف ، وأن المرأة مطالبة بالعمل في البيت ، كما أن الرجل مطالب بالعمل والكسب خارجه .
ومن تمسك بقول الجمهور في نفي وجوب الخدمة ، قيل له : والجمهور لا يوجبون على الزوج علاج زوجته إذا مرضت ، وعللوا ذلك بأن العلاج ليس حاجة أساسية ، أو بأن النفقة إنما تكون فيما يقابل المنفعة ، والتداوي إنما هو لحفظ أصل الجسم .
ولكن من نظر إلى كون العلاج أصبح حاجة أسياسية في هذا العصر ، تبين له رجحان القول بوجوب معالجة الزوج لزوجته . وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (83815) .
وإذا لم تقم الزوجة بأعمال البيت ، فمن الذي سيقوم بها ؟ والزوج مشغول سائر يومه بالكسب ، وأكثر الناس لا يستطيع دفع أجرة للخادمة .
ولو أن النساء امتنعن عن الخدمة ، لأعرض الرجال عن الزواج منهن ، أو اشترطوا عليهن الخدمة في عقد النكاح ، ليزول الإشكال .
والله أعلم .
كله منك يا طنطاوي
خلاص و على فكرة برضه مش واجب بقى عالزوج يجيب عربية و لا يفسح في المولات و المطاعم و لا يسفر مصيف و لا يشتري هدايا دهب في المناسبات ..... كله بثواب برضه .... هي مالهاش عنده غير الاكل و اللبس ...... بالعكس مش من حقها عليه العلاج بقول جمهور العلماء
يا ريت نبطل ننخور ورا حاجات مالهاش معنى ..... الراجل اصلا بيبقى قاعد في بيت أهله واكل شارب نايم ببلاش و كمان بيتنطط و يتتنك لما الاكل ما يعجبوش ..... و من غير مليم ..... ايه اللي جابره بقى عالقرف .....
اقتباس:
هل يجب على المرأة خدمة زوجها؟
السؤال : كثيراً ما نسمع عن حوادث طلاق أو ضرب للزوجة من قبل الزوج بسبب أمور تافهة مثل (عدم طبخ الغداء) أو (تأخير الغداء) أو (حرق الغداء) ، وعندما تسألهم عن سبب ذلك التصرف يكون القول : ( لأنها أهملت في واجباتها الشرعية ) ، ولكن هل فكر أحدكم يوماً من الأيام عن الحكم في خدمة الزوجة لزوجها من الناحية الشرعية ؟ هل يجب على المرأة (شرعاً) الطبخ لزوجها ؟ أو تنظيف البيت أو الملابس ؟ جمهور العلماء يقولون إنه لا حق للزوج على زوجته في هذه الأمور ، إلا أن تقوم بها مختارة دون إلزام ، فهل هذا صحيح ؟
الجواب :
الحمد لله
اختلف الفقهاء في وجوب خدمة الزوجة لزوجها ، فذهب الجمهور إلى أنه لا يجب عليها ذلك ، وذهب بعض أهل العلم إلى الوجوب .
جاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" (19/44) : " لا خلاف بين الفقهاء في أن الزوجة يجوز لها أن تخدم زوجها في البيت ، سواء أكانت ممن تخدم نفسها أو ممن لا تخدم نفسها .
إلا أنهم اختلفوا في وجوب هذه الخدمة :
فذهب الجمهور ( الشافعية والحنابلة وبعض المالكية ) إلى أن خدمة الزوج لا تجب عليها لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة به .
وذهب الحنفية إلى وجوب خدمة المرأة لزوجها ديانةً لا قضاءً ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قَسَّم الأعمال بين علي وفاطمة رضي الله عنهما ، فجعل عمل الداخل على فاطمة ، وعمل الخارج على علي ، ولهذا فلا يجوز للزوجة - عندهم - أن تأخذ من زوجها أجرا من أجل خدمتها له .
وذهب جمهور المالكية وأبو ثور ، وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو إسحاق الجوزجاني ، إلى أن على المرأة خدمة زوجها في الأعمال الباطنة التي جرت العادة بقيام الزوجة بمثلها ؛ لقصة علي وفاطمة رضي الله عنها ، حيث إن النبي صلى الله عليه وسلم قضى على ابنته فاطمة بخدمة البيت ، وعلى علي بما كان خارج البيت من الأعمال ، ولحديث : ( لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، ولو أن رجلا أمر امرأته أن تنقل من جبل أحمر إلى جبل أسود ، ومن جبل أسود إلى جبل أحمر لكان نولها [حقها] أن تفعل ) . قال الجوزجاني : فهذه طاعته فيما لا منفعة فيه فكيف بمؤنة معاشه .
ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأمر نساءه بخدمته فيقول : يا عائشة أطعمينا ، يا عائشة هلمي المدية واشحذيها بحجر .
وقال الطبري : إن كل من كانت لها طاقة من النساء على خدمة بيتها في خبز ، أو طحن ، أو غير ذلك أن ذلك لا يلزم الزوج ، إذا كان معروفا أن مثلها يلي ذلك بنفسه " انتهى .
وجاء فيها (30/126) أيضاً في بيان مذهب المالكية السابق : " ... إلا أن تكون من أشراف الناس فلا تجب عليها الخدمة ، إلا أن يكون زوجها فقير الحال " انتهى .
ويتأكد القول بلزوم الخدمة على المرأة إذا جرت العادة به ، وتزوجت دون أن تشترط ترك الخدمة ، لأن زواجها كذلك يعني قبولها الخدمة ؛ لأن المعروف عرفا كالمشروط شرطا .
وقد رجح جماعة من أهل العلم القول بوجوب خدمة الزوجة لزوجها وذكروا أدلة ذلك .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"وتجب خدمة زوجها بالمعروف من مثلها لمثله ، ويتنوع ذلك بتنوع الأحوال ، فخدمة البدوية ليست كخدمة القروية ، وخدمة القوية ليست كخدمة الضعيفة . وقاله الجوزجاني من أصحابنا وأبو بكر بن أبي شيبة" انتهى .
"الاختيارات" ص 352 .
وقال ابن القيم رحمه الله : " فصل : في حكم النبي صلى الله عليه وسلم في خدمة المرأة لزوجها :
قال ابن حبيب في "الواضحة" : حكم النبي صلى الله عليه وسلم بين على بن أبى طالب رضي الله عنه ، وبين زوجته فاطمة رضي الله عنها حين اشتكيا إليه الخدمة ، فحكم على فاطمة بالخدمة الباطنة ، خدمة البيت ، وحكم على علي بالخدمة الظاهرة ، ثم قال ابن حبيب : والخدمة الباطنة: العجين ، والطبخ ، والفرش ، وكنس البيت ، واستقاء الماء ، وعمل البيت كله .
في الصحيحين : أن فاطمة رضي الله عنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى في يديها من الرحى ، وتسأله خادما فلم تجده ، فذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها ، فلما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرته قال علي : فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا ، فذهبنا نقوم ، فقال : ( مكانكما ، فجاء فقعد بيننا حتى وجدت برد قدميه على بطني ، فقال : ألا أدلكما على ما هو خير لكما مما سألتما ؟ إذا أخذتما مضاجعكما فسبحا الله ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا أربعا وثلاثين ، فهو خير لكما من خادم . قال علي : فما تركتها بعد ، قيل : ولا ليلة صفين ؟ قال : ولا ليلة صفين ) .
وصح عن أسماء أنها قالت : كنت أخدم الزبير خدمة البيت كله ، وكان له فرس وكنت أسوسه ، وكنت أحتش له ، وأقوم عليه .
وصح عنها أنها كانت تعلف فرسه ، وتسقى الماء ، وتخرز الدلو وتعجن ، وتنقل النوى على رأسها من أرض له على ثلثي فرسخ .
فاختلف الفقهاء في ذلك ، فأوجب طائفة من السلف والخلف خدمتها له في مصالح البيت ، وقال أبو ثور : عليها أن تخدم زوجها في كل شيء .
ومنعت طائفة وجوب خدمته عليها في شيء ، وممن ذهب إلى ذلك مالك ، والشافعي ، وأبو حنيفة ، وأهل الظاهر ، قالوا : لأن عقد النكاح إنما اقتضى الاستمتاع ، لا الاستخدام وبذل المنافع ، قالوا : والأحاديث المذكورة إنما تدل على التطوع ومكارم الأخلاق ، فأين الوجوب منها ؟
واحتج من أوجب الخدمة بأن هذا هو المعروف عند من خاطبهم الله سبحانه بكلامه ، وأما ترفيه المرأة ، وخدمة الزوج ، وكنسه ، وطحنه ، وعجنه ، وغسيله ، وفرشه ، وقيامه بخدمة البيت ، فمن المنكر ، والله تعالى يقول : (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) البقرة/228 ، وقال : ( الرجال قوامون على النساء ) النساء/34 ، وإذا لم تخدمه المرأة ، بل يكون هو الخادم لها ، فهي القوامة عليه .
وأيضا: فإن المهر في مقابلة البضع ، وكل من الزوجين يقضي وطره من صاحبه ، فإنما أوجب الله سبحانه نفقتها وكسوتها ومسكنها في مقابلة استمتاعه بها وخدمتها ، وما جرت به عادة الأزواج .
وأيضا : فإن العقود المطلقة إنما تنزّل على العرف ، والعرف خدمة المرأة ، وقيامها بمصالح البيت الداخلة ، وقولهم : إن خدمة فاطمة وأسماء كانت تبرعا وإحسانا يردّه أن فاطمة كانت تشتكى ما تلقى من الخدمة ، فلم يقل لعلى : لا خدمة عليها ، وإنما هي عليك ، وهو صلى الله عليه وسلم لا يحابى في الحكم أحدا ، ولما رأى أسماء والعلف على رأسها ، والزبير معه ، لم يقل له : لا خدمة عليها ، وإن هذا ظلم لها ، بل أقره على استخدامها ، وأقر سائر أصحابه على استخدام أزواجهم مع علمه بأن منهن الكارهة والراضية ، هذا أمر لا ريب فيه .
ولا يصح التفريق بين شريفة ودنيئة ، وفقيرة وغنية ، فهذه أشرف نساء العالمين كانت تخدم زوجها ، وجاءته صلى الله عليه وسلم تشكو إليه الخدمة ، فلم يشكها ، وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح المرأة عانية ، فقال : ( اتقوا الله في النساء ، فإنهن عوانٍ عندكم) ، والعانى : الأسير ، ومرتبة الأسير خدمة من هو تحت يده ، ولا ريب أن النكاح نوع من الرق ، كما قال بعض السلف : النكاح رق ، فلينظر أحدكم عند من يرق كريمته ، ولا يخفى على المنصف الراجح من المذهبين ، والأقوى من الدليلين " انتهى من "زاد المعاد" (5/186) .
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " أما خدمتها لزوجها فهذا يرجع إلى العرف ، فما جرى العرف بأنها تخدم زوجها فيه وجب عليها خدمته فيه ، وما لم يجرِ به العرف لم يجب عليها ، ولا يجوز للزوج أن يلزم زوجته بخدمة أمه أو أبيه أو أن يغضب عليها إذا لم تقم بذلك ، وعليه أن يتقي الله ولا يستعمل قوته ، فإن الله تعالى فوقه ، وهو العلي الكبير عز وجل ، قال الله تعالى : ( فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً ) " انتهى من "فتاوى نور على الدرب".
وقال في "الشرح الممتع" (12/441) : " والصحيح أنه يلزمها أن تخدم زوجها بالمعروف " انتهى .
وسئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : هل من الواجب على الزوجة أن تطبخ الطعام لزوجها ؟ وإن هي لم تفعل ، فهل تكون عاصية بذلك ؟
فأجاب : "لم يزل عُرْف المسلمين على أن الزوجة تخدم زوجها الخدمة المعتادة لهما في إصلاح الطعام وتغسيل الثياب والأواني وتنظيف الدور ونحوه ، كلٌّ بما يناسبه ، وهذا عرف جرى عليه العمل من العهد النبوي إلى عهدنا هذا من غير نكير ، ولكن لا ينبغي تكليف الزوجة بما فيه مشقَّة وصعوبة ، وإنما ذلك حسب القدرة والعادة ، والله الموفق " انتهى من "فتاوى العلماء في عشرة النساء" ص 20 .
وبهذا يتبين أن الراجح وجوب الخدمة بالمعروف ، وأن المرأة مطالبة بالعمل في البيت ، كما أن الرجل مطالب بالعمل والكسب خارجه .
ومن تمسك بقول الجمهور في نفي وجوب الخدمة ، قيل له : والجمهور لا يوجبون على الزوج علاج زوجته إذا مرضت ، وعللوا ذلك بأن العلاج ليس حاجة أساسية ، أو بأن النفقة إنما تكون فيما يقابل المنفعة ، والتداوي إنما هو لحفظ أصل الجسم .
ولكن من نظر إلى كون العلاج أصبح حاجة أسياسية في هذا العصر ، تبين له رجحان القول بوجوب معالجة الزوج لزوجته . وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (83815) .
وإذا لم تقم الزوجة بأعمال البيت ، فمن الذي سيقوم بها ؟ والزوج مشغول سائر يومه بالكسب ، وأكثر الناس لا يستطيع دفع أجرة للخادمة .
ولو أن النساء امتنعن عن الخدمة ، لأعرض الرجال عن الزواج منهن ، أو اشترطوا عليهن الخدمة في عقد النكاح ، ليزول الإشكال .
والله أعلم .
و اللي يفقعك ايه بقى
سيدنا علي و السيدة فاطمة رضي الله عنهما حصل بينهم خلاف عالموضوع ده
و احتكموا للرسول عليه الصلاة و السلام
و حكم بإيه؟
اقتباس:
وذهب جمهور المالكية وأبو ثور ، وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو إسحاق الجوزجاني ، إلى أن على المرأة خدمة زوجها في الأعمال الباطنة التي جرت العادة بقيام الزوجة بمثلها ؛ لقصة علي وفاطمة رضي الله عنها ، حيث إن النبي صلى الله عليه وسلم قضى على ابنته فاطمة بخدمة البيت ، وعلى علي بما كان خارج البيت من الأعمال
الراجل عليه اكل العيش ... يعني يشتغل و يشقى عشان يجيب فلوس .... و الست عليها شغل البيت
ابسط رد بارده على مراتي
فاكرة نفسك احسن من السيدة فاطمة ؟؟؟؟ و لا ابوكي احسن من الرسول عليه الصلاة و السلام ؟؟؟؟؟
بيتخرسوا بعدها على فكرة
ايوة كدة هو دة الكلام الله ينور عليك و يجزيك كل خير
بجد الواحد اتعقد تماما تماما
ال و انا اللي كنت ناوي
مادام التفكير بأه كده يبقي كفي الله المؤمنين شر القتال
طباخ و سفرجي !!
امال هما فالبيت بيعملوا ايه؟؟
يتفرجوا علي مسلسلات ولا ايه
لو هيا بتشتغل و بتجيب فلوس و تصرف عالبيت زي الراجل بالظبط 50 : 50 و بتتعب زيه فالشغل
ممكن ساعتها نتكلم فطباخ و شغالة
لا حول ولا قوة الا بالله ..... منهم لله بجد بتوع حقوق المرأة دول " ربنا ينتقم منهم "
معلش كلمتين كدة عالماشي و باختصار
السيد مفتي الديار المصرية في منتصف الثمانيات دة
كان زوج ابنتة (د/ محمود) صديقاً لوالدي رحمه الله
و كان(سمعتة بأذني) يشتكي مر الشكوى من سوء معاملة زوجتة لة و انها كثير الشكوى و كثيرة الكلام المستفز لة (ولن أزيد على ذلك من تفاصيل)
فاذا كان هو قد افلح ان يربي زوجه صالحه مطيعه لزوجها لكان قد افلح ان ان يفتي نساء الأمة في أمور الدين لما فية الصالح للأسرة و المجتمع
اولا هي اصلا عايشه لوحدها وهي واخوتها البنات في مصر والدها والدتها عايشين في الكويت وهي مقضياها سفر رايح جاي
يعني الرفض مش عشان السفر خالص
لا الرفض لمجرد الرفض :B4_388:
حكايه التبني دي مفيش بنت عاقله تفكر فيها اصلااااا (على فكره دي صحبه اختي الوحيده يعني الانتيم المفروض يعني) وبعدين انا كنت خاطب اختها الصغيره كماان وبفضل مجهودها الوفير وعبقريتها فزه وحاسه كرومبو السادسه بتاعتها هي اللي بوظظت الموضوع
وبعدين هو اختي كانت بتضربها ده يدوب قالت لها في واحخد حالته كذا وشغال في كذا ايه رأيك نتقابل في البيت عندي وتشوفوا بعض (هي اصلا كانت لاجئه عن اختي في بيتها ماهي صحبتها الوحيده بقه)
راحت دي رافضاه وششششش من غير حتى اي كلام وراحت قايله البوقين ايهم بتوع التبني وانها عايشه اهو من غير راجل مش هتموت يعني
وربنا يشفي:majd(4):
علشان كدة اعرف ناس كتير خاطبين من الفلاحين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طاب و ايه اللى زانقها أوى على الجواز و الطلاق .
ماتجيب البيبى اللى نفسها فيه و خلاص , أدام هما أغنيا أوى كده , يبقى أكيد مش هتتجوز عشان تورث
صدق اللى قال : اللى اختشوا ماتوا .
hamann
نماذج منحرفة موجودة ..
و لكنها لا تجذب إلا نموذج منحرف مثلها
على فكرة الكلام اللى حضرتك جايبه هو بالضبط اللى انا بقوله وهو ان فى خلاف بس انت مزو د شويتين فى اراء الطرف التانى
وسواء عجبكو او معجبكوش هو ده الأسلام
وانا وضحت جدا انى مبدعوش انها متعملش واسلوب الأعضاء فى الكلام موضح هم عايشين فى نكد ليه (انا بقولها معرفش ايه فتخرس خالص)(هى بتقوللى عايزة طباخ ومعرفش ايه)( وانا مكرم فى بيت امى اللى غاصبنى عالقرف ده ) وهى ايه اللى غاصبها عالقرفين ما مامتها بتخدمها زى ما بتخدمك وتخدم اختك
انتو عايشين فى ثكنة عسكرية مش فى بيت فيه المودة والرحمة
عشان كده معظم الناس هنا بتشتم فى الجواز كل واحد واقف للتانى وعمال يجيب له ادلة ويتخانق معاه طب انا عضوة فى منتدى وجايز استحمل كام دقيقة لكن انكو تستحملوا بعض بالطريقة دى ربنا يكون فى عونكو انتو وهن
لعلمك بقى فى قول للشافعية وقول للحنفية وقول للمالكية وقول للحنابلة ان خدمة الزوجة لزوجها فى البيت غير واجبة عليها وانا بقى درست فى معهد اعداد دعاة فى الجمعية الشرعية وده اللى فى كتب الفقه
وقالوا ان الأحاديث التى يستدل بها على خدمة الزوجة لزوجها محمولة على التطوع ومكارم الأخلاق
يعنى خدمة السيدة فاطمة والسيدة اسماء بنت ابى بكر من مكارم الأخلاق وآه هن احسن مننا مليون مرة ماشى
ده حسب القول الأول
وانا قلت اعرفوا ان فى خلاف عشان تخفوا علي زوجاتكو شوية انتو قاصدين متفهموش عشان هم مضايقينكو فى البيت انا مالى:whtauwant: متتشطروش عليا انا:36_6_3[1]:
وبعدين زى مالقرضاوى قال المرأة المتمردة لا تنتظر رأى الدين ولا يهمها قول احد من الفقهاء لها او عليها
يعنى هتنفضلك حتى من غير متعرف الأراء دى
وفيها ايه لما تخدم سيادتك بحب ورضا مش اجبار وانت تتكرم وتتعطف وتتنازل وتقول كلمة شكر وتحسسها بالتقدير ولو تعبانة هات لها واحدة تنضف البيت :36_3_18[1]:
ماهو بيقولك القوية مش زى الضعيفة ومش عشان انت بتشيل كرسى الأنتريه بايد واحدة تبقى هى زيك وترجعوا تقولوا مبتهتمش بنفسها ليه ومبتعملش معرفش ايه ليه لأنها متحملة فوق طاقتها وسطها مقسوم نصين من التنضيف والغسيل والوقفة قدام الفرن والتعب ده كان ممكن يختفى لو ملقتش واحد بيقولها :fdsa:
آه امال انا واخدك ليه الست كده تخدم فى البيت وتعمل وتسوى ده واجبك انت عملتى ايه زيادة
مين دا الى قال الزوجه ملهاش انها تخدم زوجها... والله الكلام دا غريب ويحرق الدم
هو يعنى الزوج مقضى اليوم كله فى البارات والصرمحه والزوجه بتشتغل فى البيت!!!
والاخر البنات بتشترط كمان... والله الواحد يوم بعد يوم بيقول بلاش جواز والله احنا الطرف الكسبان احسن وعلى رأى نايل ستورم " كفي الله المؤمنين شر القتال"
والبنات الى شويه عايزين عرسان وشويه يشترطوا ويألفوا كلام دول ينطبق عليهم القول
خليها تعنننننننننننننننس وجنب امها تونس .
دا علي اساس انه متبنيها؟؟؟اقتباس:
لعلمك بقى فى قول للشافعية وقول للحنفية وقول للمالكية وقول للحنابلة ان خدمة الزوجة لزوجها فى البيت غير واجبة عليها وانا بقى درست فى معهد اعداد دعاة فى الجمعية الشرعية وده اللى فى كتب الفقه
بس عموما لو هي بتصرف عليه ومركباه عربيه وفيلا فيها بيسين ومكتوبين باسمه بجانب انه بيدير اعمالها وبتديله مرتب خيالي
ممكن ساعتها ميجبرهاش انها تخدمه
النية فى الزواج المفروض تكون للديمومة مش فترة زى زواج المتعة بالنسبة للرجل أو الأختراع الجديد دا لحين الحصول على طفل
و الله فى شباب اليومين دول ما يعرفوا شئ عن الدين ولا التربية و مش عارفة اللى عايزة طفل بالطريقة دى حتربية ازاى و تعلمه ايه ، ربنا يشفى يمكن بكرة نشوف زى الغرب كدا بنوك للحيوانات المنوية اللى عايزة تخلف تروح تتلقح هناك زى البهايم من غير جواز ولا يحزنون !!!؟؟ و لتحيا العولمة ............
انا مع حضرتك فى الكلام دة....:S_thum1[1]:
لكن البنات تفكيرها بيكون نابع من اراء الاهل اولا...و الاصدقاء ثانيا
الموضوع دة محسوم فى جملة واحدة"من تربى على شئ شاب عليه"
يعنى واحد او واحدة ميعرفش يعنى ايه حقوق زوج او حقوق زوجة و رايح يتجوز
او واحدة زى صاحبتنا ماشاقتش دة فى اهلها او محدش رباها عليه يبقى طبيعى جدا تفكر كدة