أنا مش ببص للفلوس إللى حتدخل للداخليه ولا غيره
أنا بأبص من منظور عدم الضرر بالآخرين
خطأءك فى حق نفسك أو تقصيرك فى العباده من الوارد أن يغتفر من قبل المولى سبحانه وتعالى
أما خطاءك فى حق الآخرين وظلمهم
لابد أن تدفعه أمام المولى يوم القيامه
وتذكر حديث النبى (ص) عن المفلس
حينما قال (ص)
أتدرون من المفلس .......................صدق الرسول (ص)
بمعنى
أنت أما تشجع واحد وتنبهه أن فيه رادار فى المكان الفلانى
يبقى أنت أشتركت فى جريمه الضرر بالآخرين ...........وهنا الخطر الدنيوى والدينى ومن هنا يجيىء التحريم
فمثلا
نفترض أننى بأعمل السلوك ده ....وبأنبه غيرى لوجود الرادار
وحصل إللى حصل ....وسواق مجنون من إللى أنا نبهتم موت واحد أو عمل حادثه وأضر بغيره
يبقى أنا مشترك معاه ولا لا
هنا السؤال .........والأجابه معروفه
نعم أنا أشتركت معاه فى ألحاق الأذى بالآخرين ...............
يبقى منبصش بأه للى بيخش جيوب وزارة الداخليه
الفلوس بتروح وتيجىء ............أما لو بنى آدم أنا كنت سبب فى موته ( للأسباب السابقه )
أظن ولا أموال الدنيا ممكن تعوضنى عن الجرم الذى أرتكبته بمثل هذا السلوك
المفضلات