| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 6 من 7 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 الأخيرةالأخيرة
النتائج 51 إلى 60 من 61

  1. #51

    الصورة الرمزية OlaOsman

    رقم العضوية : 3891

    تاريخ التسجيل : 29Dec2007

    المشاركات : 3,655

    النوع : انثى

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: Daihatsu Sirion GLX 2008

    الحالة : OlaOsman غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    نقطة توضيح بس، هو الموضوع مش نقاش لتعدد الزوجات أد ما هو نقاش لدعوة الأخ المجاهد السلفي للرجال بالتعدد و التشديد على سهولة امكانيته، ده غير ان في بعض الإخوة في المنتدى أشاروا إلى ان ده سنة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم. ماحدش قال ان التعدد حاجة بغيضة و إلا ما كانش ربنا أباحها.. و خدوا بالكوا من أباحها دي و الإباحة معناها انها مش حرام.. يعني مافيش مانع من ان الرجل يتزوج اكتر من واحدة.. معنى كده ايه؟ ان الأصل واحدة و لا اربعة؟

    طبعا و لله المثل الأعلى لما أب يقول لإبنه علبة الشيكولاتة دي اوعى تقرب منها دي بتاعة الضيوف بس.. انما العلبة التانية دي ممكن تاخد منها واحدة.. و لو عزت تاخد واحدة تانية ممكن برضه تاخد.. عندك لحد 10 قطع شيكولاتة من العلبة دي و بعد كده ما تاخدش. هل معنى كلام الأب هنا هو خد يا حبيبي من العلبة دي 10 شيكولاتات مرة واحدة و لو ما أخدتش العشرة كلهم هاتبقى مشكلة؟

    تاني بأكد على اني مش ضد تعدد الزوجات و حاشاي ان اكون ضد حاجة ربنا أباحها، انما مش معنى الإباحة ان الرجل لازم يحرص على انه يتجوز أربعة قبل ما يموت و إلا يحس بالذنب :(

    اما عن ردود الأخ مجاهد فلية معاها عودة بإذن الله.

    و على بال ما ارجع تاني لو حد عنده تفسير للآية اللي أوردها شيكو اقتباس:
    "وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا"

    و خصوصا أول الآية الجزء البادئ ب"و إن خفتوا ألا تقسطوا في اليتامى". اللي يعرف يجيب لنا تفسيرها و علاقتها بجزء نكاح اكتر من امرأة يبقى جزاه الله كل خير.
    طيب انا باقتبس مشاركتي دي تاني عشان الناس ترد علية.. انا فعلا محتاجة أفهم.


  2. #52

    الصورة الرمزية جندى مجند

    رقم العضوية : 37

    تاريخ التسجيل : 17Apr2007

    المشاركات : 902

    النوع : ذكر

    الاقامة : الاسكندرية

    السيارة: Fiat Brava

    السيارة[2]: Honda City 1.5

    دراجة بخارية: None

    الحالة : جندى مجند غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة OlaOsman مشاهدة المشاركة
    طيب انا باقتبس مشاركتي دي تاني عشان الناس ترد علية.. انا فعلا محتاجة أفهم.

    دة رابط تفسير ابن كثير للآيات و لم أنقل التفسير هنا مخافة الاطالة:
    http://www.qurancomplex.com/Quran/ta...a=4&nAya=3#4_3

    و دة تفسير آية "و لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء و لو حرصتم":
    http://www.qurancomplex.com/Quran/ta...nAya=129#4_129

    الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ


  3. #53

    الصورة الرمزية Karim_Monir

    رقم العضوية : 32

    تاريخ التسجيل : 17Apr2007

    المشاركات : 26,316

    النوع : ذكر

    الاقامة : جسر السويس-القاهرة

    السيارة: BMW E90

    السيارة[2]: Jeep KK 2009

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : Karim_Monir غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    وانا مفسرتش يا علا لعدم الخروج عن الموضوع عشان احنا بنطرح اراء فقط
    لكن التفسير اكيد كلنا بنعرف نوصله بسهولة


    جروب ورشة نايل موتورز علي الفيس بوك


    صفحة ورشة نايل موتورز على الفيس بوك


  4. #54

    الصورة الرمزية OlaOsman

    رقم العضوية : 3891

    تاريخ التسجيل : 29Dec2007

    المشاركات : 3,655

    النوع : انثى

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: Daihatsu Sirion GLX 2008

    الحالة : OlaOsman غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جندى مجند مشاهدة المشاركة

    دة رابط تفسير ابن كثير للآيات و لم أنقل التفسير هنا مخافة الاطالة:
    http://www.qurancomplex.com/Quran/ta...a=4&nAya=3#4_3

    و دة تفسير آية "و لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء و لو حرصتم":
    http://www.qurancomplex.com/Quran/ta...nAya=129#4_129
    جزاك الله خيرا :)


  5. #55

    الصورة الرمزية OlaOsman

    رقم العضوية : 3891

    تاريخ التسجيل : 29Dec2007

    المشاركات : 3,655

    النوع : انثى

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: Daihatsu Sirion GLX 2008

    الحالة : OlaOsman غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim_monir مشاهدة المشاركة
    وانا مفسرتش يا علا لعدم الخروج عن الموضوع عشان احنا بنطرح اراء فقط
    لكن التفسير اكيد كلنا بنعرف نوصله بسهولة

    هو طبعا تفسير آية مش هايخرج الموضوع عن نطاقه في رأيي عشان الآية في صلب الموضوع.. عموما التفسير بتاع ابن كثير وضح لي نقطة هامة جدا و هي ان فعلا الآية لازم تتاخد على بعضها مش نقول انكحوا ما طاب لكم مثنى و ثلاث و رباع و نقفل على كده.. و إلا نبقى بنتبع إسلوب و لا تقربوا الصلاة.

    يا ريت يا جماعة نقرا الآية على بعضها تاني و نقرا تفسيرها كويس.. الآية بادئة بأداة الشرط "إن" و فيما يلي شرح لوظيفة أداة الشرط "إن":

    الأدوات التي يجزم فعلين.
    وبتأمل يسير إلى الأمثلة السابقة تجد في كل واحد منها فعلين مضارعِين قد وُضع تحتهما خط كلُّ فعلٍ منهما مجزوم وتجدْ كذلك أن كلاً من الفعلين مرتبط بالآخر. لا يستغنى عنه بحيث إذا حذفت واحداً منهما نقص المعنى، لأن الأول شرط لحصول الثانيا
    ومن أجل ذلك يُعرف الفعل الأول منهما بفعل الشرط.. لأنه شرط وسبب للثاني، ويعرف الثاني بأنه جواب الشرط وجزاؤه.
    طبعا ده اجتهاد شخصي مني له منطقيته، بس في رأيي بينفي تماما نقطة ان التعدد
    هو الأصل في الزواج أو انه سنة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم او انه مش ضروري يكون له سبب مثل مرض الزوجة او عدم قدرتها على الإنجاب او ما شابه.

    لحد هنا و أقول سبحان الله و بحمدك أشهد ان لا إله إلا انت استغفرك و أتوب اليك.


  6. #56

    الصورة الرمزية Noha.M

    رقم العضوية : 3195

    تاريخ التسجيل : 14Nov2007

    المشاركات : 2,838

    الحالة : Noha.M غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    سبحان الله و بحمدك أشهد ان لا إله إلا انت استغفرك و أتوب اليك

    [SIZE="2"]i'll miss everyone[/SIZE]


  7. #57

    الصورة الرمزية KarimAbulEla

    رقم العضوية : 3573

    تاريخ التسجيل : 05Dec2007

    المشاركات : 563

    النوع : ذكر

    الاقامة : Haram

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: Daewoo Lanos 04

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : KarimAbulEla غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الاخوة و الاخوات الافاضل و الفضليات

    بعد ما تناقشنا جيدا فى مسألة تعدد الزوجات و نحن متفقون على ان الامر - دينيا - محسوم من اول لحظة تم اباحته فيها الى يومنا هذا اذا نرجوا ابقاء - الحجة الدينية - بعيدة عن المناقشات القادمة ( و هذه وجهة نظرى انا فقط ) لان كما ذكرنا جميعا لا جدال فيما حلله الله و له فى كل شىء حكمة سبحانه و تعالى .

    و لنبدأ مناقشة المسألة من - الناحية الاجتماعية - و هذا هو بيت القصيد فى المناقشات الاخيرة التى حرص عليها الاعضاء ، اذاَ فالمناقشة الان ( على ما فهمت ) على تقبلنا كافراد لموضوع الزواج المتعدد و على قدرتنا على تحقيقه و حاجتنا بعضنا اليه ، و اذا ابقينا المناقشة فى هذا النطاق ففى هذه الحالة ( والله اعلم ) سوف نتقبل كل وجهات النظر المؤيدة و المعارضة و الناقضة



    تحياتى


  8. #58

    الصورة الرمزية MM_Mohsen

    رقم العضوية : 7909

    تاريخ التسجيل : 24Mar2008

    المشاركات : 233

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: لادا

    السيارة[2]: رينو

    الحالة : MM_Mohsen غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KarimAbulEla مشاهدة المشاركة
    الاخوة و الاخوات الافاضل و الفضليات

    بعد ما تناقشنا جيدا فى مسألة تعدد الزوجات و نحن متفقون على ان الامر - دينيا - محسوم من اول لحظة تم اباحته فيها الى يومنا هذا اذا نرجوا ابقاء - الحجة الدينية - بعيدة عن المناقشات القادمة ( و هذه وجهة نظرى انا فقط ) لان كما ذكرنا جميعا لا جدال فيما حلله الله و له فى كل شىء حكمة سبحانه و تعالى .

    و لنبدأ مناقشة المسألة من - الناحية الاجتماعية - و هذا هو بيت القصيد فى المناقشات الاخيرة التى حرص عليها الاعضاء ، اذاَ فالمناقشة الان ( على ما فهمت ) على تقبلنا كافراد لموضوع الزواج المتعدد و على قدرتنا على تحقيقه و حاجتنا بعضنا اليه ، و اذا ابقينا المناقشة فى هذا النطاق ففى هذه الحالة ( والله اعلم ) سوف نتقبل كل وجهات النظر المؤيدة و المعارضة و الناقضة

    تحياتى
    ما انت لو حبيت تناقش الموضوع من الناحية الاجتماعية فقط و بعض الاخوة فى المشاركات مثلا رفضوا تعدد الزوجات ( اجتماعيا ) .. ممكن حد يقول ازاى ترفضوا موضوع تعدد الزوجات رغم انه مباح دينيا و انه اذا كان مباح دينيا فكيف يرفضه احد ! .. و نرجع لنفس النقطة !
    كبداية لا جدال ان تعدد الزوجات مباح فى الاسلام من ناحية المبدأ .. المشكلة فى التطبيق .. يعنى الدين يقرر ايضا صعوبة العدل بين الزوجات " و ان خفتم الا تعدلوا ... " و هذا هو موضوع الخلاف فى التفسير .. البعض يقول بصعوبة ان يعدل الرجال فى وقتنا الحاضر سواء ماديا اوعاطفيا و غيره و البعض يقول طالما اساس المبدأ الاسلامى هو الاباحة فلا ينبغى ان يحاول احد تقييد المبدأ.. فقط على الرجل ان يحاول ان يعدل و هذا هو منبع الخلاف لكن لم ينكر احد المبدأ العام .. يعنى الخلاف او الحوار يدور فى دائرة الدين و ليس خروجاعنه ... و هناك فى الشريعة الفرض الواجب فعله و تعاقب على تركه كالصلاة و الصوم و هناك المنهى عنه و المحرم تحريم كامل كشرب الخمر و الميسر و يعاقبنا الله على اتيانه .. و هناك المباح بشكل كامل لكن لا تثاب عليه .. و هناك الذى يجوز فعله و لكن غير مستحب كموضوعنا هذا .. و هناك المباح و يحضنا الله عليه و يجازينا على فعله كالعطف على الفقير و اليتيم الخ .. كل شئ له درجات .. المشكلة هى تفسيرات متعددة للايات الكريمة لكن لا ينبغى ان يدعى احد ان فهمه هو هو فقط الصحيح و النهائى بل يقول تواضعا الله اعلم .. تمام يا ريس ؟؟ :)


  9. #59

    الصورة الرمزية أبو عبدالله

    رقم العضوية : 97

    تاريخ التسجيل : 23Apr2007

    المشاركات : 11,050

    النوع : ذكر

    الاقامة : ManSOuRa

    السيارة: coRoLLa 06

    السيارة[2]: siRiOn 07

    دراجة بخارية: ان شاء الله

    الحالة : أبو عبدالله غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اسمحولي انقل لكم مقالة جميلة للشيخ المحدث العلامه أحمد شاكر العالم بالأزهر الشريف رحمه الله

    -------------------------------------------------------

    حكم تعدد الزوجات
    بقلم العلامة أحمــــد محمــــد شــــــاكر


    [الحمدُ للهِ، والصَّلاةُ والسَّلام على رسولِ اللهِ، وعلى آله وصَحبهِ ومَنْ والاه، واتَّبع هُداه.
    أمَّا بَعْد:
    فقد] نبت في عصرنا هذا الذي نحيا فيه نابتة إفرنجيّة العقل، نصرانيَّة العاطفة، ربَّاهم الإفرنج في ديارنا وديارهم، وأرضعوهم عقائدهم، صريحة تارة، وممزوجة تارات، حتى لبَّسوا عليهم تفكيرهم، وغلبوهم على فطرتهم الإسلاميّة، فصار هجِّيراهم وديدنهم أن ينكروا تعدد الزوجات، وأن يروه عملاً بشعاً غير مستساغ في نظرهم(!) فمنهم من يُصرِّح، ومنهم من يجمجم، وجاراهم في ذلك بعض من ينتسب إلى العلم من أهل الأزهر، المنتسبين للدين، والذين كان من واجبهم: أن يدفعوا عنه، وأن يعرِّفوا الجاهلين حقائق الشريعة.

    فقام من علماء الأزهر من يُمهِّد لهؤلاء الإفرنجيين العقيدة والتربية للحدِّ من تعدد الزوجات، زعموا(!) ولم يدرك هؤلاء العلماء: أنّ الذين يحاولون استرضاءهم يريدون أن يزيلوا كل أثر لتعدد الزوجات في بلاد الإسلام، وأنهم لا يرضون عنهم إلا إن جارَوْهم في تحريمه ومنعه جملةً وتفصيلاً، وأنهم يأبَون أن يوجد على أيِّ وجهٍ من الوجوه؛ لأنّه منكر بشع في نظر سادتهم الخواجات!!

    وزاد الأمر وطمَّ، حتى سمعنا: أن حكومة مِن الحكومات التي تنتسب للإسلام وضعت في بلادها قانوناً منعت فيه تعدد الزوجات جملةً، بل صرَّحت تلك الحكومة باللفظ المنكر: أن تعدد الزوجات -عندهم- صار حراماً! ولم يعرف رجال تلك الحكومة أنهم بهذا اللفظ الجريء المجرم صاروا مرتدين خارجين من دين الإسلام، تجري عليهم وعلى من يرضى عن عملهم كلُّ أحكام الرِّدَّة المعروفة التي يعرفها كلُّ مسلم، بل لعلَّهم يعرفون، ويدخلون في الكفر والردَّة عامدين عالمين!!

    بل إنَّ أحد الرجال الذين ابتُلي الأزهر بانتسابهم إلى علمائه، تجرَّأ مرة وكتب بالقول الصريح: أنّ الإسلام يُحرِّم تعدد الزوجات، جرأةً على الله، وافتراءً على دينه الذي فُرض أن يكون هو من حفظته القائمين على نصره!!

    واجترأ بعض من يعرف القراءة والكتابة -من الرجال والنسوان- فجعلوا أنفسهم مجتهدين في الدين!! يستنبطون الأحكام، ويفتون في الحلال والحرام، ويسبُّون علماء الإسلام إذا أرادوا أن يعلِّموهم ويقفوهم عند حدِّهم…

    وأكثرُ هؤلاء الأجرياء من الرجال والنساء، لا يعرفون كيف يتوضؤون، ولا كيف يصلون، بل لا يعرفون كيف يتطهَّرون، ولكنهم في مسألة تعدد الزوجات مجتهدون!!

    بل لقد رأينا بعضَ من يخوض منهم فيما لا يعلم يستدلُّ بآيات القرآن بالمعنى؛ لأنه لا يعرف اللفظ القرآني!!
    وعن صنيعهم هذا الإجرامي، وعن جرأتهم هذه المنكرة، وعن كفرهم البواح دخل في الأمر غير المسلمين، وكتبوا آراءَ هم مجتهدين!! كسابقيهم، يستنبطون من القرآن وهم لا يؤمنون به؛ ليخدعوا المسلمين ويضلوهم عن دينهم، حتى إن أحد الكتّاب غير المسلمين كتب في إحدى الصحف اليوميّة -التي ظاهر أمرها أنّ أصحابها مسلمون- كتب مقالاً بعنوان: ((تعدد الزوجات وصمة))! فشتم -بهذه الجرأة- الشريعة الإسلاميّة، وشتم جميع المسلمين من بدء الإسلام إلى الآن! ولم نجد أحداً حرَّك ساكناً، مع أنّ اليقين أن لو كان العكس، وأن لو تجرّأ كاتب مسلم على شتم شريعة ذلك الكاتب، لقامت الدنيا وقعدت، ولكن المسلمين مؤدَّبون.

    وبعد: فإنّ أوَّل ما اصطنعوا من ذلك: أن اصطنعوا الشفقة على الأسرة، وعلى الأبناء خاصّة! وزعموا: أنّ تعدّد الزوجات سبب لكثرة المتشردين من الأطفال! بأنّ أكثر هؤلاء من آباء فقراء تزوجوا أكثر من واحدة!
    وهم في ذلك كاذبون، والإحصاءات التي يستندون إليها هي التي تكذّبهم، فأرادوا أن يشرِّعوا قانوناً يحرّم تعدد الزوجات على الفقير، ويأذنون به للغني القادر!! فكان هذا سوأة السوءات: أن يجعلوا هذا التشريع الإسلامي السامي وقفاً على الأغنياء!

    ثم لم ينفع هذا ولم يستطيعوا إصداره؛ فاتجهوا وجهة أخرى يتلاعبون فيها بالقرآن: فزعموا أنّ إباحة التعدد مشروطة بشرط العدل، وأنّ الله -سبحانه- أخبر بأنّ العدل غير مستطاع، فهذه أمارة تحريمه عندهم!! إذ قصَروا استدلالهم على بعض الآية: {وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ}، وتركوا باقيَها: {فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ}، فكانوا كالذين يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض!
    ثمّ ذهبوا يتلاعبون بالألفاظ، وببعض القواعد الأصوليّة، فسمَّوا تعدد الزوجات (مباحاً ) ! وأن لولي الأمر أن يقيّد بعض المباحات بما يرى من القيود للمصلحة!

    وهم يعلمون أنهم في هذا كلّه ضالُّون مضلُّون، فما كان تعدد الزوجات مما يطلق عليه لفظ ( المباح ) بالمعنى العلمي الدقيق؛ أي: المسكوت عنه، الذي لم يردْ نصٌّ بتحليله أو تحريمه، وهو الذي قال فيه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ما أحلّ الله؛ فهو حلال، وما حرّم؛ فهو حرام، وما سكت عنه؛ فهو عفو))، بل إنّ القرآن نصَّ صراحة على تحليله، بل جاء إحلاله بصيغة الأمر، التي أصلها للوجوب: {فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُمْ مِّنَ النِّسَاءِ}.

    وإنما انصرف فيها الأمر من الوجوب إلى التحليل بقوله:
    {مَا طَابَ لَكُمْ} ثمّ هم يعلمون -علم اليقين- أنه حلالٌ بكل معنى كلمة (حلال ) بنصّ القرآن، وبالعمل المتواتر الواضح الذي لا شكّ فيه، منذ عهد النبيّ -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه إلى اليوم، ولكنهم قوم يفترون!

    وشرط العدل في هذه الآية {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً } شرط شخصي لا تشريعي؛ أعني: أنه شرطٌ مرجعُهُ للشخص، لا يدخل تحت سلطان التشريع والقضاء؛ فإنّ الله قد أذن للرجل -بصيغة الأمر- أن يتزوج ما طاب له من النساء، دون قيد بإذن القاضي، أو بإذن القانون، أو بإذن ولي الأمر، أو غيره، وأمره أنه إذا خاف -في نفسه- ألا يعدل بين الزوجات أن يقتصر على واحدة.

    وبالبداهة أنْ ليس لأحد سلطانٌ على قلب المريدِ الزواجَ، حتى يستطيع أن يعرف ما في دخيلة نفسه من خوف الجور أو عدم خوفه، بل ترك الله ذلك لتقديره في ضميره وحده، ثمَّ علَّمه الله -سبحانه- أنه على الحقيقة لا يستطيع إقامة ميزان العدل بين الزوجات إقامة تامّة لا يدخلها ميل، فأمره ألا يميل كلَّ الميل، فيذر بعض زوجاته كالمعلقة، فاكتفى ربه منه -في طاعة أمره في العدل- أن يعمل منه بما استطاع، ورفع عنه ما لم يستطع.

    وهذا العدل المأمور به مما يتغيَّر بتغيُّر الظروف، ومما يذهب ويجيء بما يدخل في نفس المكلّف، ولذلك؛ لا يعقل أن يكون شرطاً في صحة العقد، بل هو شرط نفسي متعلّق بنفس المكلَّف، وبتصرفه في كل وقت بحسبه؛ فَرُبَّ رجلٍ عزم على الزواج المتعدد، وهو مُصِرٌّ في قلبه على عدم العدل، ثم لم ينفِّذ ما كان مصرّاً عليه، وعدل بين أزواجه، فهذا لا يستطيع أحد-يعقل الشرائع-: أن يدعي أنه خالف أمر ربه، إذ إنّه أطاع الله بالعدل، وعزيمته في قلبه من قبلُ لا أثر لها في صحَّة العقد أو بطلانه -بداهةً-، خصوصاً وأنّ النصوص كلّها صريحة في أن الله لا يؤاخذ العبد بما حدّث به نفسه، ما لم يعمل به أو يتكلّم.

    ورُبَّ رجل تزوّج زوجة أخرى عازماً في نفسه على العدل، ثمَّ لم يفعل، فهذا قد ارتكب الإثم بترك العدل ومخالفة أمر ربه، ولكن لا يستطيع أحد -يعقل الشرائع- أن يدَّعي أن هذا الجور المحرَّم منه قد أثَّر على أصل العقد بالزوجة الأخرى، فنقله من الحل والجواز إلى الحرمة والبطلان، إنّما إثمه على نفسه فيما لم يعدل، ويجب عليه طاعة ربه في إقامة العدل.

    وهذا شيء بديهي لا يخالف فيه من يفقه الدين والتشريع.

    والقوم أصحابُ هوى رَكِبَ عقولَهم، لا أصحاب علم، ولا أصحاب استدلال، يحرِّفون الكلم عن مواضعه، ويلعبون بالدلائل الشرعيّة من الكتاب والسنّة ما وسعهم اللعب.

    فمن ألاعيبهم: أن يستدلوا بقصة علي بن أبي طالب حين خطب بنت أبي جهل في حياة فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وأن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين استُؤذن في ذلك، قال: ((فلا آذن، ثمّ لا آذن، ثمّ لا آذن؛ إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما هي بَضْعَةٌ مني، يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما آذاها)) ، ولم يسوقوا لفظ الحديث!! وإنما لخصوا القصّة تلخيصاً مريباً!! ليستدلوا بها على أنّ النبيّ -صلى الله عليه وسلم- يمنع تعدد الزوجات، بل صرّح بعضهم بالاستدلال بهذه القصّة على ما يزعم من التحريم! لعباً بالدين، وافتراءً على رسول الله.

    ثمّ تركوا باقي القصّة، الذي يدمغ افتراءهم -ولا أقول: استدلالهم- وهو قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الحادثة نفسها: ((وإني لست أحرِّمُ حلالاً، ولا أحلُّ حراماً، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدوّ الله مكاناً واحداً أبداً)).

    واللفظان الكريمان رواهما الشيخان: البخاري ومسلم.

    فهذا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والمبلِّغ عن الله -تعالى-، والذي كلمته الفصل في بيان الحلال والحرام، يصرّح باللفظ العربي المبين -في أدق حادث يمسّ أحبّ الناس إليه، وهي ابنته - بأنه لا يُحِلُّ حراماً ولا يُحرِّم حلالاً، ولكنه يستنكر أن تجتمع بنت رسول الله وبنت عدوّ الله في عصمة رجل واحد.

    وعندي وفي فهمي: أنه -صلى الله عليه وسلم- لم يمنع عليّاً من الجمع بين بنته وبنت أبي جهل بوصفه رسولاً مبلغاً عن ربه حكماً تشريعياً، بدلالة تصريحه بأنه لا يحرّم حلالاً ولا يحلّ حراماً، وإنما منعه منعاً شخصياً بوصفه رئيس الأسرة التي منها عليّ ابن عمه وفاطمة ابنته، بدلالة أنّ أسرة بنت أبي جهل هي التي جاءت تستأذنه فيما طلب إليهم عليّ -رضي الله عنه-، وكلمة رئيس الأسرة مطاعة من غير شك، خصوصاً إذا كان ذلك الرئيس هو سيد قريش، وسيد العرب، وسيد الخلق أجمعين -صلى الله عليه وسلم-.
    وليس بالقوم استدلالٌ أو تحرٍّ لما يدل على الكتاب والسنّة، ولا هم من أهل ذلك، ولا يستطيعونه، إنما بهم الهوى إلى شيء معين، يلتمسون له العلل التي قد تدخل على الجاهل والغافل.

    بل إن في فلتات أقلامهم ما يكشف عن خبيئتهم، ويفضح ما يكنُّون في ضمائرهم.

    ومن أمثلة ذلك: أنّ موظفاً كبيراً في إحدى وزاراتنا كتب مذكرة أضفى عليها الصفة الرسميّة، ونشرت في الصحف منذ بضع سنين، وضع نفسه فيها موضع المجتهدين، لا في التشريع الإسلامي وحده، بل في جميع الشرائع والقوانين!! فاجترأ على أن يعقد موازنة بين الدين الإسلامي في إحلاله تعدد الزوجات، وبين الأديان الأخرى -زعم-!! وبين قوانين الأمم حتى الوثنيّة منها! ولم يجد في وجهه من الحياء ما يمنعه من الإيحاء بتفضيل النصرانيّة التي تحرّم تعدد الزوجات، ومن ورائها التشريعات الأخرى التي تسايرها، بل يكاد قوله الصريح ينبئ عن هذا التفضيل!!

    ونسي أنه بذلك خرج من الإسلام بالكفر البواح، على الرغم من أن اسمه يدل على أنه وُلِدَ على فراش رجل مسلم، إلى ما يدلّ عليه كلامه من جهله بدين النصارى، حتى عقد هذه المفاضلة!! فإنَّ اليقين الذي لا شكَّ فيه: أن سيدنا عيسى -عليه السلام- لم يحرّم تعدد الزوجات الحلال في التوراة التي جاء هو مصدِّقاً لها بنصّ القرآن الكريم، وإنما حرّمه بعض البابوات بعد عصر سيدنا عيسى -عليه السلام- بأكثر من ثمان مئة سنة على اليقين، بما جعل هؤلاء لأنفسهم حق التحليل والتحريم، الذي نعاه الله عليهم في الكتاب الكريم {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللَّهِ}، والذي فسَّره رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، حين استفسر منه عدي بن حاتم الطائي -الذي كان نصرانيّاً وأسلم- إذ سمع هذه الآية فقال: إنهم لم يعبدوهم؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((بلى؛ إنهم حرموا عليهم الحلال، وأحلّوا لهم الحرام، فاتبعوهم، فذلك عبادتهم إياهم)).

    فيا أيها المسلمون:
    لا يستجرينَّكُم الشيطان، ولا يخدعنَّكم أتباعه وأتباع عابديه، فتستخفوا بهذه الفاحشة التي يريدون أن يُذيعوها فيكم، وبهذا الكفر الصريح الذي يريدون أن يوقعوكم فيه، فليست المسألة مسألة تقييد مباح أو منعه؛ كما يريدون أن يوهموكم، وإنّما هي مسألة في صميم العقيدة: أتُصرُّون على إسلامكم، وعلى التشريع الذي أنزله الله إليكم، وأمركم بطاعته في شأنكم كله؟ أم تعرضون عنهما -والعياذ بالله-؛ فتتردَّوْا في حَمَأَة الكفر، وتتعرضوا لسخط الله ورسوله؟

    هذا هو الأمر على حقيقته!

    إنّ هؤلاء القوم -الذين يدعونكم إلى منع تعدد الزوجات- لا يتورَّع أكثرهم عن اتخاذ العدد الجم من العشيقات والأخدان، وأمرهم معروف مشهور، بل إن بعضهم لا يستحي من إذاعة مباذله وقاذوراته في الصحف والكتب، ثمّ يرفع علم الاجتهاد في الشريعة والدين، ويزري بالإسلام والمسلمين.
    إنّ الله حين أحلَّ تعدد الزوجات -بالنص الصريح في القرآن- أحلّه في شريعته الباقية على الدهر، في كل زمان وكل عصر، وهو -سبحانه- يعلم ما كان وما سيكون، فلم يعزُب عن علمه -عزَّ وجل- ما وقع من الأحداث في هذا العصر، ولا ما سيقع فيما يكون من العصور القادمة، ولو كان هذا الحكم مما يتغيّر بتغيُّر الزمان -كما يزعم الملحدون الهدّامون- لنصَّ على ذلك في كتابه أو في سنة رسوله: {قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [الحجرات:16].

    والإسلام بريءٌ من الرهبانيّة، وبريءٌ من الكهنوت، فلا يملك أحد أن ينسخ حكماً أحكمه الله في كتابه أو في سنة رسوله، ولا يملك أحد أن يحرّم شيئاً أحلَّه الله، ولا أن يُحلَّ شيئاً حرَّمه الله، لا يملك ذلك خليفة ولا ملك، ولا أمير ولا وزير، بل لا يملك ذلك جمهور الأمّة، سواء بإجماع، أم بأكثريّة، الواجب عليهم جميعاً الخضوع لحكم الله، والسمع والطاعة.

    اسمعوا قول الله:
    {وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـذَا حَلاَلٌ وَهَـذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [النحل:116-117]، وقوله -سبحانه-: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَّا أَنزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِّنْهُ حَرَاماً وَحَلاَلاً قُلْ ءَاللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ }[ يونس:59].

    ألا فلْتعلمُنَّ أن كل من حاول تحريم تعدد الزوجات، أو منعه، أو تقييده بقيود لم ترد في الكتاب ولا في السنّة، فإنّما يفتري على الله الكذب.

    ألا فلْتعلمُنَّ أن ((كل امرئ حسيب نفسه))، فينظر امرؤ لنفسه أنَّى يصدر وأنَّى يرد، وقد أبلغتُ.

    والحمد لله ربِّ العالمين(1).
    ــــــــــــــــــــ
    (1) ((عمدة التفسير)) (1/ 458-461) .



    -----------------------------------------------------------------------

    عن أبي هريرة قال :
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    إذا قال الرجل لأخيه :جزاك الله خيرا ، فقد أبلغ في الثناء


  10. #60

    الصورة الرمزية MM_Mohsen

    رقم العضوية : 7909

    تاريخ التسجيل : 24Mar2008

    المشاركات : 233

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: لادا

    السيارة[2]: رينو

    الحالة : MM_Mohsen غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    طيب ما تقول رأيك انت يا ابا عبدالله ؟ .. واضح انك مقتنع جدا برأى الشيخ احمد شاكر لانك نقلته بالكامل و قلت عنه " العلامة " و بلا تعليق من جانبك و السكوت علامة الرضا .. مش كده ؟! :)
    هذا الشيخ الفاضل قد اجتهد و لم يقل فقط رأيا بل افتى.. على كل فلو اصاب فله اجران و ان كان قد خطأ فله اجر الاجتهاد لكن ليس له ان يقدح فى كل من لا يرى رأيه ..و قد انتهى الى الهجوم على من يذهب مذهب اخر فيحاول ان يقيد تعدد الزوجات وفقا لفهمة لايات القرأن الكريم خاصة ان الله عز و جل هو من قيد التعدد بالعدل مع النساء و هو شرط لا يتحقق الا بصعوبة لقلة قليلة جدا جدا جدا من الرجال فعلى كل رجل قبل ان يخطو هذه الخطوة ان ان يكون نزيها و امينا مع نفسه وان يسألها اولا ان كان قادرا على ان يستوفى شرط رب العزة بقدرته على ان يعدل بين نسائه ام لا .. يعنى الفارق بين الفريقين ليس هو بين من يريد ان يعمل بأيات الله سبحانه و تعالى و من لا يريدا بل الفارق هو فهم الطبيعة البشرية و مدى قدرتها ان تعدل بشكل كامل كما امرهم ربهم .. و الله اعلم .

    مع تحيات محمد محسن ( محسن بيه ) :)



 
صفحة 6 من 7 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مناقشة منطقية عن البوجيهات و تعدد شعلاتها و علاقة ذلك بأستهلاك البنزين
    بواسطة smsm_nabawy في المنتدى القــــسم التعلــــيمى
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 09-10-2010, 08:52 PM
  2. لماذا تعدد الزوجات
    بواسطة dr.amr في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 34
    آخر مشاركة: 04-09-2010, 04:16 AM
  3. مشاركات: 72
    آخر مشاركة: 03-08-2010, 11:00 AM
  4. بشرى لعشاق الحاج متولي "عروسة معاها شقة" لتشجيع تعدد الزوجات
    بواسطة محمد محمد في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 17-04-2010, 01:38 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2